كتب فنان الشعب الموسيقار الدكتور حميد البصري مجدداً عن موضوع النشيد الوطني العراقي، وألواح سومرية معاصرة تعيد نشر المعالجة لأهميتها على إيجازها وترى أن اية مناقشات وحوارات وطنية وفي البرلمان لا تعود لخبراء متخصصين وترى مواقفهم ومعالجاتهم هو استعجال واختزال مخل ومصادرة مرفوضة لاختيار رمز وطني ينبغي أن يشهد إجماعا بالأغلبية بعد توحيد القواسم المشتركة المعتمدة تخصصيا من كبار فنانينا وأصحاب الخبرة والباع في هذه القضية.. ونحن هنا نؤكدها (حملة وطنية عراقية) ونفتح بوابات الحوار والتعليق لجميع الخبراء المتخصصين والمواطنات والمواطنين، استطلاعا للرأي بالخصوص؛ فأهلا وسهلا
للانتقال إلى معالجة الموسيقار البصري يرجى الضغط على متابعة الموضوع
متابعة قراءة أي نشيد وطني نريد..؟ فنان الشعب الموسيقار الدكتور حميد البصري