صراعات قوى الطائفية لاقتسام الغنائم وخسائر الأبرياء في محارقها

ما يدور من صراعات في قمة الهرم ببغداد، هو تجسيد حي للصراعات التي تفجرت عن أزمتها المتفاقمة إلى حد ولوج مرحلة كسر العظم. ولكن جميع أطراف الصراع، لا يمكنها في اللحظات الحاسمة أن تتخلى عن النظام الذي تسطو بوساطته على مجمل مآربها وأطماعها. بخاصة هنا موضوع ملكية كراسي وزارية ومراكز وظيفية هي أداتها في إدامة فسادها، أو امتصاص الثروة الوطنية والخيرات التي ينتجها الغلابة المقهورين، من فقراء الوطن ومعدميه ممن نُهب منهم مصادر رزقهم.

متابعة قراءة صراعات قوى الطائفية لاقتسام الغنائم وخسائر الأبرياء في محارقها

...

المرصد السومري: منع التظاهرات لا يأتي بالحل ولكنه يمنح المفسدين مزيداً من فرص الإفساد

ألواح سومرية معاصرة تنشر بياناً يدين شرعنة قمع الحريات ومصادرة الحقوق ويدعو إلى اتخاذ إجراءات نوعية بديلة تستجيب لمطالب الحركة الاحتجاجية الشعبية والفصل بين من تسيرهم أجندات حروب الطائفية وقوى الفساد وبين ممثلي الشعب أصحاب الشرعية والسمو الدستوري في اختيار برامج البناء والتقدم والسير في طريق دولة مدنية تجسد إرادة الشعب في تقرير مصيره

نص البيان:

المرصد السومري:     منع التظاهرات لا يأتي بالحل ولكنه يمنح المفسدين مزيداً من فرص الإفساد

الحل يكمن بإجراءات حاسمة كفيلة بانتقال سلمي من حكم الطائفية الكليبتوقراطي إلى الديموقراطية

إطلاق الحريات وضمان حرية التعبير وحماية الحقوق هو الأساس في الخروج من حال التدهور والأزمة الشاملة

متابعة قراءة المرصد السومري: منع التظاهرات لا يأتي بالحل ولكنه يمنح المفسدين مزيداً من فرص الإفساد

...

قرارات حكومية تعكس الوجه الحقيقي للطائفية ومآرب المفسدين باعتداء على حرية التعبير وحق التظاهر السلمي

قراءة في آخر قرارات الحكومة: منع التظاهرات لن يأتي بالحل بل سيمنح المفسدين مزيداً من فرص الإفساد

الحل يكمن بإجراءات حاسمة وحدها ما سيكفل التحول السلمي من حكم الطائفية الكليبتوقراطي إلى الديموقراطية

إطلاق الحريات وضمان حرية التعبير وحماية الحقوق هو الأساس في الخروج من حال التدهور والأزمة الشاملة

متابعة قراءة قرارات حكومية تعكس الوجه الحقيقي للطائفية ومآرب المفسدين باعتداء على حرية التعبير وحق التظاهر السلمي

...

بين ذهنية الخرافة والخطاب البياني و التفكير العلمي

تتنامى وتتصاعد أصوات وتساؤلات عن السر الكامن وراء الحجم المتضخم لقوى الطائفية بكل ما تعنيه من جهل وتخلف وابتزاز وبلطجة للناس حتى أنها أوصلت خزائن أغنى بلدان العالم (العراق) إلى الخواء في ظل جرائم النهب والسرقة بلا رحمة وبلا احترام لعقول الناس! ويبرز سؤال كيف يمكن لزعيم طائفي أن يلفَّ حوله كل هذا العدد من الفقراء وأن يستغلهم أبشع استغلال بوضعهم خلف متاريس حروبه المدافعة عن غنائمه وفساده وعن همجيته!؟ إجابات كثيرة متاحة من العقل العلمي العراقي ولكنني أحاول هنا أن أساهم بمعالجة متواضعة في الإجابة وتنوير أجوائنا بما يساعد على انتباه فعلي يقف للمجرمين ولفسادهم ولإرهابهم ولفكرهم الظلامي بكل نتانة ما يجتره من جثث الكهوف المتعفنة.. هذه مجرد محاولة ولكنها بكل تأكيد تكتمل بفضل مساهماتكم وتداخلاتكم وما تضيفونه ولو بسؤال أو حوار أو أية ملاحظة.

متابعة قراءة بين ذهنية الخرافة والخطاب البياني و التفكير العلمي

...

بين أن تكون عراقياً فتبني أو مستعبَداً بعضوية أحزاب الطائفية فتهدم

اليوم بعد كل تلك السنوات العجاف، بات ملزماً على كل عراقي أن يختار بين الانسحاب من أحزاب الطائفية التي لم تفعل سوى الهدم والتخريب والتدمير ونشر قيم الفساد وجرائمه.. إذ ليس معقولا أن يكون كل هذا المشهد المأساوي الظلامي الذي يحياه العراقيون ناجم عن خطأ أو هفوة هامشية بل هو من الحجم لا يمكن إلا أن يكون نتيجة فلسفة النظام الذي تحكّم بالبلاد والعباد. ومن أجل ذلك ومن أجل التغيير وولوج دروب البناء وإعمار الروح في الشخصية العراقية التي أمرضوها لابد أ,لا من الانسحاب من عضوية تلك الأحزاب التي مازالت تتعكز على قشمريات لا يمكنها أن تجيب عما جرى لأنها هي السبب فيه..

متابعة قراءة بين أن تكون عراقياً فتبني أو مستعبَداً بعضوية أحزاب الطائفية فتهدم

...

ضغوط الأسلمة الحزبية الطائفية وما تفرضه كرهاً وقسراً

هذه المعالجة لا تتحدث قطعاً عن قضية الإيمان بالله أو بمعتقد ديني بعينه. فتلك قضية روحية تبقى بثبات ورسوخ بيد الإنسان نفسه يقررها في ضوء حقه وحريته في الاعتقاد الديني المكفولين بالقوانين والمواثيق الحقوقية الأممية، التي كفلت أيضا حماية الحق بممارسة طقوسه الدينية وتنظيمها بما يحترم حق الآخر في معتقده ولا يتجاوز على حريته وحقه هو الآخر. ولكن هذه المعالجة تحاول التذكير ببعض آليات قوى الطائفية السياسية في التحكم بالجمهور مستغلة الدين غطاء لحراكها وفسادها، وأوضّح هنا مفردات معالجتي، بتسليط الضوء عليها عبر زاوية المواطن وأوضاعه وظروفه التي تضعه بين يدي المفسدين من قادة الطائفية السياسية ممن يرتدي عمامة التخفي والتستر السياسي وعباءة التضليل والدجل…

متابعة قراءة ضغوط الأسلمة الحزبية الطائفية وما تفرضه كرهاً وقسراً

...

في ضوء الاتجاه نحو الإفلاس والعجز عن تسديد رواتب الفقراء المنهوبة

في ضوء رهن البلاد لصندوق النقد الدولي وشروطه
في ضوء الاتجاه نحو الإفلاس والعجز عن تسديد رواتب الفقراء المنهوبة
في ضوء الاقتراض لسد ما يسمونه العجز في الميزانيات حتى وصل ما يعلنون عنه من عجز حجما فاق الـ61مليار من أصل موازنة 2016 المقدرة خطأ 95مليار.. وهم لا يجيبون عن مئات المليارات من الميزانيات التي حققت الفوائض والمدور مما لم يصرف نتيجة فشل التنفيذ للموازنات من 2003 حتى 2013.. القضية قضية نهب وسلب في تلك الأعوام وفضائح لصوصية ولكنها هذه المرة قضية إجهاز على ما تبقى بتصفية الاحتياطي الاستراتيجي ورهن البلاد بأيدي مافيا دولية لا ترحم
فماذا تنتظرون؟ ما العمل أيتها العراقيات، أيها العراقيون!؟؟؟

متابعة قراءة في ضوء الاتجاه نحو الإفلاس والعجز عن تسديد رواتب الفقراء المنهوبة

...

ملف الندوة الفكرية الحقوقية المنعقدة في كولن بألمانيا بين 26-27 آذار مارس 2016

ألوح سومرية معاصرة تنشر ملف وثائق وأعمال ندوة كولن الفكرية الحقوقية التي انعقدت بين 26 – 27 آذار مارس 2016 وتتضمن هنا البيان الختامي، بيان تضامني، التوصيات التي خرجت بها ورشات العمل الثلاث. وسنضيف أية تفاصيل أخرى على وفق ما يردنا من اللجنة التحضيرية. 

متابعة قراءة ملف الندوة الفكرية الحقوقية المنعقدة في كولن بألمانيا بين 26-27 آذار مارس 2016

...

أسئلة موجهة إلى المواطن العراقي ليجيب عنها ويتخذ قراره الحاسم بالتغيير الحقيقي

يواجه المواطن العراقي ضغوطاً تملأ تفاصيل يومه العادي وكل نواحي حياته المادية والروحية وتستلبه وجوده الإنساني وتصادر قيمه السليمة لتضعه وسط مستنقع بركة الفساد وميادين الجريمة التي تكاد تأتي على آخر ما تبقى له. وسط هذه الأوضاع هناك أسئلة كثيرة نركز هنا على دور أحزاب الطائفية التي حكمت البلاد فأفرغت خزينته من ثروات ما كان لها حصر وقسّمت شعبه على طوائف تتمترس خلف زعامات ميليشيا الاقتتال بتبرير ديني ولكنها بلا صواب رأي وبلا منطق منهج. نترككم مع أول حلقات أسئلتنا ولكم أن تتفكروا  وتتدبروا بكامل الحرية.

  متابعة قراءة أسئلة موجهة إلى المواطن العراقي ليجيب عنها ويتخذ قراره الحاسم بالتغيير الحقيقي

...

التصدي لظاهرة الخلط التضليلي لنهجين متناقضين \ قراءة في إشكاليتي المحاصصة الطائفية والشراكة الوطنية

في أجواء النضالات الشعبية والحراك المدني، كثرما يجري الحديث عن ضرورة التصدي للمحاصصة بأسسها الطائفية والأثنية. ولربما ورد ذلك من قسم من المتحدثين به، من منطلق رعاية مبدأ دولة المواطنة والهوية الوطنية.. ولربما أيضا جاء ذلك بمحاولة مقصودة من بعض أطراف الحديث من منطلق التشويش والتعمية على مطالب إنهاء المحاصصة الطائفية، ووضعها في إطار هلامي غير محدد المعنى.

متابعة قراءة التصدي لظاهرة الخلط التضليلي لنهجين متناقضين \ قراءة في إشكاليتي المحاصصة الطائفية والشراكة الوطنية

...