ليس جديداً ما تطالعنا به الأخبار، بشأن الاختراقات المرضية التي أصابت الخطاب الديني ومن يستغله سياسياً؛ لإثارة الصراعات الطائفية والشحن والاستعداء وتنمية الكراهية. ومؤخراً ذكرت تلك الأخبار أنّ كوردستان أوقفت 30 خطيبا وجدتهم يحثون على التطرف والتشدد؛ وتصبُّ خطبُهم على دعم قوى الإرهاب وجرائمها، باختلاق الذرائع والمبررات للالتحاق بهم ومشاركتهم ما برتكبون من فظائع..
متابعة قراءة الخطاب الديني وإثارة الصراع الطائفي والحقد والكراهية