الشعب العراقي يشكر المواقف الحقوقية الصادقة للدول الديموقراطية ويؤكد أن التضامن معه لا يقف عند أعتاب إجراء انتخابات من دون توفير شروطهالكنه يؤكد أن الضغط على السلطات وتبني مطالبه هو الطريق الحقيقي لإنتاج منظومة الديموقراطية وتأمين حياة كريمة تلبي مطالب الناس المبتلين بسلطة الفاشية الدموية للميليشيات الخاضعة لأوامر وأجندات أجنبية أو مرجعيات الإرهاب الدولي الموجود بمقراته الإقليمية بطهران وأنقرة متابعة قراءة بين المواقف الدولية وتطلعات الشعب العراقي في الانعتاق وبناء دولته العلمانية الديموقراطية
التصنيف: ضد الطائفية
...
لن يسمح شعبنا الواعي بهدم تمثال أو نصب في بغداد الحضارة والتمدن
هذه حملة نضع أصواتنا معا وسويا لتحويلها إلى سمفونية هادرة تعيد منطق التمدن والحضارة لبغداد السلام ودار الحكمة والمدرسة المستنصرية.. فلنكن معاً ضد تخرصات وتأويلات تريد وتحاول استغفال شعب وعى الحقيقة وأدرك كيف تلاعبت قوى الظلام به للتسلل بقصد التحكم به والتسلط عليه لنهبه واستعباده والاجار به، بوساطة مجابهة حراكه بالرصاص الحي وبنزيف الدماء الزكية.. نرفض أي تعرض للتماثيل والنُصُب الحضارية ببغداد وكل الأرض العراقية، أرض السلام والمدنية والحضارة أرض الإبداع وخلق الجمال .. سجلوا تمسككم بالتمدن والعقل العلمي ورفض الدجل وكل أبطايل أضاليلهم
متابعة قراءة لن يسمح شعبنا الواعي بهدم تمثال أو نصب في بغداد الحضارة والتمدن
...
المرصد السومري يؤكد إدانة ما اُرتُكِب من عنف دموي وحشي بحق التظاهر السلمي في بغداد
استكمالا لمتابعة المرصد السومري لحراك الشعب العراقي السلمي وهوية قواه التنويرية العَلمانية الديموقراطية حيث أكد الشعب بصوت ثواره سحب الشرعية من السلطة واستعادته حق اختيار سلطته بإجراء عملية انتخابية بشروطه المتضمنة استبعاد قوى العنف والفساد والتضليل الممثلة بسلطة(الدين السياسي، المال السياسي المافيوي الفاسد، العنف الإرهابي) التي دمرت وخربت وأوغلت بجرائم ضد الإنسانية، نسجل هنا إدانة اجترار نهج حكومة الجزار السابقة التي أسقطها الشعب واليوم باتت قضية تلبية المطالب في الحقوق والحريات لا تتحقق من دون استعادة السلطة وإجراء تغيير جوهري بديل عنوانه حكومة إنقاذ وطني تُنهي سلطة المافيات والميليشيات لتُطلق وسائل التغيير السلمي بأمل دعم فعلي حقيقي من المجتمع الدولي بعد فهم المجريات وعدم استقبال الصورة المشوهة التي ترسلها قوى ساقطة الشرعية .. إليكم هنا بيانا تفصيليا آملين تأييد المطالب
متابعة قراءة المرصد السومري يؤكد إدانة ما اُرتُكِب من عنف دموي وحشي بحق التظاهر السلمي في بغداد
...
السيادة بين منتهكها الحقيقي وحراسها المعبرين عنها من أبناء الشعب ودور المجتمع الدولي والدبلوماسي في التضامن المسوّغ قانونيا
أوردت الأنباء تصريحات دبلوماسية منها لسعادة السفير البريطاني بالعراق ولمطالعة السيدة بلاسخارت في المحفل الأممي بالمقابل ثارت ثائرة زعماءصدحت ثورة أكتوبر بملايين أبناء الشعب العراقي برفضهم وعزلهم والمطالبة بتغيير النظام كليا واستعادة السلطة منهم بقصد إشادة الدولة العراقية التي هدموها بتبعيتهم لأجندة الملالي بطهران وتخريبهم وتدميرهم حتى ما كان متوافرا من قبل حتى حولوا العراق لخرابة منتهكة السيادة طولا وعرضا.. وبعيدا عن تبني موقف الدفاع عن شخصية دبلوماسية أو أخرى نورد الخبر بعد أن نسجل موقفنا المنتمي للإرادة الشعبية الحرة في العراق ولمنطق القوانين والاتفاقات الدولية المرعية وبالتأكيد لمعاني السيادة الحقة لا المزيفة .. فشكرا لقراءتكم ولتفاعلاتكم
...
ندين في الحركة الحقوقية العراقية تجدد ظاهرة الاغتيالات بجريمة تصفية أحد نشطاء الاحتجاجات بكربلاء
أوردت الأنباء اغتيال ناشط مدني سلمي آخر بخاصة مع توارد أخبار عن ترشحه للانتخابات وبظل الصراعات القائمة ومحاولات هز الاستقرار المجتمعي وطعن السلم الأهلي فإن القوى الميليشياوية المسلحة تسفر عن وجهها القبيح مجددا بجريمة اغتيال هي مفردة في سلسلة جرائم ضد الإنسانية التي تفشى في الوطن بلا من يكبحها.. وأكثر ما وجده الشعب من الحكومات الاتحادية والمحلية يقف عند أعتاب تشكيل لجان تحقيق لا تمتلك أكثر من تصريحات وجعجعة بلا طحن..
إننا إذ ندين الجريمة نتفق ورفض ذوي الشهيد دفنه حتى يتم إعلان المجرم المخطِّط وذيله المنفذ المأجورين؛ مع أن الشعب يعرف ويعلم علم اليقين من هو عدوه الذي ارتكب بحقه تلك الجرائم الدموية وهمجيتها ووحشيتها طوال 18 سنة عجافا دموية بفظاعاتها… ونحن نتنبى هنا تقديم رأس الجريمة للقضاء ممثلا بزعامات المافيا والميليشيا وواجهاتها الحزبية ايضا حيث كثير منها يسوق لنفسه بدخول انتخابات شكلية لا تضمن اية فرصة للعدالة والحماية بدليل تفشي الجرائم والابتزاز لا بالتهديد حسب بل بارتكاب التصفيات الأبشع والأفظع… فلنكن مع الشعب في الميادين لفرض إرادته وطرد المجرمين السوقة ووضعهم حيث يرى القانون وعقابه
...
أهمية حصر الأحداث بمنطلقاتها الفردية لتجنب صبّ الزيت على نيران التصيّد؟
تحدث بعض الوقائع في ظروف الصراع المجتمعي وتكون بين التعمّد أو المصادفة في وقوعها، ولكن التفاعل معها والوقوف بوجهها يتطلب ذكاء وفطنة وإلا فإنّ القوى التي تستفيد منها ستستغلها بما يشعل حرائق ومشكلات أدعى لمزيد جر القدم نحو أوضاع تقبل الابتزاز وعلينا ألا نساعد تلك القوى الظلامية من مشعلي الحرائق ومثيري الفتن ربما بلا دراية وطبعا بغير قصد بما يصف الوقائع بطريقة تصب الزيت في نيران بعضها لم تلتهب وتشتعل بعد ولكن مجرد الرد المنفعل أو التوصيف لواقعة يجرنا لمشكلات مركبة إن الظروف تحتم أحيانا أن نتعامل مع حدث أو آخر بطريقة فوّت آثارها التخريبية.. فهلا تنبهنا لخياراتنا في الصراع الاجتماسياسي القائم؟
متابعة قراءة أهمية حصر الأحداث بمنطلقاتها الفردية لتجنب صبّ الزيت على نيران التصيّد؟
...
إدانتنا واقعة مستشفى ابن الخطيب لا تقف عند مبنى المشفى المحترق بل تدين مجمل ظاهرة الفساد وما يجري بفضاء المنظومة الصحية في العراق
لتتحالف قوى التنوير والتغيير فوراً وتعلن توقيع وثيقة الانعتاق والتحرر من نظام الكليبتوفاشية نهائيا وقطعيا وبلا مجال للتعامل مع طرف أو آخر ممن اشترك بنهب البلاد وإذلال العباد ولننعتق حتى من حسن النية بالآخر ونتحرر من الخديعة وأضاليلها وأباطيلها من أجل غد يكفل للعراقيات والعراقيين الكرامة والحرية ويعيد كل حقوقهن وحقوقهم.. ابن الخطيب ليس حريق في مستشفى أخذ أرواح المائة ضحية بل صافرة إنذار أخيرة قبل انهيار البلاد ووقوعها بآخر جريمة تعلن عصر العبودية من جديد!!! كلا لاستمرار نظام الفساد وعنف ميليشياته التابعة لأجندات إقليمية ودولية
...
لماذا لا يحتل العراق سوى ذيل قوائم أفضليات قطاعات الحياة في العالم
العالم يُصدر التقارير كما يرى ويرصد من أوضاع الدول والشعوب وهو ليس المسؤول عما يجري بدولة وعند شعب ولكنه تلك الإحصاءات والاستطلاعات التي يُصدرها تساعد على قراءة المسارات وتعديلها بما يخدم التقدم نحو الأفضل.. وقراءة تلك الإحصاءات ونقلها للشعب العراقي نموذجاً لما يُرتكب من جرائم بحقه وحق شعوب العالم إنما يمكن أن يكون مقدمة وفرصة للتنوير من جهة والتغيير في ضوء ذلك من جهة أخرى لا يعنينا هنا رد فعل وانتقاص من أحد أو طرف بقدر ما ييعنينا كشف الحقائق ومنع التضليل لإزالة الأباطيل والانعتاق للشروع بمهام البناء والتنمية.. لا نثأر أو ننتقم بل نتصدى للجرييمة والمجرم ونهجه ونمنعه من البقاء ببراثن الجريمة ومنطقها ولنضع الجميع ببديل ومنهج لإعمار وتقدم بفضاء السلم والتعايش لا الحرب ومآسيها ولا الجريمة وفضائها.. فلنقرأ بتمعن ومن دون حسابات مسبقة أو سطوة لنهج وتأويلاته.. وشكرا لكل تداخلاتكن وتداخلاتكم
متابعة قراءة لماذا لا يحتل العراق سوى ذيل قوائم أفضليات قطاعات الحياة في العالم
...
من يقف وراء تشويه علاقات العراق مع بيئته الإقليمية؟ ولماذا؟
تتصاعد قرقعة تهديدات أسلحة وأدوات إيرانية تستغل الميدان العراقي ضد دول عربية منها السعودية وبخلاف التوجه الشعبي نحوعمقه الإقليمي الداعم.. وكذلك التوجه الرسمي في محاولاته بناء علاقات مستقرة وتعاون لصنع التقدم المنشود واحتضان حركة تنموية شاملة؛ نجد أن أذرع ملالي طهران باتت تتمدد باتجاهات تنفذ مآرب تلك القيادة بهويتها الإرهابية التي استهدفت دوما الأمن والسلم في المنطقة والعالم… وفي ضوء بعض ما ورد من تغطيات للوضع المستجد بآخر أشهر وأنباء وتداعيات لما يُشار إليه هنا، نخطّ مقترح هذه المعالجة كشفاً لمجريات خطيرة، لا يمكننا التوقف عند فهمها على أنها مجرد تهديد من تلك الجهة وهي المعروفة بإجرامها وعدم انصياعها لقانون وعسى التفاعلات تنضّج وتضع تقويما وتصويبا بما يساعد للوصول للأنجع والأفضل في فهم الوضع برمته بصورة صحية صحيحة.. فلنقرأ وننضج المعالجة بالتقويم والتصويب بما يضع البديل
متابعة قراءة من يقف وراء تشويه علاقات العراق مع بيئته الإقليمية؟ ولماذا؟
...
الوضع العراقي بين مناورات قوى الفساد وإرادة الشعب الحرة
يومياً هناك مفردة في لعبة نظام كليبتوفاشي يواصل إدامة وجوده ويحاول إعادة إنتاج وجوده وهو يصر على متابعة ذات النهج المافيوي القمعي وفاشية ميليشياته ويضع زعاماتها في سدة إدارة الحكم غير آبه بكل ما انتهت إليه ثورة أكتوبر العراقية العظمى.. إن الإبقاء على مجلس نواب السلطة الفاسدة التي جاءت عبر أشنع تزوير عرفته انتخابات في التاريخ وهو الموصوف دولياً بأنه أفسد برلمان في التاريخ البلماني الدولي كما استعراض عضلات القوى الميليشياوية الفاشية ومواصلة نهج النهب والسطو على مؤسسات الدولة مع مفاقمة أوضاع البطالة والفقر والنزوح والتغيير الديموغرافي وغيرها من جرائم ضد الإنسانية هي المؤشر على أن الأمور باتت تتطلب إعادة النزول لميادين التنوير والتغيير وإلا فإن من اعتذر مُقِرَّاً جريمته يؤكد اليوم أ،نه فعل ذلك بمناورة قذرة اقتضى اليوم إيجاد الحسم تجاهها
متابعة قراءة الوضع العراقي بين مناورات قوى الفساد وإرادة الشعب الحرة
...