هذه معالجة توضح بعض جوانب مبدأ الإبداع ونهجه ومعه الابتكار ودوره في تقرير مصائرنا في عالم لم يعد يقر الجمود والكسل والسلبية.. وفي ضوء اليوم العالمي للإبداع والابتكار واحتفالية بذياك النهج البنيوي المهم، عسى تثير دافعا لتوطيد متغيرات ودفعها إلى أمام بدءا من طريقة التفكير التي نتبناها وليس انتهاء بما ننجزه ماديا معنويا من جديد يلبي حاجاتنا في عصر جديد نكاد ننفصم عما وصل إليه بسبب التلكؤ والمراوحة وذرائع من يشاغلنا بعيدا المتغيرات.. كل عام والعلماء والمتخصصين والأساتذة وجموع التنوير كافة بخير وصحة لأهمية بل خطورة خياراتنا للنهج المؤمل أن نحيا في ضوئه بانتماء لعصر التكنولوجيا الأكثر تقدما وعصفا بمتغيراتها
متابعة قراءة الإبداع والابتكار بين الإهمال وفقدان الاستراتيجية وبين ضرورة اهتمام يلبي أسس التنمية