نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء!؟

من بين أكبر الانفجارات غير النووية، أكيد! يكشف تساؤل عن نسبة (فقدان) أربع أخماسه بمعنى استعماله من طرف بعينه!! كما يكشف عن تواطؤ تخزين انتهى تهديده بالانفجار الذي يتوهم من وراء وقوعه أنه سيخفي الجريمة ومفرداتها!؟ اليوم تتجدد أزمته صراعاً بين من يريد طمطمة خفاياه وتحدي الشعب وضحاياه من أجل الإطاحة بنظام أوقع أفدح الأضرار بالناس والوطن وهو جاثم بحماية سلاح ميليشياوي وإن لم ينتهِ اليوم فسيطييح بمزيد من أبناء الشعب وسيصل لغاياته في تفكيك لبنان إلى كانتونات يسستعبد سكانها ويرسل بهم إلى مهالك تديم وجوده.. اليوم نقرأ صورة من صور التفجير الذي ينبغي أن يكون منطلق الحسم للشعب لا عليه

متابعة قراءة نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء!؟

...

ماذا يُراد من عبارة جرائم لا تسقط بالتقادم!؟

أقرأ بين الفينة والأخرى لبعض ممثلي المنظمات الدولية والإقليمية، بخاصة منها الحقوقية تصريحات وبيانات فأجدها تتجه لمواقف إيجابية من حيث النية في خطاباتها وأداءاتها، فيما أجدها في الوقت ذاته، تقع بسقطات لا تنظر فعليا لما جرى ويجري من جهة  فتكرر مطلبا أو آخر، لكنها لا تكتفي بالتكرار بقدر ما تتخذ موقفا من قبيل إدانة تلكؤ طرف لم يقع بفخ التلكؤ أو تحميله (عار) النكوص عن اتخاذ موقف واجب؛ ما يثير إحباطات وانكسارات وتراجعات للقضية بسبب الإخفاق بالتعبير عنها.. وكثرما طولبت منظمات ودول أو شخصيات بعينها بالتراجع عن تعبير أطلقته في غير محله.. ومن جهتنا نحن في العراق حصل أن جابهنا إشكال التعبير وموضوعيته أو دقته ما يتطلب مزيد اشتغال تنويري لتعزيز ثقافتنا الحقوقية القانونية وقدراتنا المعجمية بما يخدم التعريف الأنجع بقضايانا الإنسانية.. فهلا تفاعلنا بذات الطيب والإيجاب بيننا في هذا الاتجاه

متابعة قراءة ماذا يُراد من عبارة جرائم لا تسقط بالتقادم!؟

...

العدالة الانتقالية في العراق!!؟

في قناة زاكروس ركزت حلقة برنامج ملفات ساخنة للإعلامي فلاح الفضلي على موضوعة (العدالة الانتقالية) من بوابة توضيح مجرياتها الفعلية.. هل كانت عراقياً، متسقة مع تعريفها ومنظومتها القيمية أم تناقضت معه؟ وما الثغرات الخطيرة التي تكتنف الحديث عن العدالة الانتقالية في (لادولة) عراقية أو بعبارة أخرى في الدولة الأكثر فشلا كما يشخصها الرصد الأممي وإحصاءاته

متابعة قراءة العدالة الانتقالية في العراق!!؟

...

انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

تصريحات يطلقونها بكثرة بعضهم عن حسن نية وأكيد عن خلطة يحاولون فيها الجمع بين مطالب الإرادة الشعبية بالتغيير الأشمل والأعمق نوعيا وبين قشمريات اللعبة التي تريد بجوهرها إعادة إنتاج النظام ولكنها تستغل وجودها بسدة الحكم تطيح بمزيد من الحقائق لمصير المجهول المعلوم!!! فهل مازالت باقية بعض ثقة من الشعب بمن نصّب نفسه زعيما وهو بحق كذلك ولكن (زعيما) لعصابات مافيوية ميليشياوية، أي لقوى الخراب والإرهاب، هل كانت تلك الثقة موجودة من قبل لتنعدم اليوم وتنحصر بمجرد رد على ما يسمونه تأجيل؟ أم أن الثقة منعدمة أصلا ولن تعود إلا بالاستجابة (لانتخابات) لا تعيد إنتاج النظام بل تستجيب فعليا للشعب؟؟؟ للإجابة عن أسئلة الواقع العراقي وفي ضوء محاولات الالتفاف التي تؤشر مقدمات ارتكاب جريمة هي الأفظع بحق العراقيين وبلادهم وبصورة وجودية، لتلك الإجابة نقترح عليكنّ وعليكم هذه القراءة من دون أن نتعرض لطرف في شخصه أو وجوده ولكننا نطالب بنهج بديل يمكنه حمل رسالة الشعب

متابعة قراءة انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

...

ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك

في ضوء استمرار الجريمة والمجرم وفي ضوء عجز الحكومة وتخاذلها أو تفويتها فرص الحسم بات واضحا أن الجريمة ستستمر وتتواصل وأن علينا تسريع إعلان قيادة وطنية موحدة ببرنامج التغيير الحاسم وهو أمر من دون لا مجال لحديث جدي عن الحسم والانتهاء من الجريمة فماذا ينتظر التنويريون من قوى العلمنة والديموقراطية وهل سنبقى بفلك أنا القائد ومن بعدي الطوفان! ؟ الطوفان حل بالناس فماذا بعد!!؟ هيا ليس غير قيادة وطنية موحدة لا رجال دين مزيفين ولا مرجعيات الضلال وأباطيل فتاواهى ولا سطوة لمافيا المال السياسي الفاسد ولا مجال لتحالفهما وجرائم الاغتيال التصفوية بأسلحة ميليشيا الإرهاب  وادعاءاتها القدسية والتحدث باسم الإله والمعصوم زورا وبهتانا وتسترا وتقية!!! لينتفض الشعب ويعلن قيادته الموحدة للتغيير وبرنامجه للفعل الميداني الذي يُنهي مثلث الشر

متابعة قراءة ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك

...

جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم دولي مباشر

اغتيال آخر وإحالة للطرف المجهول مجدداً والقضية طي النسيان قبل أن تبدأ فمئات شهداء الحركة الاحتجاجية السلمية ممن تجاوز حجمهم الألف وعشرات آلاف الإصابات والإحالة إلى (الطرف الثالث) كما يُزعم مع تشكيل لجان تحقيق وإطلاق زعيق وعود وتعهدات بالكشف عن القتلة ولكنهم يقودون الشعب إلى دخول صامت لانتخابات يعيدون إنتاج نظام رعاية الجريمة بمافيويته وفاشية ميليشياته من دون كشف سوى عن أمور هامشيية منفذ هنا أو منفذ هناك من دون كشف من خطط ودبر بليل ما يسمح للمجرم بالإفلات من العقاب ومتابعة أو مواصلة جرائمه بلا حسيب ولا رقيب والمبتلى هو الشعب المستعبد .. وليس بعد هذا الفضح سوى اللجوء إلى دعم دولي من مجلس الأمن والجنائية الدولية كي نطارد فعليا من يلزم حل تشكيلات الإرهابية فورا وكفى تسترا بالفتاوى التي تخدم تمكين أذرع الإرهاب الإقليمي الدولي ليختلق منصة للإرهاب الدولي ويهدد الأمن والسلم

متابعة قراءة جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم دولي مباشر

...

أين تكمن المشكلة في العراق وأين يوجد الحل وكيف نحققه؟؟

 مجدداً تتكرر جريمة أخرى من الجرائم الجنائية الكبرى، تلك التي تخضع للقانون الجنائي الدولي ومحكمته الدولية المعروفة، إنها جريمة (حرق مستشفى وتحويلها إلى جحيم جهنم أخرى) بما يوحي كما تشير كل أصابع الاتهام إلى محاولة حرق وثائق عينية ومادية وتصفيتها لإخفاء جرائم أخرى أشد خطورة بنيوياً.. دع عنكم أن اقتراب ما يسمونه انتخابات بظل الوجود الميليشياوي  يفاقم التوتر بين قوى الاصطراع على اقتسام الكعكة والأدوار، بوقت يرسمون لإعادة إنتاج وجودهم بصورة مفبركة أمام المجتمعين المحلي والدولي!

متابعة قراءة أين تكمن المشكلة في العراق وأين يوجد الحل وكيف نحققه؟؟

...

تشغيل الأطفال بظروف وشروط عمل تهدد صحتهم وحيواتهم!!

 قراءة عجلى و((إنارة ولا أقول إضاءة)) في موضوعة تشغيل الأطفال ببعض أوجه تتطلب التوقف والدراسة والتعمق وهي ((رؤية مقترحة))؛ تتطلع لتنضيج من طرفكم والمتخصصين بميادين ومستويات متنوعة مختلفة وعندما أقول إنارة فإن المعنى الضمني بوجه منه أنها معالجة توظف من مصادر مختلفة ما تضعه في إطاره من حقائق أو وقائع وتقترح ما يخصها مما تراه بديلا للمعالجة  متابعة قراءة تشغيل الأطفال بظروف وشروط عمل تهدد صحتهم وحيواتهم!!

...

نداء إلى قوى التنوير لعقد مؤتمرها وإعلان جبهتها الآن وبلا تأخير

في الطريق لمكافحة وجود وسائل تفكيك دولنا وتخريب مؤسساتها والنيل من وحدة شعوبنا يتطلع هذا النداء إلى انعقاد مؤتمر لقوى التنوير التي تعمل وسط شعوبنا لمجابهة مخططاتت مركز العداء وأفاعيله باستراتيجية موحدة تقوم على توظيف العقل العلمي وتنويريته مرجعية بديلة لما يُفرض كرها وقسرا وتضليلا على بعض فئات وسط شعوبنا بقصد تمزيقها والتمكن من استعبادها واستعادة إمبراطوريات التخلف والظلم والظلام بينما تستحق شعوبنا الحرية والسلام لإطلاق مشروعات البناء والتنمية والتقدم فهلا تنبهنا وتوجهنا من فورنا إلى المؤتمر لإعلان استراتيجية العمل الذي تستحقه شعوبنا؟

متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير لعقد مؤتمرها وإعلان جبهتها الآن وبلا تأخير

...

هل القضية قضية حضانة الطفل أم مناورة تحاول سرقة القانون 188 كليا بترك بعضهن منشغلات بالجزئي!؟

مناورات وألاعيب للنظام وأحزاب السلطة التي تعبر عن كربتوقراط مافيوي مسلح بالميليشيات الفاشية وهي هذه المرة تناور لتستغفل الحركة التنويرية وتشاغلها بمادة في قانون الأحوال الشخصية فيما القصد الحقيقي مناقشة القانون بما يسمح للتوازن المختل وسطوتها على مجلس النواب لإلغاء القانون واستبداله بنسختها التي تريد.. فلنقرأ عاجلا وفوريا ونتخذ قرار المجابهة كما فعلنا دائما وأفشلنا محاولات النظام وسلطته الكليبتوفاشية الظلامية بشأن قانون الأحوال الشخصية لا تراجع والنصر للتنوير والتقدم ولحرية المرأة ومنع إيقاع المجتمع بمزيد قيود وأصفاد للعبودية

متابعة قراءة هل القضية قضية حضانة الطفل أم مناورة تحاول سرقة القانون 188 كليا بترك بعضهن منشغلات بالجزئي!؟

...