في ظروف رصد وفيات وإصابات بعاهات مؤقتة أو مستديمة وتسجيل حالات الاغتصاب وأشكال التعذيب انتقاماً وثأراً وفي اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب نجد الفرصة مناسبة لتجديد نداءاتنا بالخصوص والدفع باتجاه فضح الجريمة المرتكبة وتعمد تأخير إقرار القانون المختص على الرغم من كل الخطوات السابقة بالاتجاه.. نجدد إدانة هذا التلكؤ من جهة وشجب استمرار ممارسة التعذيب الوحشي ونطالب بوجود رقابة دولية مختصة بالذات لأولئك الموجودين في سجون سرية أو في معتقلات ميليشياوية لا تخضع لسلطة الدولة والقانون حيث تُتركب جرائم تصفوية بكل معاني التصفية الهمجية الوحشية
متابعة قراءة المطالبة بإقرار قانون مناهضة التعذيب على وفق الاتفاقيات والقوانين الدولية المرعية