ومضة بشأن التسامح بوصفه نهجاً تنويري الفلسفة والجوهر وسلوكا يمنحنا السمو والانتصار لأنسنة وجودنا

هذه الومضة قد لا تتشعب فيما تطرحه وتعالجه ولكنها تبقى تجديد مبادرة لاتخاذ عام من حيواتنا متخصصا بالتركيز على قيم التسامح وما تعنيه وما تستدعيه وما يُنتظر منا للرد على حجم الخراب والفوضى المختلقة المفتعلة بوجه إنسانيتنا فهل سنباشر ممارسة ذلك في حيواتنا الخاصة والعائلية وفي بيئاتنا الاجتماعيةي المباشرة وغير المباشرة أم سنبقى باسترخاء مرضي يحيلنا إلى قطيع خاضع لمن يواصل الطعن في وجودنا واستنزاف قيمنا ؟؟؟

متابعة قراءة ومضة بشأن التسامح بوصفه نهجاً تنويري الفلسفة والجوهر وسلوكا يمنحنا السمو والانتصار لأنسنة وجودنا

...

بيانات تضامنية باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان تضامنا مع الحركة المطلبية السلمية في العراق وإدانة لجرائم التعذيب والقمع

أصدرالمرصد السومري لحقوق الإنسان بيانات تضامنا مع الحركة المطلبية السلمية في العراق ودان في أحدها جرائم التعذيب والقمع إذ تمت تصفية أحد المهندسين في مركز احتجاز وتسربت الجريمة وتفاصيلها على خلاف محاولات التعتيم التي مورست بشكل ممنهج وفي أدناه البيانين اللذين يؤكدان على احترام القوانين واللوائح الحقوقية العراقية والأممية وعلى احترام كرامةالإنسان وكفالة حقوقه وحرياته وحظر التعذيب المحرم بكل أشكاله

متابعة قراءة بيانات تضامنية باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان تضامنا مع الحركة المطلبية السلمية في العراق وإدانة لجرائم التعذيب والقمع

...

من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

هل من مهمة أو محمول قيمي غير المحمنول الجمالي يمكن أن نقرأها في رسائل المسرح التي تعبر عنها أعماله المعروضة والمكتوبة؟ هل يتوقف المسرح عند حدود قيم  الترفيه والتفريغ الآني لحظة مشاهدة العمل الفني المسرحي؟ هل القضية قضية جماليات عابرة نتلقاها في سويعة استراحة بلا جهد عقلي أو تحليلي نقدي في التفاعل والتلقي؟؟ أم أن المسرح تعبير جمالي جسَّد التحول من مجتمع بقيمه المتوحشة إلى مجتمع دولة المدينة وقيم التمدن وولوج المجتمع الإنساني منطق الحضارة؟ أليس هو أيضا رفيق المتغيرات الحضارية الأبرز في التاريخ البشري حيث ولادة الأجناس الجديدة تعبيرا عن تلك المتغيرات ومنح المعاني والدلالات العميقة كما يمكننا تشخيصه بمعالجتنا التي تعني الامتداد الطبيعي لقراءات النقدية والدراسات المعمقة لكبار النقاد ودارسي المسرح..؟؟؟ هنا محاولة للإجابة انطلاقا من التجربة المسرحية العراقية لكنها المتحدة مع الحركة المسرحية وتعبيراتها عالميا بكل ما وصل إليه الإنسان من  منظومة جمالية مضمونية معاصرة حديثة..

متابعة قراءة من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

...

لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول

في مطلع أبريل نيسان يحتفل العالم باليوم الدولي للتوعية بمخاطر الألغام والعمل على حظرها وإذا كان هذا صحيحا تماما لهول ما يُحدثه من مآس وكوارث فإن ألغاماً أخرى تشكل خطرا أكبر يتفشى بالمجتمعات البشرية اليوم كما هو النموذج العراقي واليمني والسوري وغيرها.. إنه خطر ألغام تستهدف الأنفس والأرواح والعقول وهو خطر غايته النيل من الإنسان ووضعه ضد أخيه الإنسان بذرائع تستغل المعتقدات الدينية والقيم الروحية لتغذي المجتمع بالتقسيم الطائفي وحروبه القائمة على الحقد والثأر والانتقام والثأر وكلها من مصطلحات تم الانتهاء منها حتى في الأديان والعقائد نفسها إلا أن الجديد أن أصحاب محمولات الثأر والانتقام يضفون الشرعية والعصمة والقدسية على ادعاءاتهم ليتحكموا بأكبر حجم سكاني من أتباع دين أو مذهب ويحيلونهم لجنود هم أضاحي لجرائمهم يتفجرون بألغام الخداع والتخفي كما إخفاء ألغام تستهدف جسد الإنسان أضع بين يديك معالجة عسى تجد استكمالها من القارئة والقارئ  مع الاعتزاز بالمساهمة في الكفاح ضد كل أشكال الألغام

متابعة قراءة لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول

...

بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته

في جلسة حوار متعددة الأطراف، سأكون على قناة اليوم ببرنامج يتناول موضوعة بعنوان: من الهلال الشيعي والميثاق الملي إلى ممر داود.. سوريا ساحةٌ لإعادة هندسة الشرق الأوسط جرى اللقاء في تمام الثامنة بتوقيت وسط وشمال أوروبا مساء 3 أبريل نيسان فمرحبا وأهلا وسهلا هنا في قراءة بضع محاور  أو متابعة للحوار وأترك للجميع حق التعليق والتداخل  بمواضع النشر للتسجيل

متابعة قراءة بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته

...

تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي

عندما تحل دورة العام و\أو السنة بخير منجزاته وبشدائد تحدياته فإن احتفالية الناس من البسطاء والفقراء ومحبي العيش الحر الكريم المتطلعين إليه يصير كرنفالا شعبيا محفوظا بالقلوب والأفئدة التي تردد مع شمفونية نبضاتها سمفونية النشيد الأممي احتفالا بالتمسك بقيم الأنسنة والتنوير بقيم المساواة والعدالة الاجتماعية بقيم التحرر والسلام وتصير التحايا والتهاني بساتين ورود حمراء تتراقص مع نسمات الربيع السائرة بدروبه وفضاءاته.. تحايا متجددة لرفيقات الحزب ورفاقه وهن وهم يحملون الأرواح على أكف العطاء والتضحية من أجل الغد الأفضل والأجمل.. تحية للعيد الحادي والتسعين لهذا الشامخ قامة وبهاء وتمسكا بسامي القيم والمبادئ

متابعة قراءة تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي

...

الحزب والناس ووسائل التحول والتغيير المؤملة

بمناسبة الذكرى 91 لتأسيس أبرز الأحزاب الديموقراطية العراقية، عيد تأسيس الحزب الشيوعي العراقي،، نشرت طريق الشعب هذا المقال الذي كتبتُه تأكيداً لضرورة اتساع الديموقراطية للعمل الحزبي بتنوعاته ومن دون تمييز أو أي تبرير للإقصاء والإلغاء بخاصة مع استمرار حملات التحريض والكراهية وإشعال الضوء الأحمر ضد اسم العمل السياسي لليسار الديموقراطي برمته وعلى رأسه اسم الشيوعي والشيوعية وكأنه بعبع تواصل عمليات التشويه وإثارة الفهم المغلوط تجاهه والتحذير من الحوار معه! اليوم أكتب توكيدا لأهمية الانتباه على العلاقة المفتوحة بين الناس وهم جمهور الأحزاب كافة وبين تلك الأحزاب بما يفتح الحوار والمناقشة وبما يمنح العلاقة الجدلية بين كل حزب وجمهوره بصورة موضوعية تستند لمنطق العقل العلمي قبل أية توجهات وقرارات مسبقة ربما بل في الغالب ما تكون مغلوطة بتعمد لإقصاء أو إلغاء يعرقل سياقات العمل الديموقراطي ويمنع حرية الاختيار في ضوء البرامج التي تحملها الأحزاب نفسها ومنها هنا برامج الحزب الشيوعي.. وما سينطبق على أحزاب موضوعية الوجود سليمة الأسباب في بنيتها ووجودها وعملها ينطبق على هذا الحزب العريق مع التنبيه على أهمية تيار اليسار الديموقراطي ودوره في حماية الديموقراطية بأفضل أسس وجودها فإلى هذه المعالجة الموجزة بتواضع ما ناقشته في مساحتها..

متابعة قراءة الحزب والناس ووسائل التحول والتغيير المؤملة

...

أسس ولادة الحزب السياسي واكتساب شرعية العمل وهويته

الوضع العراقي اليوم أكثر تعقيدا من لحظة التغيير الراديكالية التي وقعت قبل أكثر من عقدين ومنظومة الحكم والبنى الطبقية تعرضت في ضوء الزلزال لهزات ومتغيرات جوهرية تم فيها تبني و\أو استيلاد بنى طبقية مشوهة سواء باتجاه مفاهيم التطييف من الطائفية أم فروض العشائرية القبلية ومنطقها بجانب ظهور كربتوقراط رجال التدين الزائف وفرض سلطتهم بأسس إعلاء (القدسية) التي تغازل البُعد الروحي عند جمهور بعينه ربما واسع بحجمه، ممن جرى استلابه ومصادرته وإجراء غسيل العقل بأضاليل لا علاقة حقيقية لها بدين ومعتقد.. المهم والخلاصة ماذا يثار اليوم بشأن الانخراط بأجواء رسمية تعتمد تشويهات في القوانين ومصائد ومزالق هل يمكن العمل في إطارها بطريقة تعتمد المنطق الإصلاحي أم ينبغي اتخاذ إرادة التغيير سبيلا للعمل وهل يمكن الجمع بين المسارين في العمل السياسي أم سيكون ذلك انزلاقا نحو الإصلاحية ومصافحة قتلة إرادة الشعب في تقرير المصير!!؟ هذه بعض ومضات موجزة تركز على الحزب السياسي ومعطيات عمله وربما تركز على نموذج أو مثال الحزب الشيوعي على وفق طروحات التأسيس وربما محاولات اليوم وهي تبقى مجرد أسئلة للحوار وليس فيها ما يقف بوجه رؤية أو أخرى بقدر ما يسعى لتعميق المناقشة والحوار 

متابعة قراءة أسس ولادة الحزب السياسي واكتساب شرعية العمل وهويته

...

صدور العدد الرابع من نشرة ابن رشد الحقوقية التنويرية

صدر العدد الجديد (الرابع) من نشرة ابن رشد التنويرية بملفاتها الحقوقية التنويرية المتنوعة. احتوى العدد الجديد معالجات نوعية بميادينها التنويرية في تخصص التعليم وتجاريبه الأبرز عالميا وشؤون بارزة في الظرف الراهن بخاصة ما يتعلق بالمرأة والطفل. وتضمن العدد تحليلات مضافة سواء منها تنويرية الهوية أم قانونية حقوقية وبمتابعات النشرة وتغطياتها أُضيف مواد مرتبطة بنتائج أعمال المؤتمر العاشر للمنظمة العراقية لحقوق الإنسان في الولايات المتحدة الأمريكية فضلا عن البيانات والأخبار الأخرى بجانب محور الحقوق والقانون بأقلام الأساتذة الزبيدي وعبود لتغتني يتلك المواد المهمة الثقافة القانونية وتتسع بمصادرها وتسلط الأضواء عليها.. مرحبا بالجميع ويمكنكم الوصول إلى أعداد النشرة كافة عبر روابطها الواردة في أدناه

متابعة قراءة صدور العدد الرابع من نشرة ابن رشد الحقوقية التنويرية

...

ندوة للمنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بشأن أبرز ملفات الحقوق والحريات في العراق

جرت مساء السبت 14 ديسمبر كانون أول وبمناسبة يوم الاعلان العالمي لحقوق الإنسان 2024 ندوة عقدها المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بوصفها واحدة من ندواته المتخصصة بميدان الحقوق والحريات في العراق وهو يتطلع دائما للحضور والمساهمة الجماهيرية الواسعة سواء بالتعقيب والتداخل أم بالمشاركة وطرح الأسئلة والاستفسارات بما يدخل في الشأن الحقوقي عراقيا وشرق أوسطيا.. تحية لكل من حضرت وحضر الندوة ولمن ساهمت وساهم بالحوار والتوصل إلى رسائل نوعية حقوقيا قانونيا وأهلابالجميع وأشكال المساهمة التنويرية

متابعة قراءة ندوة للمنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بشأن أبرز ملفات الحقوق والحريات في العراق

...