في الاتجاه إلى يوم الرابع من أيلول حيث جمعة جديدة من التحدي، نؤكد معا وسويا على الإنذار الذي أطلقته الجمعة الأخيرة وحجمها الشعبي الذي يجب أن يُحترم. كما نشير إلى أن المطالب تقع بين استراتيجية لا نستهدفها بطريق القفز وحرق الخطوات وتعاقبها بل نشدد على التدرج بما تتعاون فيه جميع قوى الشعب والأقسام الحية النزيهة وتلك التي تستجيب للشعب من داخل مؤسسات الدولة.. وعليه تكون مطالبنا بين الاستراتيجي والتكتيكي كالآتي:
متابعة قراءة نداء من أجل الاستعداد لجمعة التحدي من أجل دولة مدنية..عدالة اجتماعية