بمناسبة حصول بعض اشكال التنكيل بعناصر النظام الطائفي من برلمانيين وغيرهم وطابع السخرية والاستهزاء وأحيانا التجاوز والتعدي على بعضهم.. أؤكد أن قيم الحراك المدني تبقى الأنقى والأزكى والأكثر تمسكاً بأنها تستهدف تغيير النظام بإنهاء فلسفته وسلوكياته وليست الثأر ولا الانتقام لا من شخص ولا من أتباع يسيِّرهم بسطوته فهؤلاء أيضا ممن يمكن تغييرهم وكسبهم إلى طريق الصواب البديل الذي نريده لمجتمعنا الجديد، مجتمعاً متحضرا متمدنا يحمل كل قيم احترام الإنسان وقوانين حماية حقوقه حتى مع من عادانا وحاول استغلالنا والنيل منا.. هذه بضع كلمات توكيدية بالخصوص وأهلا بتعليقاتكم وتداخلاتكم
متابعة قراءة الحراك المدني بديل نوعي جوهري بكل تفاصيل أنشطته وممارساته