إدانة الاعتداء الإرهابي على مقر الحزب الشيوعي والمطالبة بالكشف العاجل عن الأيدي الآثمة ومنع إفلاتها من العقاب

إنَّ الحركة في مدينة النجف معروف من يتحكم فيها، ومن يستطيع حمل الأسلحة والمتفجرات، ومن ثمَّ فأمر مثل تلك المدينة مكشوف تماماً في أبسط تحقيق منتظر بشأن كشف الجريمة العادية فما بالنا والقضية تدخل بميدان الضغوط والابتزاز السياسي!؟ إننا نسجل وثيقة الإدانة ونضعها بين أيدي كل مناصري السلم الأهلي وسلطة القانون من داخل الحكومة وخارجها وندعو لمزيد تضامن وتوحيد الصفوف في اتخاذ الموقف الذي يكفل إنهاء الجرائم الإرهابية ومحاولة فرض إرادة البلطجة والبلطجية .. اكشفوا الجريمة بعيداً عن اللعبة التي تكاد تطيح بآخر أنسام وجود الدولة وتحيلها لدولة طالبان أخرى!!!؟

متابعة قراءة إدانة الاعتداء الإرهابي على مقر الحزب الشيوعي والمطالبة بالكشف العاجل عن الأيدي الآثمة ومنع إفلاتها من العقاب

...

التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟

لا اختلاف على أهمية التنظيم ومعانيه من ترابط العمل بصورة عمل جمعي مؤسسي منظم ينضبط بلوائح وبرامج ذات عمق وأثر في بيئتها بصورة موجهة لا تلغي المشاركة بل تمكّنها من الأداء القائم على رؤى موضوعية ومنطق العقل العلمي وتفتحه.. المشكلة بين ماسسة منظومة الخراب والإرهاب وبين مأسسة حركة التنوير وعملها الجمعي يكمن في تناقضهما وتضادهما  لكن بذات الوقت ما الذي سيُفرض بالإكراه والقسر وما الذي سيكون موضوعيا مولودا ينمو وسط حركة الناس وفي ضوء  جملة العثرات والانتصارات عليها كيف سيكون التوازن بين من يخضع خانعا للقسري من الانتظام والماسسةس المشوهة وبين من يتبنى العمل الجمعي بروحه الديموقراطي وكيف يمكن التقدم نحو انتصار الإنسان ومبادئه وقيمه السامية بهذا الاتجاه وسط أمراض وتشوهات وتشويهات مرضية تشيع بكثافة مثيرة للعتمة بل الظلمة؟ معالجة أقترحها عليكم وعلى تنضيجكم الرؤية بحثيا علميا 

متابعة قراءة التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟

...

العدالة الانتقالية في العراق!!؟

في قناة زاكروس ركزت حلقة برنامج ملفات ساخنة للإعلامي فلاح الفضلي على موضوعة (العدالة الانتقالية) من بوابة توضيح مجرياتها الفعلية.. هل كانت عراقياً، متسقة مع تعريفها ومنظومتها القيمية أم تناقضت معه؟ وما الثغرات الخطيرة التي تكتنف الحديث عن العدالة الانتقالية في (لادولة) عراقية أو بعبارة أخرى في الدولة الأكثر فشلا كما يشخصها الرصد الأممي وإحصاءاته

متابعة قراءة العدالة الانتقالية في العراق!!؟

...

انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

تصريحات يطلقونها بكثرة بعضهم عن حسن نية وأكيد عن خلطة يحاولون فيها الجمع بين مطالب الإرادة الشعبية بالتغيير الأشمل والأعمق نوعيا وبين قشمريات اللعبة التي تريد بجوهرها إعادة إنتاج النظام ولكنها تستغل وجودها بسدة الحكم تطيح بمزيد من الحقائق لمصير المجهول المعلوم!!! فهل مازالت باقية بعض ثقة من الشعب بمن نصّب نفسه زعيما وهو بحق كذلك ولكن (زعيما) لعصابات مافيوية ميليشياوية، أي لقوى الخراب والإرهاب، هل كانت تلك الثقة موجودة من قبل لتنعدم اليوم وتنحصر بمجرد رد على ما يسمونه تأجيل؟ أم أن الثقة منعدمة أصلا ولن تعود إلا بالاستجابة (لانتخابات) لا تعيد إنتاج النظام بل تستجيب فعليا للشعب؟؟؟ للإجابة عن أسئلة الواقع العراقي وفي ضوء محاولات الالتفاف التي تؤشر مقدمات ارتكاب جريمة هي الأفظع بحق العراقيين وبلادهم وبصورة وجودية، لتلك الإجابة نقترح عليكنّ وعليكم هذه القراءة من دون أن نتعرض لطرف في شخصه أو وجوده ولكننا نطالب بنهج بديل يمكنه حمل رسالة الشعب

متابعة قراءة انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

...

القضية ليست قضية حضانة الطفل ولكنها مناورة خبيثة تحاول سرقة القانون 188 كليا

أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان بيانا بشأن مناورة المادة 57 ومحاولة تغيير صيغتها بما يتلاعب بموضوع حضانة الطفل بصيغة تضر جميع الأطراف.. وأكد أن ذلك جزء من عبثية سحب القانون كاملا وإلغائه بوثت لاحق بعد السطو على مناقشته في ظل اختلال التوازن وعدم وجود قوة مؤثرة مدافعة عنه في مجلس النواب.. ومطلب حركة التنوير وحقوق الإنسان والدفاع عن المرأة يكمن في رفض المساس بالقانون جملة وفصيلا ومنع قوى الظلام من أحزاب الإسلام السياسي من التلاعب به

متابعة قراءة القضية ليست قضية حضانة الطفل ولكنها مناورة خبيثة تحاول سرقة القانون 188 كليا

...

بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

بقي الجيش العراقي مؤسَّسَاً على أحدث قوانين العمل العسكري المنظم وباستثناء بعض قطعات أُديرت بصورة عدوانية في ظروف أنظمة سياسية تقاطعت مصالحها مع الشعب العراقي ومع شعوب المنطقة ودولها فإن ذاك الجيش ظل صمام أمان الدولة العراقية وسيادتها يعمل بمنطق منظم بلوائح وعقيدة عسكرية سليمة تعتمدها دول العالم بمنطق حداثة اليوم وقوانينها.. ويُفترض أن تكون إعادة التأسيس قد أضافت حقوق الإنسان وحق تقرير المصير وحظرت الشوائب المرضية الخطيرة التي ربما شابت المسيرة ببعض مراحل إلا أن ذلك لم يحدث فعليا إلا بصورة مجتزأة عليلة فاقمت بإطارها ظاهرة تغليب القوى الميليشياوية على حساب القوات النظامية الرسمية المنضبطة بقوانين.. وهنا نتوقف لمعالجة ذلك من أجل اتخاذ الموقف الشعبي الأنجع لمكافحة ظواهر الدمج التخريبي بنيوياً الذي استهدف ويستهدف العراق وجودياً لمصلحة قوى وأجندات إيرانية وغيرها.. فهلَّا تفكرنا في معالجاتنا ومواقفنا؟؟؟

متابعة قراءة بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

...

الفساد يكتنف استقبال ملايين العمال الأجانب وسوء تشغيلهم في العراق

هل حقا تمتلك السوق العراقية وطابع اقتصادها قدرات استقبال ما يربو على مليوني عامل تم استقدامهم!؟ وهل حقا يجري تشغيلهم في التخصصات التي جرى ويجري اتسقطابهم إليها؟ وهل فعلا يجري احترام القوانين واللوائح الدولية بتشغيل تلك الجموع؟ وما هي الخروقات في استغلال الظاهرة من مافيات من جهة ومن قوى ميليشياوية (طائفية) تشيع فكراً ظلامياً أو تدرب وتعدّ فئات بعينها على أعمال إجرامية مختلفة في داخل العراق وخارجه؟؟؟ أي نوع من الفساد يكتنف وجود فئة (العمال الأجانب)!؟ وهل القضية تقف عند أعتاب البطالة ومنافسة العامل العراقي أم تمتد لمناطق أخطر؟؟؟ هذه مجرد معالجة أولية تدعم كل التصريحات والبيانات والمعالجات التي أعلنتها شخصيات وطنية مختلفة بانتظار دراسة الظاهرة ووضع ضوابطها موضع التنفيذ فورا وبلا تأخير قبل استفحالها وتحولها لقضية أمن قومي يرقى لأوضاع وجودية خطيرة!!!؟

متابعة قراءة الفساد يكتنف استقبال ملايين العمال الأجانب وسوء تشغيلهم في العراق

...

بين المواقف الدولية وتطلعات الشعب العراقي في الانعتاق وبناء دولته العلمانية الديموقراطية

الشعب العراقي يشكر المواقف الحقوقية الصادقة للدول الديموقراطية ويؤكد أن التضامن معه لا يقف عند أعتاب إجراء انتخابات من دون توفير شروطهالكنه يؤكد أن الضغط على السلطات وتبني مطالبه هو الطريق الحقيقي لإنتاج منظومة الديموقراطية وتأمين حياة كريمة تلبي مطالب الناس المبتلين بسلطة الفاشية الدموية للميليشيات الخاضعة لأوامر وأجندات أجنبية أو مرجعيات الإرهاب الدولي الموجود بمقراته الإقليمية بطهران وأنقرة متابعة قراءة بين المواقف الدولية وتطلعات الشعب العراقي في الانعتاق وبناء دولته العلمانية الديموقراطية

...

لن يسمح شعبنا الواعي بهدم تمثال أو نصب في بغداد الحضارة والتمدن 

هذه حملة نضع أصواتنا معا وسويا لتحويلها إلى سمفونية هادرة تعيد منطق التمدن والحضارة لبغداد السلام ودار الحكمة والمدرسة المستنصرية.. فلنكن معاً ضد تخرصات وتأويلات تريد وتحاول استغفال شعب وعى الحقيقة وأدرك كيف تلاعبت قوى الظلام به للتسلل بقصد التحكم به والتسلط عليه لنهبه واستعباده والاجار به، بوساطة مجابهة حراكه بالرصاص الحي وبنزيف الدماء الزكية.. نرفض  أي تعرض للتماثيل والنُصُب الحضارية ببغداد وكل الأرض العراقية، أرض السلام والمدنية والحضارة أرض الإبداع وخلق الجمال .. سجلوا تمسككم بالتمدن والعقل العلمي ورفض الدجل وكل أبطايل أضاليلهم

متابعة قراءة لن يسمح شعبنا الواعي بهدم تمثال أو نصب في بغداد الحضارة والتمدن 

...

المرصد السومري يؤكد إدانة ما اُرتُكِب من عنف دموي وحشي بحق التظاهر السلمي في بغداد

استكمالا لمتابعة المرصد السومري لحراك الشعب العراقي السلمي وهوية قواه التنويرية العَلمانية الديموقراطية حيث أكد الشعب بصوت ثواره سحب الشرعية من السلطة واستعادته حق اختيار سلطته بإجراء عملية انتخابية بشروطه المتضمنة استبعاد قوى العنف والفساد والتضليل الممثلة بسلطة(الدين السياسي، المال السياسي المافيوي الفاسد، العنف الإرهابي)  التي دمرت وخربت وأوغلت بجرائم ضد الإنسانية، نسجل هنا إدانة اجترار نهج حكومة الجزار السابقة التي أسقطها الشعب واليوم  باتت قضية تلبية المطالب في الحقوق والحريات لا تتحقق من دون استعادة السلطة وإجراء تغيير جوهري بديل عنوانه حكومة إنقاذ وطني تُنهي سلطة المافيات والميليشيات لتُطلق وسائل التغيير السلمي بأمل دعم فعلي حقيقي من المجتمع الدولي بعد فهم المجريات وعدم استقبال الصورة المشوهة التي ترسلها قوى ساقطة الشرعية .. إليكم هنا بيانا تفصيليا آملين تأييد المطالب

متابعة قراءة المرصد السومري يؤكد إدانة ما اُرتُكِب من عنف دموي وحشي بحق التظاهر السلمي في بغداد

...