في الطريق لإحياء اليوم العالمي للطفل وتثبيته في أجنداتنا النضالية: ما هي ظروف أطفال بلداننا ؟

من أجل استعادة الاحتفال باليوم العالمي لطفل ومنع إهماله أمميا لابد لنا من التشبث به والتمترس فوق منصته دفاعا عن مصالح جيل هو جيل الغد الذي ينبغي أن نبنيه اليوم ونكون الشخصية الإيجابية الفاعلة القادرة على الإبداع والابتكار.. بمعنى الوقوف الصلب بوجه تخريب الشخصية سواء عبر ما يجابه التعليم من تخريب أم ما يجابه الثقافة الشعبية العامة من تدمير نهج وخطابه التنويري كما ينبغي أن نتحصن خلف مطالب الرعاية الصحية ومنع التشغيل وحظر تأثيرات الضغوط ومنها تفشي المخدرات وغيرها من ألاعيب وتفاصيلي مناهج بثها وإفشاء أمراضها.. فهل سيصل الصوت عاليا اليوم دفاعا عن آمال أطفالنا وتأمينا لسلامة حيواتهم ومسيرة النمو والبناء؟ هذه مجرد كلمات تتطلع للتفعيل عبر تبنيها في استراتيجيات منظمات التخصص للمجتمع المدني وللجان الحزبية لقوى التنوير وحركاته

متابعة قراءة في الطريق لإحياء اليوم العالمي للطفل وتثبيته في أجنداتنا النضالية: ما هي ظروف أطفال بلداننا ؟

...

العراق بين ثراء تنوعه الثقافي ونهج سلطة الأحادية والإقصاء والمصادرة

يجابه العراق موجة من حملات إسدال أستار الحجب والإزاحة والمصادرة بخلفية تبريرية تتحدث عن سلطة الأغلبية وكأنها كل الوجود وكأن رؤية زاعمي تمثيلها هي الرؤية الوحيدة المفروض إلزام الجميع بكل تنوعاتهم بها!!؟ ومثل تلك الرؤى انتهت بعصرنا مع بزوغ شمس الحقوق والحريات وسلامة التعامل على أساس تبادل الاحترام مع الآخر والتزام حماية التنوع الثقافي الروحي للجميع كونه العنصر المكون الأساس لإطلاق التنمية المستدامة بكل ميادينها وليس بميدان الاقتصاد وحده.. إن منح التعدد الثقافي وتنوعه الحق والحرية هو المسار الأنجع للبشرية ولأي اختيار لعراق جديد يتطلع الشعب بكل أطيافه ومكوناته أن يحيا بظلاله فهلا تنبهنا إلى ذلك ووضعناه في استراتيجيتنا؟؟؟؟

متابعة قراءة العراق بين ثراء تنوعه الثقافي ونهج سلطة الأحادية والإقصاء والمصادرة

...

نداء ودعوة للنشر في الشؤون الحقوقية المتخصصة

تعاني الطفولة ومعها أطفال العالم والمنطقة والعراق من ظروف عديدة تجابه مسيرة النمو والتكوين وبذات النهج الحقوقي تجابه الطلبة وتكوين الشخصية وبنائها تعقيدات ومصاعب وأوصاب.. كيف نعالج ذلك بعد تشخيصه؟ ما رؤانا في جمع الجهود الرسمية والشعبية وتنوير العقل مجتمعيا لسلوك طريق إيجابي بناء؟؟ لكل منكن ومنكم فرصته لقول كلمة موجزة أو مفصلة بمقال أم بدراسة لنشرها في منصة ابن رشد الحقوقية التنويرية فهلا وسهلا بجميع الأقلام باختلاف الرؤى والمعالجات علما أننا نستقبل المواد لتنضيدها في العدد الجديد الذي يصدر في الشهر القابل يزنيز حزيران لذا نسترعي انتباه الكاتبات والكتاب 

متابعة قراءة نداء ودعوة للنشر في الشؤون الحقوقية المتخصصة

...

الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية

اتخذت المنظمة الأممية قرارا باعتماد اليوم الدولي للأسرة في منتصف مايو آيار من كل عام وذلك انسجاما مع استمرار نهوض الأسرة بمكانها ومكانتها في مسيرة المجتمع الإنساني برمته ومن كونها مؤسسة اجتماعية تمتلك فرص المساهمة إيجابا أو سلبا بالتنمية وبمجابهة مهام يطرحها المجتمع عليها وعلى وفق الظرف الخاص بالأسرة في هذا المجتمع أو ذاك.. وفي المجتمع العراقي باتت الأسرة بظروف جد متدنية من افتقار لحاجات مادية وروحية ومن مجابهة معضلات مستعصية مزمنة ومستجدة عرقلت أدوارها التنموية وكبحت فرص مساهمتها بمجابهة أسئلة الواقع العراقي الجيد وشغلتها تلك الضغوط عن وجودها الذي بات مهنزا مضغوطا بما يهدد بنيتها وأي شكل لاستقرارها.. فهل يمكننا أن نبني أرضية مناسبة لرعاية الأسرة ولتفعيل دورها المجتمعي المنشود؟ هذي محاولة لتثبيت بعض محاور تخص الأسرة والاحتفال بيومها أسوة بالاحتفال الأممي به ..

متابعة قراءة الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية

...

بمناسبة اليوم العالمي للإبداع والابتكار العراق والحاجة لاهتمام مضاعف يمكنه النهوض بالبلاد من كبوتها

نشرت طريق الشعب الصفحة الثقافية معالجة لموضوعة الإبداع والابتكار بمناسبة يومه العالكي الذي يصادف اليوم 21 نيسان أبريل اهتماما بوسائل معالجة التراجع والمشكلات التي يعاني منها العراق ودول المنطقة ولعل أبرز وسائل المعالجة يمكن أن تمر من بوابة الاهتمام بالإبداع والابتكار الأمر الذي يتطلب أعمق بيئة ثقافية وقوى مادية لنمو المهمة في البلاد والعالم.. تحية لطريق الشعب وجهودها التنويرية وتحايا متجددة للمسؤول عن القسم الثقافي بالجريدة ودوره الفاعل في متابعة المستجدات أولا بأول تحية للمبدع والصحافي الأستاذ حسب الله يحيى ولأدائه النوعي بميدان الثقافة وبناء الشخصية المعرفية المثقفة التي توفر بيئة التجديد والتغيير,, نضع المادة بموقع ألواح سومرية معاصرة تعزيزا للفائدة

متابعة قراءة بمناسبة اليوم العالمي للإبداع والابتكار العراق والحاجة لاهتمام مضاعف يمكنه النهوض بالبلاد من كبوتها

...

الإبداع والابتكار بين الإهمال وفقدان الاستراتيجية وبين ضرورة اهتمام يلبي أسس التنمية

هذه معالجة توضح بعض جوانب مبدأ الإبداع ونهجه ومعه الابتكار ودوره في تقرير مصائرنا في عالم لم يعد يقر الجمود والكسل والسلبية.. وفي ضوء اليوم العالمي للإبداع والابتكار واحتفالية بذياك النهج البنيوي المهم، عسى تثير دافعا لتوطيد متغيرات ودفعها إلى أمام بدءا من طريقة التفكير التي نتبناها وليس انتهاء بما ننجزه ماديا معنويا من جديد يلبي حاجاتنا في عصر جديد نكاد ننفصم عما وصل إليه بسبب التلكؤ والمراوحة وذرائع من يشاغلنا بعيدا المتغيرات.. كل عام والعلماء والمتخصصين والأساتذة وجموع التنوير كافة بخير وصحة لأهمية بل خطورة خياراتنا للنهج المؤمل أن نحيا في ضوئه بانتماء لعصر التكنولوجيا الأكثر تقدما وعصفا بمتغيراتها

متابعة قراءة الإبداع والابتكار بين الإهمال وفقدان الاستراتيجية وبين ضرورة اهتمام يلبي أسس التنمية

...

تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه

هذه تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه وهي مشاركة في كرنفالات جيل صاعد يعي دوره في الحياة ويمارسه على الرغم من كل التحديات وهي تهنئة تذكّر بأبرز محاور كفاح الطلبة من أجل بناء شخصية الإنسان وإعدادها لتكون عضوا نافعا يمكنه المساهمة بجهود البناء في المستقبل الآتي.. إنها تهنئة إلى كل طالبة وطالب في الوطن والمهجر وهن وهم يتابعون مسيرة التنمية وتحدي الصعاب والعمل على ترويضها ليكون الغد الآتي أكثر إشراقا وأروع تحققا للأمل ولكل ما يتطلعن ويتطلعون إليه من حقوق وحريات وهم الأجدر بها جميعا.. مبارك لطالبتنا وطلابنا عيدهم الأغر 4 نيسان للمرة السادسة والسبعين يتجدد العهد على تلبية مبدأ تحرير العقل وتمسكه بمنهجه العلمي ورفض الخرافة ودجلها.. وكل عام وأنتن وأنتم جميعا بخير 

متابعة قراءة تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه

...

كارثة دهس أطفال مدرسة ابتدائية في البصرة، يقرع نواقيس الموت والحذر من استمرار الجريمة!

تفاعلت وسائل إعلام مسؤولة مع حادثة مكرورة جسدت معنى الفاجعة الكارثي لأهالي ضحاياها بخاصة مع إفلات من يرتكبها من المساءلة والعدالة .. وأمام أعين الأهالي راح ضحية إهمال مركب من دولة بحوكمتيها الاتحادية والمحلية تجاه البنى التحتية المتهالكة ومن سائقي مركبات افتقدوا للرحمة بالآخر وبأنفسهم ومن مدارس تجاه مسؤولية ترتيب أنشطة ملزمة بتعاونهم ومن مرور ترك الحبل على الغارب في قضية تعيين مسؤول أمام نقطة عبور جد مهمة وخطرة وكل ذلك والأهالي بوضع لا يحسدون عليه أمام تلك الكارثة السوداوية التي حلت بالأبناء وبهم.. فمن سيحسم المشكلة ومخرجاتها الكارثية ومتى وكيف؟؟؟

متابعة قراءة كارثة دهس أطفال مدرسة ابتدائية في البصرة، يقرع نواقيس الموت والحذر من استمرار الجريمة!

...

أخطر أسباب فساد التعليم ما بات يتفشى وسط كثير من المكلفين به

من حق الميديا والجمهور الذي تعبر عنه أن تضج بما أسماه بعضهم تسريب فضيحة عميد كلية له مرجعياته الحزبية الميليشياوية وأدواره في القيادة والتوجيه أكاديميا ومجتمعيا! والحقيقة الأولى هي أن ما تسرَّب يجسد جريمة مكتملة الأركان كما إنه يمثل حلقة مما يجري خلف الأبواب المغلقة لكنه ليس بخاف على أحد بعد أن تفشى واستفحل فصار ظاهرة خطيرة أفرغت التعليم العالي من جوهره وحاصرت العناصر النظيفة النزيهة فيه.. إن الحركة الأكاديمية والثقافية والمنظمات المهنية والتخصصية لتدين بأشد العبارات تلك الجريمة وما خلفها من دلالات وترى أن إجراءات كفيلة بإنهائها يجب أن تتضمن ما هو أبعد من التناول الفردي حصرا بالذي افتضح أمره فيما يستمر آخرون بالتخفي وراء أدوات الابتزاز والضغط والإفساد.. هذه معالجة أكاديمي عراقي للموضوع يتبنى المواقف المشرفة للمنظمات المهنية من طلبة ونساء وجهات تعليمية بأمل أن نجد التفاعل الأمثل الذي يمكنه أن يتصدى لمخاطر التسلل الذي أفسد التعليم العراقي

متابعة قراءة أخطر أسباب فساد التعليم ما بات يتفشى وسط كثير من المكلفين به

...

ضياء طمان قولًا واحدًا: لا لمسرحة المناهج التعليمية

رؤية مقترحة من الأستاذ ضياء طمان رفضا لمسرحة المناهج التعليمية ودور ذلك إن حدث في تخريب الاجتهاد بميدانيهما التعليمي والمسرحي نضع الرؤية بين أيدي المتابعين والمتخصصين كيما يُدلوا بدلوهم في مناقشة الرؤية المقترحة الموصى بها ليصل الحوار إلى موانئ الأمن والأمان بأجيالنا الجديدة في مهمة تعليمية ترتقي لمستوياتها الأصيلة ومنجزها المؤمل.. شكرا للأستاذ طمان على ما تفضل بوضعه في تعليقات مواد الألواح ونحن ننشرها بصورة مباشرة بالموقع لأهمية ما تتناوله بالمعالجة.. ألواح سومرية معاصرة

متابعة قراءة ضياء طمان قولًا واحدًا: لا لمسرحة المناهج التعليمية

...