هذه المعالجة تريد إبراز نهج الحياد وأن يكون إيجابيا بقصد تثبيت أركان احترام الآخر وتوجهاته والامتناع عن التوتر وما يختلقه بما يمكِّن من انتهاج سياسة التعايش السلمي واحترام التعددية والتنوع ووقف أي وهم بالتعرض لطرف أو آخر وادعاء أن ذلك يشكل طريقا لبناء السلام! طريق السلام يمر عبر حياد يرفض الصراعات والتوترات ويحمي منطق المساواة والتعايش السلمي وإن كان واجبا هنا احترام المتغيرات لمسيرة العصر وحسم الجدل مع التمترسات والتخندقات الجامدة فلنحاول معا معالجة الموضوع بتفاعلات تنضّجه وتزيل أي التباس قد يكون ظهر في القراءة
متابعة قراءة سياسة الحياد وإنعاشها فرص السلام ومنع فرص التوتر ونهج العنف