كلامٌ ووعودٌ جوفاء للشعب؛ فيما تخمة للصوص من وحوش لا ترتوي من مزيد دماء! فما البديل حسماً وإنهاء لكارثة ما تبقى من هيكل (باسم حكومة) بلا فعل ولا وجود؟؟؟
مقتبس من المقال: “في كل حين يخرج مسؤول ببيان يتشدق بتطلعات للإصلاح وتلبية مطالب (الشعب)! طيب ومن المسؤول عن الكوارث، إذن!؟ ومن المسؤول عن وقفها ومعالجة الأوضاع نهائيا وجوهريا!!؟ ومتى وكيف؟ أليست اللحظة الراهنة النازفة تراجيديا جراحات فاغرة هي لحظة الحسم!؟؟؟“. متابعة قراءة إذا كانت الحكومة مكتفية بالبيانات في تناول الكوارث، فمن الذي سينهض بمعالجتها!؟