في استمرار لتداعيات تهجمات سقيمة يطلقها (بعضهم) بين الفينة والأخرى بما يحاول النيل من شخصيات ومنظمات وطنية ديموقراطية وقوى تنويرية، شاهدنا تواصل واستمرار (تهجمات مرضية تتوهم أنها تمارس النقد أو توهم به ولكنها مجرد وباء) وفي ضوء تلك أكتب هذه الأسطر عسى تكون فرصة لحوار معمق عبر تعليقاتكم وتداخلاتكم وعبر فتح بوابة لدراسات من طرف الأكاديميين والمعنيين جميعا.. فلنعمل على تنقية مسيرتنا من تلك العناصر التي تتوهم أمرا وتمارس نقيضه ومن تلك التي تحاول تمرير مآربها عبر هذه السوقية ومنهج الانحطاط بالحوار وثقة وطيدة بأننا سنتخلص من هذا الوباء بفضل علاقة وطيدة بين الشعب ووعيه وبين قادة تنويره وتقدمه والارتقاء به
متابعة قراءة تهجمات مرضية تتوهم أنها تمارس النقد أو توهم به ولكنها مجرد وباء