هذا تناول لجوانب من الأزمة السورية والضربة الأخيرة، الأمر الذي يتطلب مزيد إغناء وانتباه لما يرد خلفه إن الحلول السلمية لقضايا العصر واعتماد حاسم ونهائي للتعايش السلمي بين الدول والشعوب ينبغي أن يكون هو الأساس الشامل للعلاقات وكل توجهات متطرفة وما يشعل فتيل الانقسام والصراع والحرب لن يخدم مصالح أمة أو دولة أو شعب أو حل بعينه
نحن مع خطاب السلام طريقا لإنهاء النظم الدكتاتورية ولحسم المعركة مع شراذم الهمجية الوحشية الدموية للإرهاب
علينا الحذر من اليمين الشعبوي والمحافظ ببعض البلدان وما ستؤدي اندفاعاته من إشعال صراعات وحروب غير مبررة