إدانة شديدة لجريمة دموية جديدة تُرتكب في الناصرية

أحرار الوطن والشعب أنتن وأنتم من بقي لبيتنا الوطن \ العراق واصلوا حتى الانتصار لعراق جديد عراق ديموقراطي بحق يبنيه أهله ويمنعوا ما جرى ويجري من هدم وخراب وعبث.. إن انتصار سلميتكم على عنفهم ودمويتهم هو ما سيعيد الوطن حرا وسيمنح الشعب سعادة.. قرابين الغالين من الشهداء ستتوقف بانتصار السلام على العنف .. نظموا أنفسكم وأعيدوا الفعل الشعبي الأشمل والأوسع والأعمق ولا تسمحوا للقتلة أن يمشوا بجنازة التقيل بأضاليل وأباطيل 

متابعة قراءة إدانة شديدة لجريمة دموية جديدة تُرتكب في الناصرية

...

محاضرة غرفة التنوير: حراك تشريع قوانين ظلامية تصادر الحريات والحقوق

نحاول الاستقرار على الأداء الأسبوعي للغرفة وتسجيل المحاضرات وإعادة نشرها لأوسع جمهور يرغب في متابعتها بتوقيتات مختلفة.. الغرفة هي منصة لثقافة التنوير والتغيير.. مهمتها تتركز على حوارات في نهج وجودنا بطريقة الأنسنة والعيش الحر الكريم.. لا تستثني الغرفة بحواراتها موضوعات الحياة العامة وإمكانات الدفاع عن التعايش واحترام التنوع في الوجود وفي الرؤى بل تتبناه وتتمسك به

متابعة قراءة محاضرة غرفة التنوير: حراك تشريع قوانين ظلامية تصادر الحريات والحقوق

...

حملة مكافحة العنف ضد المرأة في الفضاء الألكتروني

كل صاحب مبدأ يحترم إنسانيته ويرفض الماضويات المرضية والفلسفة الذكورية التي تنتهك إنسانية المرأة ومنطق العدل والإنصاف واحترام المساواة في وجودنا، ملزم قيميا أخلاقيا أن يضع تأييده هنا بكلمة أو تعليق أو تداخل أو سرد واقعة انتهاك أو عنف ضد المرأة بما يفضح الجريمة أو يعرّف بها لنحمي معاً وسوياً القيم السامية النبيلة التي نريد لوجودنا ونخلص هذا الوجود من أي اعتداء على أساس الجنس .. فلنكن معا وسويا هنا وشكرا لكل مساهمة تعاضد الحملة لمحو الأمية الألكترونية دعما لإرادة التصدي لأي اختراق أو انتهاك.. وتحايا متجددة

متابعة قراءة حملة مكافحة العنف ضد المرأة في الفضاء الألكتروني

...

ندين محاولات إصدار قانون ينتهك الدستور ويهيئ أجواء خنق الحريات

دانت أربع منظمات حقوقية وثقافية محاولات إصدار قانون جرائم المعلوماتية بصورة تنتهك فلسفة الدستور عقداً اجتماعيا للحريات وتلوّح بأدوات تثير أجواء إرهاب الدولة ومنطقه المعادي لحرية التعبير 

متابعة قراءة ندين محاولات إصدار قانون ينتهك الدستور ويهيئ أجواء خنق الحريات

...

القوة والضعف بين ألق التسامح وعتمة العنف

أنْ نبدأ رحلة التسامح لا يعني أننا نباشرها من الصفر فتلك الخصلة البهية السامية موفورة في وجودنا ولطالمنا مورست من أبناء الشعب لكن في ظروف تفشي أوبئة العنف ومن يقف وراء افتعال ذرائعها من ميليشيات تصير حاجة قوية تعبر عن رائع تفاعل الأبرياء من جرائم الاعتداء والتجاوز وكل ما اختلق ويختلق الاصطراعات العنفية الفاجعة تلك الحاجة التي ستطمِّن استعادة السلم الأهلي والامتناع على أي خرق من قوى صاحبة المصلحة في إثارة العنف فهي من الضعف ما لا يبقي عليها سوى الاختباء خلف الجريمة ودمويتها وبشاعات العنف فيها.. فلنواصل ولا أقول نبدأ مهامنا في استنطاق قيم التسامح ومبادئه وممارسته في تفاصيل يومنا كما نحن جميعا أقوياء بمنظومة قيم التسامح.. وتحايا لحركة التسام = حركة اللاعنف = حركة السلم الأهلي = حركة الأمن والأمان والاستقرار 

متابعة قراءة القوة والضعف بين ألق التسامح وعتمة العنف

...

إدانة الجرائم الإرهابية التي اُرتُكِبت في بلدان أوروبية

جرائم إرهاب طاولت جغرافيا بعينها لدواعي سياسية اختارها الإرهابيون ولكنها بالمحصلة اعتداء سافر على الإنسانية وعلى التمدن وقيم الأنسنة وهي إرهاب بمسمى محدد لا يجوز الوقوع بأي خطاب قد يبرر له بصورة مباشرة أو غير مباشرة وإدانته واجبة من جميع الأطراف كي ننتهي من أسبابه وقواه العدوانية ووحشية نهجها  وظلامية فكرها.. هذه إدانة خضعت لجدلية معقدة لكنها تبقى انتصارا للإنسان أولا ودفعا لأي استعداء واصطراع واحتقان وتمكينا للمجمع الإنساني وكل مكوناته من التعايش والسلم الأهلي المتضمن حوارا مفتوحا للتفاهم وللتركيز على البناء بدل مشاغلات التطرف والتشدد وما نجم وينجم عنه.. فلنقرأ ونتمعن وندرك ونستدرك ما قد يكون فاتنا في خطاباتنا.. فنحن معا وسويا نسعى للأنسنة وطريقها التنويري القائم على العقل العلمي أداة لحماية كرامة الإنسان وعيشه الآمن المستقر…. متابعة قراءة إدانة الجرائم الإرهابية التي اُرتُكِبت في بلدان أوروبية

...

هل العراق بحاجة لميليشيات جديدة أخرى وقد أُتخم بالموجود منها وبعناصرها التخريبية المنفلتة!!؟

شاركتُ بالإجابة عن اسئلة تقرير لقناة الحرة بشأن ولادة ميليشيا جديدة تعتمر عمامة باسم (الله) بادعاء القدسية وإسقاط العصمة على تأسيسها بإعلان إتباعها وليها وكلفتة أسماء مراجع [دينية] لتبرير استيلادها على حساب البعدين الوطني والإنساني .. إنها إدانة لولادة أخرى لقوة إرهابية تتعارض ومصالح الوطن والناس وتصر على انتهاك السيادة مثلما الأمن والاستقرار كما تعبر عن فلسفة اختلاق التخندقات والاصطراعات افتعالا بالإكراه بقصد تفتيت وحدة البلاد… وبين بعض ألفاظ للتمظهر وبين السلوك الحقيقي نجد التناقض والتضاد الذي يفضح الجريمة هذه بضع كلمات معدودة لكنها إدانة الجريمة الجديدة التي تصب زيت الملالي على ما أشعلوه من حرائق في وطن مستباح.. وتساؤلات الواقع تصرخ: هل سيرضى الشعب بعبوديته؟ وهل يرضى بتحول نسوته لسبايا لتلك الشراذم!!؟ أكيد الإجابة موجودة عبر ثورة أكتوبر وتواصلها واستمرارها وهي اليوم، تعيد تنظيم حراكها حيث السلام يقابل العنف ودمويته وإرهابه

متابعة قراءة هل العراق بحاجة لميليشيات جديدة أخرى وقد أُتخم بالموجود منها وبعناصرها التخريبية المنفلتة!!؟

...

هنيئاً للجميع عيد ديوالي، عيد إضاءة عالمنا لنشر قيم التنوير

هذه تهنئة بعيد ديوالي وأمل بوصولها لأحبتي في الهند صاحبة الكرنفال وعيده ومعانيه السامية وأكيد تطلعي لمثل هذه الإشراقة الكرنفالية التي آمل أن تكون عيداً كرنفاليا لشعوبنا كافة أنها تتسامى بفعل صنع الأضواء تنويراً لحيواتنا وكسبا للمعرفة وطردا للعتمة وظلمة تتسلل في غفلة منا فلنُعِد إلى وجودنا تلك الأنوار وفعلها الإنساني الاسمى بقدسية طقوس التنوير ضد التخندقات وأشكال الخلاف والاحتراب وضد فساد الأنفس وعلاقاتها ومع تمكين جسور المحبة والإخاء والصداقة ولكل معلم مشرق يوم كرنفال نحتفي ونحتفل به

متابعة قراءة هنيئاً للجميع عيد ديوالي، عيد إضاءة عالمنا لنشر قيم التنوير

...

بلى إنها جرائم إرهاب إسلاموية ينبغي أن نتحد في إدانتها ومكافحتها

 ارتكبت عناصر الإرهاب الدولي جرائم متعاقبة في سلسلة من تعبيراتهم عن طابعهم التصفوي الدموي المعادي للسلام والأمن والاستقرار وفي بشاعات وفظاعات مستنكرة فكان من أولها الجرائم التي ارتكبوها في فرنسا بذرائع لفظتها البشرية عبر تجاريبها بمختلف عصور المسيرة نحو الأنسنة..معالجة في الجريمة وتسجيل لندوة متلفزة مخصوصة متابعة قراءة بلى إنها جرائم إرهاب إسلاموية ينبغي أن نتحد في إدانتها ومكافحتها

...

حول تفصيل قانون انتخابي على مقاس أطراف السلطة

تتجه هذه القراءة نحو إيضاح حقيقة من يتحكم بالمسار وخطواته الإجرائية اليوم، غذ أن مناورة أركان نظام الكليبتوفاشية هم من يفضل الأمور بطريقة يمكنهم المناورة مع الحراك السلمي الشعبي من جهة وتوفير فرص إعادة إنتاج نظامهم وإن اضطروا للظهور بأوجه جديدة فبعد ادعاءات التدين والأسلمة والدفاع عن المذهب! يتحولون لتسويق أنفسهم وكأنهم العلمانيون الجديد البديل لأوجه استهلكوها في مرحلة سابقة ليتابعوا اللعبة وهنا يمرون على حساب الشعب حتما وعلى حساب اية كابينة حكومية لا تستطيع لوحدها ومن دون التحام بأصحاب المصلحة في التغيير أن تنهض بمهمة باتجاه الهدف السامي  بهذتا يولد قانون انتخابي لا يختلف من حيث المخرجات عن سابقاته بشيء فهل يمكن القبول بهذه الألاعيب ليدخل الشعب بعد كل ما دفعه من دماء الأبناء الزكية!؟

متابعة قراءة حول تفصيل قانون انتخابي على مقاس أطراف السلطة

...