مقتبس من المقال: “تساؤل الشعب ليس بين أن يختار نهج الإسلام السياسي، أو بديله العلماني الحداثي؛ فلقد كشف عن الطابع الكليبتوقراطي الفاشي، لنظام قاده زعماء المافيا الطائفيين حتى اليوم وحسم اختياره؛ ولكن السؤال يكمن بالضرورة: في كيف يصل لهذا البديل ويقيم دولة علمانية النظام، ديموقراطية المنهج، حداثية الفكر والأداء؟“.
متابعة قراءة السؤال ليس أيّ المنهجين يختار الشعب، ولكن كيف ينتصر لنهج الأنسنة، بديلاً وحيداً له؟