رسالة تهنئة بذكرى تأسيس الحزب الديموقراطي الكوردستاني

بعث الأمين العام المكلف بالتجمع العربي لنصرة القضية الكوردية برسالة تهنئة ومباركة  بمناسبة تأسيس الحزب الديموقراطي الكوردستاني بوصفه الانطلاقة الأولى المنظمة لحركة التحرر القومي الكوردية منتصف أربعينات القرن المنصرم. كما توجه بالتهنئة لفخامة الرئيس البارزاني بمناسبة ميلاده الميمون بوصفه الرمز البارز بقيادة الحزب والحركة..  وتأتي هذه التهنئة لتؤكد التضامن العربي الكوردي بعامة والتحالف  الاستراتيجي بين شعوب القوميتين وسعي قوى التنوير والتقدم فيهما لنشر خطاب التعايش ومبادئ المساواة والسلام وحق تقرير المصير والعمل المثابر على التصدي لأية عقبات قد تجابه مسيرة الإخاء والتعايش السلمي والنضال المشترك من أجل الدولة الديموقراطية الفيديرالية على أسس العَلمنة والتقدم والعقل العلمي وفي أدناه نص الرسالة

متابعة قراءة رسالة تهنئة بذكرى تأسيس الحزب الديموقراطي الكوردستاني

...

هل يصح أن تلغي الأغلبية الحزبية الأغلبية الديموغرافية وتصادرها؟

تنطلق تصريحات مستمرة عن خطاب يتباكى على الأغلبية وادعاء أنها تطالب بإجماع وجودي كلي وشامل بما تراه أحزاب الطائفية والتجهيل تلك التي تقدم الخرافة على أنها هي الدين فيما هي تطعن الدين بمقتل لتقدم رجالات سياسة لا يفقهون بأمر على أنهم فقهاء الدين ومراجعه وهم طبقة رجال الدين التي وجب أن تحكم والحقيقة أنهم يريدون ذلك غطاء لما تحت الطاولة من أفاعيل إجرامية باتت سمة منظومة حكمهم حتى أن الشعب هبَّ بعدة انتفاضات وثورات لولا أن القمع مرة وظروف كورونا وتفاصيل أخرى أوقفت المد الشعبي في متابعة إسقاط لا الحكومة ورئيسها حسب بل وتلبية مطالب تغيير النهج باتجاه استعادة الوطن والحياة الحرة الكريمة .. فكيف نقرأ تلك العبثية ونهجها الإجرامي؟؟؟ هذه مقدمة في قراءة المشهد

متابعة قراءة هل يصح أن تلغي الأغلبية الحزبية الأغلبية الديموغرافية وتصادرها؟

...

بمناسبة يوم النخلة العراقية في14 آب أغسطس

قبل سنوات انطلقت مبادرة لاعتماد يوم كرنفالي للنخلة العراقية وقد تم الاحتفال بعدد من المحافظات كان بينها على سبيل المثال لا الحصر الاحتفال رسميا وشعبيا في محافظة القادسية \ الديوانية وحضر الاحتفال نواب من البرلمان وممثلو الحكومة المحلية مع جمع غفير من أبناء المحافظة.. وبقي هذا اليوم محدودا بحدود الاحتفال المحلي به بينما الأدعى أن تتبناه وزارة الزراعة بمستوى الحكومة الاتحادية وتعتمده يوما وطنيا لأهميته وخطورة معانيه وما يقدمه من نتائج وثمار لصالح الوطن والناس.. ونحن نتطلع في هذا العام أن تنهض وزارة الزراعة بتبني يوم النخلة العراقية والشروع باستراتيجية تتناسب وأهمية الشجرة المباركة في حياة الشعب ومستقبل خياراته النوعية.. ولدينا الثقة بالجيمع هناك بأن تراجع التغطيات التي حدثت بالخصوص لتمضي به إلى أمام 

متابعة قراءة بمناسبة يوم النخلة العراقية في14 آب أغسطس

...

على مشارف العقد العاشرمن عمر الصحافة اليسارية في العراق

تشع وثمانون عاماً من التحديات والتضحيات في توكيد على مبدأ التمسك بنشر الكلمة الحرة المستقلة، الكلمة المعبرة عن الناس وواقعهم وتفاصيل اليوم العادي بجانب العمق الفكري السياسي والاجتماعي والأبعاد الفكرية الفلسفية والمعرفية التي تحلل المعلومة قبل نقلها لأن صحافة اليسار وبمقدمها الصحافة الشيوعية لا تقف عند أعتاب نقل صور مفرغة المعاني والدلالة بل تنقل للقراءة ما وراء تلك الصور وما في أعماقها من كشف المستور.. لهذا السبب هي صحافة تقترب من ولوج العقد العاشر لتحتفل كرنفاليا بمائة عام من العطاء والتضحية.. ومن هنا أيضا تتطلعجماهير القراءة الواعية الناضجة وذات المصداقية لكرنفال طريق الشعب أو مهرجان الطريق حجم تنوع حضوره ومن ينه به كما جرى في الأعوام المنصرمة وهو المتطلع إليه بمسار الأعوام الآتية، هذه كلمة متواضعة تجاه قامة صحافة الوطن والناس لعلها تقدم زهور التقدير والاعتزاز والتكريم في أحضان هيأة تحرير من جيل مكافح بعطائه.. فكل التحية والتقدير وأسمى الأماني والتهاني

متابعة قراءة على مشارف العقد العاشرمن عمر الصحافة اليسارية في العراق

...

لماذا نريد يوما عربيا للإبداع والابتكار؟

تسعى الشبكة العربية للإبداع والابتكار وهي بإطار أنشطة مجتمع مدني إلى عقد مؤتمرها وإطلاق يوم عربي للإبداع والابتكار وبهذا الإطار لابد من التأكيد على معالم ضرورية تحتمها أوضاع عربية شرق أوسطية وتفرض خيار هذا النهج بوصفه نهجا لوضع الحلول الأنجع وإيجاد اقتصاد جديد يستجيب لحاجات شعوب بلداننا ويلبي مطالبها في اللحاق بركب التنمية والتطور الحاصل عالميا .. ومن أجل ذلك تأتي هذه المعالجة لتؤكد إرادة مجتمعية بالاتجاه المؤمل بجانب الثقة بخيار رسمي جماعي عربي ليس لمناسبة حسب بل ولنهج لم يعد من مجال لإضاعة أية فرصة لتحقيق وتبنيه

متابعة قراءة لماذا نريد يوما عربيا للإبداع والابتكار؟

...

العراق وكارثة أخرى لتسلل مجموعات باكستانية هذه المرة

أوردت الأنباء نبأً هو الآخر يعد بين الأخطر في اندراجه بين أدوات التهديد الوجودي للهوية الوطنية العراقية وإيقاع جريمة التغيير الديموغرافي ليس بحق أحد أطياف الوطن والشعب بل تجاه العراق والعراقيين جميعاً.. وبالأمس فقط افتضحت جريمة تسلل 50 ألف بكستاني واختفائهم ما يعني مخاطر توطينهم التي تشي بها حالات منح جنسية عراقية وإسكانهم ومن قبل كان تزويج عراقيات أرامل وحتى متزوجات منهم  بالإكراه والإجبار والابتزاز.. ولابد هنا مع تأكيد التزام البلاد بالقوانين والعهود الدولية المعروفة أن يتم أيضا النهوض بحماية الهوية العراقية وسلطان الدولة الممثلة للشعب وإرادته في مجابهة أشكال جرائم تمرير لا عشرات آلاف الأجانب بل ملايين من العمالة الرثة ومن عناصر ستبدأ بتشويه القيم ولن تنتهي بتهديد الهويةبل والعراق وجوديا.. فهلا تنادينا لكشف الحقيقة؟؟؟

متابعة قراءة العراق وكارثة أخرى لتسلل مجموعات باكستانية هذه المرة

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان  يدين بشدة استمرار ارتكاب الجرائم بحق المجموعات الدينية والقومية الأصلية في العراق

في متابعة للأوضاع العراقية وما تجابهه المجموعات الدينية والقومية في العراق وبرصد ما يقع ويُرتكب بحق أتباع الديانات تم رصد جريمة أخرى بحق أتباع الديانة المندائية من الصابئة المسالمين وذلك بالاعتداء على مندى بحي القادسية في بغداد العاصمة وتأتي تلك الجريمة في سلسلة مماثلة من الاعتداءات الأمر الذي يصمها بالنهج القائم على فكر سياسي يستغل العنف ومنطق البلطجة والترهيب أداة لفرض أحادية سطوة الإسلام السياسي وأحزابه وإفراغ العراق من أهله وسكانه الأصليين ومن هوية التنوع فيه كغاية استراتيجية لتلك القوى المعادية للشعب العراقي ولاستقراره وعيشه في دولة آمنة بخطاب السلم الأهلي ومن هنا فإننا لا نكتفي بإدانة الجريمة وإنما نطالب بإنفاذ أشد العقوبات بالخصوص  إننا ندعو للتثبت من الحقائق كما وقعت وحدثت وليس كما يجري أحيانا فضها بطريقة الابتزاز أو التعمية وتمرير واقعة أو أخرى وهنا نحن نتحدث عن مجمل ما حدث ويحدث للمكونات ومن ينتمي إليها وينحدر منها ما يتطلب ألا نحصر النبأ ومعطياته بحدود واقعة أو أخرى فليعلو نهج مكافحة العنف والترهيب والابتزاز 

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان  يدين بشدة استمرار ارتكاب الجرائم بحق المجموعات الدينية والقومية الأصلية في العراق

...

رفض شعبي جماهيري لمحاولات (تعديل) قانون الأحوال الشخصية

هذه مجموعة بيانات رافضة لمحاولات استعباد المرأة ومن ثم إذلال المجتمع وامتهان الكرامة ووضعهما جميعا بأمرة رجال الدين وعبث أضاليلهم بذرائع باتت مفضوحة الأسباب والدواعي.. نؤكد تبنينا لمضامين هذه البيانات وتمسكنا برفض كل محاولة لتخريب الدولة المدنية العراقية وتمسك الشعب بمنظومته القيمية الأسمى..

متابعة قراءة رفض شعبي جماهيري لمحاولات (تعديل) قانون الأحوال الشخصية

...

الإبداع والابتكار الأخضر ودوره في حركة التقدم عالمياً

مع كل يوم يمضي ونحن نشهد إهمال الاستراتيجية التنموية الخضراء نجد أنفسنا نتراجع إلى الوراء خطوات كبيرة ونقع بفخاخ الأزمة ليس محليا ولكن نحفر قبرا للتنوع الإحيائي ولمجمل التوجه الإيكولوجي لنا وجوديا ولكن شعوبنا ودولنا ومجمل الحراك الجمعي المشترك بات يعي معاني الاقتصاد الأخضر ومن ثم دور الإبداع والابتكار الأخضر المطلوب منه ردم الفجوة الخطيرة المهولة بيننا وبين دول العالم ولعل مؤتمري المناخ في مصر والإمارات كانا قد أوضحا وسائل السير بنا بصورة تدفعنا لاهتمام مخصوص بالمعطيات الخضراء.. فكيف نقرأ هذا الاتجاه  واستراتيجيته وكيف نلبي مطالبه كي نضع الحلول البديلة نوعيا لمساراتنا؟ هذه معالجة مبدئية تستطلع رؤاكم كي تضيف وتتقدم بالمعالجة وتضعها موضع التطبيق وتلبية شروط وجودها في واقعنا وحيواتنا

متابعة قراءة الإبداع والابتكار الأخضر ودوره في حركة التقدم عالمياً

...

في اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص ما استعداداتنا لمجابهة الجريمة واختراقها الفئات الهشة؟

اختارت الأمم المتحدة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص، يوم 30  تموزيوليو للتنبيه والتوعية والتحفيز لمجمل المهام والفعاليات باتجاه حماية الإنسانية من استهدافها من قلوب باردة بلا رحمة بل تحيا بوحشية وترتكب الفظاعات بلا أدنى روية.. وبهذه المناسبة وجب التذكير بالفئات الهشة بوصفها الأكثر تعرضا للجريمة بخاصة هنا فئة الأطفال.. فهلا تنبهنا وتفكرنا وتدبرنا!!؟ أم أننا سنتابع انشغالا مرة بلقمة العيش وأخرى بأباطيل الضلالة التي يزرقونها مخدرا فينا باسم الدين السياسي وعبث رجالهبعقول البسطاء وتلاعبهم بمجمل تفاصيل اليوم العادي للإنسان!؟؟؟؟ كفى قبل أن يكون الوقت قد أزف وولى وأن تكون المراكب قد غرقت وواستقرت بأعمق البرك الآسنة لتجار البشر

متابعة قراءة في اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص ما استعداداتنا لمجابهة الجريمة واختراقها الفئات الهشة؟

...