تَكرّر الخروقات ومنح الفرص المتوالية لعناصر الإرهاب الداعشية وجريمة جديدة بحق قوى الأمن العراقية

في سلسلة جرائم إرهابية لإسلامويي الجريمة الهمجية الوحشية ارتكبت قوى الإرهابي الداعشي جريمة جديدة مكرورة أخرى مستغلة فرص الخروق التي تتوافر لها من أطراف لا تقل عنها بتبنيها قيم بيع الإنسان رخيصا بل بالمجان مقابل منافع بخسة!! وقد اعتدت علىنقطة تفتيش في كركوك مثلما اشتباكها مع قوات من فق14 في مخمور وهي حلقات متتابعة لجرائم يدرك الشعب العراقي أنه المستهدف النهائي فالخسائر البشرية الباهضة والمادية الكبيرة تقع بين أبنائه وبناته من مدنيين وعسكريين.. وقد أصدر المرصصد السومري بياناً في إدانة الجريمة وتأشير أسبابها الفعلية العميقة مشددا على دور حركة التنوير في التغيير الذي يمكنه من إنهاء الجريمة كليا.. وهذا نص البيان

متابعة قراءة تَكرّر الخروقات ومنح الفرص المتوالية لعناصر الإرهاب الداعشية وجريمة جديدة بحق قوى الأمن العراقية

...

دان المرصد السومري ارتكاب جريمة تفجير استهدف سيارة ناشطة حقوقية في ذي قار

في جريمة جديدة لقوى الإرهاب وسلطة أحزاب الفساد المافيوية وأذرعها الميليشياوية تم استهداف الناشطة الحقوقية الدكتورة حميدة السعيدي بمدينة الناصرة العراقية.. وبهذا تسجل تلك القوى مزيد فضائح تؤكد بلطجة الأوضاع واستمرار نهج الابتزاز ومحاولات التحكّم بالشارع السياسي في أوهام شرعنة سطوةقوى النظام الكليبتوفاشي وإعادة إنتاجه بما يسمونه (انتخابات) اختاروا اكتوبر للرد على ثورة أكتوبر العراقية العظمى! لكن الناشطات والنشطاء يواصلون مهام التنوير تلبية لمقتضيات التغيير ورفض التراجع إلى منطقة الدفاع!! إنهن وإنهم معا بمعركة الحياة وإنهاء زمن التخريب وتوكيد أن بلد الحضارات والتمدن لن يكون أفغانستان ولن يرضخ أو يسلم لسلطة الميليشيا الإرهابية سواء أسقطوا عليها شرعنة (بقوانينـ)ـهم أم منحوها صكوك غفران (قدسيتـ)ـهم.. النصر لحركة التنوير وليعلو صوت العراقيات ضد كل محاولات النيل منهنّ

متابعة قراءة دان المرصد السومري ارتكاب جريمة تفجير استهدف سيارة ناشطة حقوقية في ذي قار

...

نستنكر استهداف مركز الرافدين للحوار ومحاولات فرض لغة العنف التخريبية لهدم الدولة وإشاعة الفوضى

جرائم متتابعة متلاحقة بأيدي من يحمل رسائل تبرير وجوده الإرهابي وشرعنة أذرعه المسلحة فيما الغاية إدامة نهج الإرهاب وإعادة إنتاج نظام كليبتوفاشي بطريقة مضللة سواء بمستواها المحلي أم الدولي .. فهلا تنبهنا لما يجري ويُرتكب من جرائم!؟ وهلا أدنّا تلك الجرائم جميعا بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف الفكري طالما استهدفت هز الاستقرار!؟ يجب أن نواصل فضح الجريمة وهويتها وتنوير الناس بقصد تحقيق تغيير يستطيع بناء السلم الأهلي ومنظومة قيمه بديلا لكل الأضاليل والألاعيب بالأمس هاجموا مقر الشيوعي واليوم مركز الرافدين واغتالوا أحد أبرز النشطاء ويواصلون جرائم عنفهم الإرهابي إمعانا في فرض نهجهم الإرهابي فهلا تشاركنا بفضح الجريمة قبل أن تبتلعنا جميعا وتذهب بالوطن والناس إلى مهالك لا رجعة منها

متابعة قراءة نستنكر استهداف مركز الرافدين للحوار ومحاولات فرض لغة العنف التخريبية لهدم الدولة وإشاعة الفوضى

...

إدانة الاعتداء الإرهابي على مقر الحزب الشيوعي والمطالبة بالكشف العاجل عن الأيدي الآثمة ومنع إفلاتها من العقاب

إنَّ الحركة في مدينة النجف معروف من يتحكم فيها، ومن يستطيع حمل الأسلحة والمتفجرات، ومن ثمَّ فأمر مثل تلك المدينة مكشوف تماماً في أبسط تحقيق منتظر بشأن كشف الجريمة العادية فما بالنا والقضية تدخل بميدان الضغوط والابتزاز السياسي!؟ إننا نسجل وثيقة الإدانة ونضعها بين أيدي كل مناصري السلم الأهلي وسلطة القانون من داخل الحكومة وخارجها وندعو لمزيد تضامن وتوحيد الصفوف في اتخاذ الموقف الذي يكفل إنهاء الجرائم الإرهابية ومحاولة فرض إرادة البلطجة والبلطجية .. اكشفوا الجريمة بعيداً عن اللعبة التي تكاد تطيح بآخر أنسام وجود الدولة وتحيلها لدولة طالبان أخرى!!!؟

متابعة قراءة إدانة الاعتداء الإرهابي على مقر الحزب الشيوعي والمطالبة بالكشف العاجل عن الأيدي الآثمة ومنع إفلاتها من العقاب

...

التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟

لا اختلاف على أهمية التنظيم ومعانيه من ترابط العمل بصورة عمل جمعي مؤسسي منظم ينضبط بلوائح وبرامج ذات عمق وأثر في بيئتها بصورة موجهة لا تلغي المشاركة بل تمكّنها من الأداء القائم على رؤى موضوعية ومنطق العقل العلمي وتفتحه.. المشكلة بين ماسسة منظومة الخراب والإرهاب وبين مأسسة حركة التنوير وعملها الجمعي يكمن في تناقضهما وتضادهما  لكن بذات الوقت ما الذي سيُفرض بالإكراه والقسر وما الذي سيكون موضوعيا مولودا ينمو وسط حركة الناس وفي ضوء  جملة العثرات والانتصارات عليها كيف سيكون التوازن بين من يخضع خانعا للقسري من الانتظام والماسسةس المشوهة وبين من يتبنى العمل الجمعي بروحه الديموقراطي وكيف يمكن التقدم نحو انتصار الإنسان ومبادئه وقيمه السامية بهذا الاتجاه وسط أمراض وتشوهات وتشويهات مرضية تشيع بكثافة مثيرة للعتمة بل الظلمة؟ معالجة أقترحها عليكم وعلى تنضيجكم الرؤية بحثيا علميا 

متابعة قراءة التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟

...

العدالة الانتقالية في العراق!!؟

في قناة زاكروس ركزت حلقة برنامج ملفات ساخنة للإعلامي فلاح الفضلي على موضوعة (العدالة الانتقالية) من بوابة توضيح مجرياتها الفعلية.. هل كانت عراقياً، متسقة مع تعريفها ومنظومتها القيمية أم تناقضت معه؟ وما الثغرات الخطيرة التي تكتنف الحديث عن العدالة الانتقالية في (لادولة) عراقية أو بعبارة أخرى في الدولة الأكثر فشلا كما يشخصها الرصد الأممي وإحصاءاته

متابعة قراءة العدالة الانتقالية في العراق!!؟

...

انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

تصريحات يطلقونها بكثرة بعضهم عن حسن نية وأكيد عن خلطة يحاولون فيها الجمع بين مطالب الإرادة الشعبية بالتغيير الأشمل والأعمق نوعيا وبين قشمريات اللعبة التي تريد بجوهرها إعادة إنتاج النظام ولكنها تستغل وجودها بسدة الحكم تطيح بمزيد من الحقائق لمصير المجهول المعلوم!!! فهل مازالت باقية بعض ثقة من الشعب بمن نصّب نفسه زعيما وهو بحق كذلك ولكن (زعيما) لعصابات مافيوية ميليشياوية، أي لقوى الخراب والإرهاب، هل كانت تلك الثقة موجودة من قبل لتنعدم اليوم وتنحصر بمجرد رد على ما يسمونه تأجيل؟ أم أن الثقة منعدمة أصلا ولن تعود إلا بالاستجابة (لانتخابات) لا تعيد إنتاج النظام بل تستجيب فعليا للشعب؟؟؟ للإجابة عن أسئلة الواقع العراقي وفي ضوء محاولات الالتفاف التي تؤشر مقدمات ارتكاب جريمة هي الأفظع بحق العراقيين وبلادهم وبصورة وجودية، لتلك الإجابة نقترح عليكنّ وعليكم هذه القراءة من دون أن نتعرض لطرف في شخصه أو وجوده ولكننا نطالب بنهج بديل يمكنه حمل رسالة الشعب

متابعة قراءة انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

...

القضية ليست قضية حضانة الطفل ولكنها مناورة خبيثة تحاول سرقة القانون 188 كليا

أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان بيانا بشأن مناورة المادة 57 ومحاولة تغيير صيغتها بما يتلاعب بموضوع حضانة الطفل بصيغة تضر جميع الأطراف.. وأكد أن ذلك جزء من عبثية سحب القانون كاملا وإلغائه بوثت لاحق بعد السطو على مناقشته في ظل اختلال التوازن وعدم وجود قوة مؤثرة مدافعة عنه في مجلس النواب.. ومطلب حركة التنوير وحقوق الإنسان والدفاع عن المرأة يكمن في رفض المساس بالقانون جملة وفصيلا ومنع قوى الظلام من أحزاب الإسلام السياسي من التلاعب به

متابعة قراءة القضية ليست قضية حضانة الطفل ولكنها مناورة خبيثة تحاول سرقة القانون 188 كليا

...

بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

بقي الجيش العراقي مؤسَّسَاً على أحدث قوانين العمل العسكري المنظم وباستثناء بعض قطعات أُديرت بصورة عدوانية في ظروف أنظمة سياسية تقاطعت مصالحها مع الشعب العراقي ومع شعوب المنطقة ودولها فإن ذاك الجيش ظل صمام أمان الدولة العراقية وسيادتها يعمل بمنطق منظم بلوائح وعقيدة عسكرية سليمة تعتمدها دول العالم بمنطق حداثة اليوم وقوانينها.. ويُفترض أن تكون إعادة التأسيس قد أضافت حقوق الإنسان وحق تقرير المصير وحظرت الشوائب المرضية الخطيرة التي ربما شابت المسيرة ببعض مراحل إلا أن ذلك لم يحدث فعليا إلا بصورة مجتزأة عليلة فاقمت بإطارها ظاهرة تغليب القوى الميليشياوية على حساب القوات النظامية الرسمية المنضبطة بقوانين.. وهنا نتوقف لمعالجة ذلك من أجل اتخاذ الموقف الشعبي الأنجع لمكافحة ظواهر الدمج التخريبي بنيوياً الذي استهدف ويستهدف العراق وجودياً لمصلحة قوى وأجندات إيرانية وغيرها.. فهلَّا تفكرنا في معالجاتنا ومواقفنا؟؟؟

متابعة قراءة بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

...

الفساد يكتنف استقبال ملايين العمال الأجانب وسوء تشغيلهم في العراق

هل حقا تمتلك السوق العراقية وطابع اقتصادها قدرات استقبال ما يربو على مليوني عامل تم استقدامهم!؟ وهل حقا يجري تشغيلهم في التخصصات التي جرى ويجري اتسقطابهم إليها؟ وهل فعلا يجري احترام القوانين واللوائح الدولية بتشغيل تلك الجموع؟ وما هي الخروقات في استغلال الظاهرة من مافيات من جهة ومن قوى ميليشياوية (طائفية) تشيع فكراً ظلامياً أو تدرب وتعدّ فئات بعينها على أعمال إجرامية مختلفة في داخل العراق وخارجه؟؟؟ أي نوع من الفساد يكتنف وجود فئة (العمال الأجانب)!؟ وهل القضية تقف عند أعتاب البطالة ومنافسة العامل العراقي أم تمتد لمناطق أخطر؟؟؟ هذه مجرد معالجة أولية تدعم كل التصريحات والبيانات والمعالجات التي أعلنتها شخصيات وطنية مختلفة بانتظار دراسة الظاهرة ووضع ضوابطها موضع التنفيذ فورا وبلا تأخير قبل استفحالها وتحولها لقضية أمن قومي يرقى لأوضاع وجودية خطيرة!!!؟

متابعة قراءة الفساد يكتنف استقبال ملايين العمال الأجانب وسوء تشغيلهم في العراق

...