هذه تساؤلات أضعها بعد أن لاحظتُ أن بعض الموجودين في صفحاتي في مواقع التواصل الاجتماعي يمارسون نفث سموم خطاب الطائفية ودفعه نحوممارسة بل ارتكاب أكثر الجرائم وحشية وهمجية تلك التي لا تكتفي بدفعهم للقتل بل إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية قبل القتل من تحقير وإذلال وتعذيب وانتهاك واغتصاب ثم بعد القتل من تمثيل بالجثث .. المشكلة ليست في شخص جاهل أو مضلَّل بل في بعض أنفار ممن يُحسب على الفن والثقافة وهو يولغ في هذا الخطاب الأسوأ من مرضي.. عسى هذه التساؤلات تفيد في التنبيه وفي التصدي لتفشي أمراض التناحر وإثارة الاحتقانات والتوترات وتفجراتها
متابعة قراءة تساؤلاتٌ بوجهِ بعضٍ من مثيري الاحتقانات والتوترات والاحتراب وممارسات الهمجية والسادية