هذه الومضة قد لا تتشعب فيما تطرحه وتعالجه ولكنها تبقى تجديد مبادرة لاتخاذ عام من حيواتنا متخصصا بالتركيز على قيم التسامح وما تعنيه وما تستدعيه وما يُنتظر منا للرد على حجم الخراب والفوضى المختلقة المفتعلة بوجه إنسانيتنا فهل سنباشر ممارسة ذلك في حيواتنا الخاصة والعائلية وفي بيئاتنا الاجتماعيةي المباشرة وغير المباشرة أم سنبقى باسترخاء مرضي يحيلنا إلى قطيع خاضع لمن يواصل الطعن في وجودنا واستنزاف قيمنا ؟؟؟
التصنيف: نوافذ وإطلالات تنويرية
...
بيانات تضامنية باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان تضامنا مع الحركة المطلبية السلمية في العراق وإدانة لجرائم التعذيب والقمع
أصدرالمرصد السومري لحقوق الإنسان بيانات تضامنا مع الحركة المطلبية السلمية في العراق ودان في أحدها جرائم التعذيب والقمع إذ تمت تصفية أحد المهندسين في مركز احتجاز وتسربت الجريمة وتفاصيلها على خلاف محاولات التعتيم التي مورست بشكل ممنهج وفي أدناه البيانين اللذين يؤكدان على احترام القوانين واللوائح الحقوقية العراقية والأممية وعلى احترام كرامةالإنسان وكفالة حقوقه وحرياته وحظر التعذيب المحرم بكل أشكاله
...
المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان يتضامن مع إضراب المعلمين ويدين جريمة تصفية المحتجز المهندس بشير
أصدر المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بيانين مستقلين تبنى في الأول مطالب المعلمين التربويين في العراق وأكد تضامنه التام معهم بخاصة في الرد على ما تعرضوا له من قمع في احتجاجات الناصرية فيما دان في البيان الثاني جريمة تصفية المهندس بشير خالد الذي قضى تحت التعذيب تلك الظاهرة المتكررة في مراكز الاحتجاز والسجون العراقية مطالبا بتحقيق ذي صدقية ومعاقبة المسؤولين وتنظيف تلك المؤسسات من الممارسات الإجرامية ونهجها.. وقد ساهم المرصد السومري لحقوق الإنسان في البيانين إلى جانب منظمات المنتدى في داخل الوطن والمهجر
...
من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة
هل من مهمة أو محمول قيمي غير المحمنول الجمالي يمكن أن نقرأها في رسائل المسرح التي تعبر عنها أعماله المعروضة والمكتوبة؟ هل يتوقف المسرح عند حدود قيم الترفيه والتفريغ الآني لحظة مشاهدة العمل الفني المسرحي؟ هل القضية قضية جماليات عابرة نتلقاها في سويعة استراحة بلا جهد عقلي أو تحليلي نقدي في التفاعل والتلقي؟؟ أم أن المسرح تعبير جمالي جسَّد التحول من مجتمع بقيمه المتوحشة إلى مجتمع دولة المدينة وقيم التمدن وولوج المجتمع الإنساني منطق الحضارة؟ أليس هو أيضا رفيق المتغيرات الحضارية الأبرز في التاريخ البشري حيث ولادة الأجناس الجديدة تعبيرا عن تلك المتغيرات ومنح المعاني والدلالات العميقة كما يمكننا تشخيصه بمعالجتنا التي تعني الامتداد الطبيعي لقراءات النقدية والدراسات المعمقة لكبار النقاد ودارسي المسرح..؟؟؟ هنا محاولة للإجابة انطلاقا من التجربة المسرحية العراقية لكنها المتحدة مع الحركة المسرحية وتعبيراتها عالميا بكل ما وصل إليه الإنسان من منظومة جمالية مضمونية معاصرة حديثة..
متابعة قراءة من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة
...
لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول
في مطلع أبريل نيسان يحتفل العالم باليوم الدولي للتوعية بمخاطر الألغام والعمل على حظرها وإذا كان هذا صحيحا تماما لهول ما يُحدثه من مآس وكوارث فإن ألغاماً أخرى تشكل خطرا أكبر يتفشى بالمجتمعات البشرية اليوم كما هو النموذج العراقي واليمني والسوري وغيرها.. إنه خطر ألغام تستهدف الأنفس والأرواح والعقول وهو خطر غايته النيل من الإنسان ووضعه ضد أخيه الإنسان بذرائع تستغل المعتقدات الدينية والقيم الروحية لتغذي المجتمع بالتقسيم الطائفي وحروبه القائمة على الحقد والثأر والانتقام والثأر وكلها من مصطلحات تم الانتهاء منها حتى في الأديان والعقائد نفسها إلا أن الجديد أن أصحاب محمولات الثأر والانتقام يضفون الشرعية والعصمة والقدسية على ادعاءاتهم ليتحكموا بأكبر حجم سكاني من أتباع دين أو مذهب ويحيلونهم لجنود هم أضاحي لجرائمهم يتفجرون بألغام الخداع والتخفي كما إخفاء ألغام تستهدف جسد الإنسان أضع بين يديك معالجة عسى تجد استكمالها من القارئة والقارئ مع الاعتزاز بالمساهمة في الكفاح ضد كل أشكال الألغام
متابعة قراءة لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول
...
بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته
في جلسة حوار متعددة الأطراف، سأكون على قناة اليوم ببرنامج يتناول موضوعة بعنوان: من الهلال الشيعي والميثاق الملي إلى ممر داود.. سوريا ساحةٌ لإعادة هندسة الشرق الأوسط جرى اللقاء في تمام الثامنة بتوقيت وسط وشمال أوروبا مساء 3 أبريل نيسان فمرحبا وأهلا وسهلا هنا في قراءة بضع محاور أو متابعة للحوار وأترك للجميع حق التعليق والتداخل بمواضع النشر للتسجيل
متابعة قراءة بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته
...
تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي
عندما تحل دورة العام و\أو السنة بخير منجزاته وبشدائد تحدياته فإن احتفالية الناس من البسطاء والفقراء ومحبي العيش الحر الكريم المتطلعين إليه يصير كرنفالا شعبيا محفوظا بالقلوب والأفئدة التي تردد مع شمفونية نبضاتها سمفونية النشيد الأممي احتفالا بالتمسك بقيم الأنسنة والتنوير بقيم المساواة والعدالة الاجتماعية بقيم التحرر والسلام وتصير التحايا والتهاني بساتين ورود حمراء تتراقص مع نسمات الربيع السائرة بدروبه وفضاءاته.. تحايا متجددة لرفيقات الحزب ورفاقه وهن وهم يحملون الأرواح على أكف العطاء والتضحية من أجل الغد الأفضل والأجمل.. تحية للعيد الحادي والتسعين لهذا الشامخ قامة وبهاء وتمسكا بسامي القيم والمبادئ
متابعة قراءة تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي
...
احتفالية اليسار الديموقراطي بهوية وحدة قوى الشعب من شغيلة اليد والفكر
احتفلت قوى اليسار الديموقراطي ومعها حشود جماهيريةمنشغيلة اليد والفكر وفئات الشعبمن الفقراء والمهمَّشين ومن صودرت حقوقهن وحقوقهم في الحادي والثلاثين من آذار هذا العام بمختلف أرجاء الوطن وربوعه وفي المهاجر القصية، احتفلوا مع حزب الكادحات والكادحين من أجل وطن حر وشعب سعيد.. إن احتفالية الحزب الشيوعي العراقي تبقى في كل عام منصة لتجديد التضامن وتوحيد الجهود من أجل غد أفضل لجموع بنات وأبناء الشعب بكل ألوانه وأطيافه ومكوناته.. وها هي احتفالية الحزب لا تقف عند حدود قوى الشعب العراقي الحرة المستقلة في تبادل التهاني والاحتفاء بتلك المكانة والمكان الساميين بل تمتد لممثلي اليسار الديموقراطي في أرجاء كوكبنا وبمستوى أممي عالمي.. في أدناه عدد لطريق الشعب يحكي جانبا من التغطية
متابعة قراءة احتفالية اليسار الديموقراطي بهوية وحدة قوى الشعب من شغيلة اليد والفكر
...
أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي
لطالما وضعت هذه الأسئلة بين يدي من يهتم بالمسرح والمسرحية العراقية ولطالما كتبتُ سنويا مطالباً بالإجابة سواء بمواقف الشخصيات المسرحية كافة أم الجمعيات والروابط والنقابات ولكن بجميع الأحوال ظلت الأمور مهملة إلا من فعاليات تدور حول فلك الإنجاز وأحايانا الادعاء مع قليل من مسارات العمل الفعلي النوعي وهو ما أتطلع شخصيا لتعزيزه والارتقاء به أسوة بتطلعات مسرحيينا.. أضع مجددا مختصرا بأسئلة بهذا الشأن مستطلعا آراء المهتمين نساء ورجالا بالمسرح والمسرحية عروضا ونصوصا ومسارات أداء وإبداع جمالي بكل تفاصيله.. راجيا أن تجد هذه الأسئلة موقفا ودفعا باتجاه التبني والتفاعل البناء وثقتي أن ذلك متاح في ضمائر الخير والإبداع بلا استثناء
متابعة قراءة أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي
...
رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025
حاولتُ مجرد محاولة أن يكون للمسرح العراقي يوماً وأن تكون له كلمة يحتفي بها باليوم العالمي للمسرح وبالدور العراقي كونه منطلق أو مهد حضارة كانت أولى أن يبدأ معها المسرح ارتباطا بمعانيه ودلالاته.. ومع الأيام وسنوات المسيرة بقيت كلمتي كل عام وسنة أمنيات وتطلعات مع رسم بعض محددات الطريق عسى تأتي مقترحاتي لتصب قطرة في نهر هادر لحركتنا المسرحية عراقيا عربيا عالميا.. وها أنا أتابع المهمة بتواضع ما ترسمه وتؤكده إلا أنها جزئية بنيوية من تكويني الذي بدأ قبل أكثر من نصف قرن بكثير في فضاء المسرح واحتفظ منه بعلامات العمل النقدي النظري منه وبعض تبادلات لآثار تطبيقية.. هذا العام أضع رسالتي نداء متجددا بمقترحات رأيتها وأراها طاقة تفعيل ودفع وإن كانت من خارج الصندوق والفعل المحدد بجغرافيا الوطن والمهجر… تحايا للمسرح العراقي ومتألقاته ومتألقيه بيوم يمثل عيدا عالميا إنسانيا وهو كذلك لمسرحنا في العراق يوم تنعتق الإرادة وتعاود المسار
متابعة قراءة رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025
...