بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير

مقتبس من المعالجة المقترحة: تعددت أشكال تمظهر الخطاب الطائفي ومخادعاته لإعادة إنتاج نظامه المافيوي وإدامته؛ وهذه المرة تدعي قواه بأنها تتبنى برامج التنوير والتغيير، ولكنها فعليا ليست سوى ظاهرة صوتية تواصل التضليل.. فلنحذر من اللعبة.“.

متابعة قراءة بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير

...

بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟

بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟ موضوعات تهمنا جميعا في الصميم فلا تترددوا في التفاعل وفي إظهار موقف سواء بغشارة أم تداخل.. كونوا بحجم ما ينتظركن وينتظركم من مسؤولية والقضية لا تكلف شيئا الإيجاب هنا هو بالمشاركة في التصويت لأي رؤية أو فكرة أو مضمون وغاية وأتطلع شخصيا لأروع تفاعلات المختلفة والمتفقة المهم أن يكون لنا وجود ملموس ليس صمتا وسكونا وسلبية وأنتن وأنتم الأجدر

متابعة قراءة بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 7: الواقعية وهوية التوظيف في المسرح العراقي…؟

مقتبس من المعالجة: ”المسرح العراقي كان ومازال مؤسسة تنوير فاعلة؛ لهذا كانت علاقته بقوى التنوير والتقدم بنيوية، جوهرية وقوية. ولهذا، تعددت معالجاته وتنوعت واتخذت الاتجاه الواقعي أداةً، لتوفيره الفرص الأفضل في الوصول إلى أوسع الشرائح الاجتماعية التي تفشَّت وسطها الأمية؛ الأمر الذي فرض شكل تحدي الجهل ومنطق الخرافة والتخلف ومكافحتهما…”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 7: الواقعية وهوية التوظيف في المسرح العراقي…؟

...

نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

نداء كتبته بُعيد جريمة الاعتداء على مقر الأندلس
يتضمن توكيدا لضرورة التنبه إلى التالي من الجرائم وما تشي به نُذٌر التهديدات
يتضمن النداء مطلبا لاستعادة وحدة القوى الديموقراطية جميعا
يتضمن النداء مطلب الحفاظ على استقلالية جميع قوى التنوير
فهلا أدركنا ما بين الأسطر وتحولنا إلى حملة شعبية تؤكد وعي الشعب والتفافه حول قيادة وطنية ديموقراطية تتمسك بمسيرة التنوير والتغيير؟

متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

...

إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم

إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم

د. تيسير عبدالجبار الآلوسي \ المرصد السومري لحقوق الإنسان

أوردت الأنباء خبرا مؤلما فاجعا بسقوط ضحايا في تفجير إرهابي بمدينة بنغازي التي تتعافى من خروق الإرهاب وقواه الظلامية التكفيرية.. والمرصد السومري هنا يؤكد تضامنه مع شعب ليبيا في خطاه للانعتاق واستعادة الأمن والاستقرار والشروع مجددا بطريق السلام والتقدم والتنمية

متابعة قراءة إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم

...

لقد ضاق الشعب ذرعا بدفعه إلى تجاريب لم ينُبهُ منها سوى مزيد إذلال واستعباد

في لقاء على الهواء مباشرة يتلجلج أحد التنويريين حين سأله محاوره أين كنتم من فتوى (المرجعية الدينية) بالإشارة إلى الحرب على الإرهاب.. وينسى حقيقة أن قوى التنوير تشتغل بإطارات علمنة الحياة وتقوية مؤسسات الدولة الطريق الوحيد للقضاء النهائي والحاسم على الإرهاب فيما تحويل تلك الفتاوى إلى تجارة تسوق للميليشيات يظل مرفوضا ومدانا ويمنح قوى الإرهاب فرص عيش أخرى.. إن حماية الشعب لا تأتي عبر الفتاوى وإن كان بعضها جزءا من مهام التعبئة في لحظة بعينها إلا أنها يجب أن تبقى بحدود لا تتعارض وتقوية الدولة وسلطة الشعب نفسه ممثلا بالقانون والدستور الذي استفتى عليه الشعب .. ذلك هو الإيغال في التبعية للأخر بدل جذب هذا الآخر نحو فلسفة إنقاذ الشعب  بحلول جوهرية لا تضعه بتجاريب مأساوية مضافة
هذي كلمة عاجلة موجزة عسى تكون صوتا بين اصوات الناس المغلوبين على أمرهم في طريق الانعتاق الحقيقي

متابعة قراءة لقد ضاق الشعب ذرعا بدفعه إلى تجاريب لم ينُبهُ منها سوى مزيد إذلال واستعباد

...

هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

 تحايا متجددة وبعد فهذا مقال في الفكر السياسي وبعض تطبيقاته لا يدعي العصمة والصواب المطلق ولكنه يبني مفرداته في ضوء المجريات الفعلية؛ بخاصة أن ما يجري اليوم يشي بالاتجاه العام لمسار ما بعد (الانتخابات) العراقية.. إن المعالجة لا تتقصد إشارة لشخص في شخصه قطعاً.. ولكنها تقع في الفكر السياسي، عسى تكون منطلق حوار جديد، لاستعادة ((وحدة قوى التنوير واستقلاليتها ووضوح الرؤية)) عندها؛ تلك الرؤية التي تستجيب لتطلعات الشعب لا في النوايا الحسنة الطيبة حسب بل في الأفعال بخياراتها الأنجع والأنضج.. وتحايا لجميع قوى التنوير والتقدم بلا استثناء في إطار تمسّكٍ بحراك التغيير لا بترقيعات تسمي نفسها ادعاءً، الإصلاح، وهي بحقيقتها ليست أكثر من إعادة إنتاج نظام الطائفية بمختلف المراوغات.. فلنحذر هذه المرة من النموذج (الأبوي).. ولننهض بإعادة التفكر والتدبر فيما ولجناه من دروب تحالفات الأضداد…

 

متابعة قراءة هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \  نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 5: مدارس الدراما ومذاهب العصر وأساليب الاشتغال الفكرية

في اشتغالاتنا التنويرية كافة بدءاً بتلك التي تناولت العقل العلمي ومحددات عمله واشتراطات منجزه، نتابع في إطار قراءة أبرز المنجزات الجمالية المعبرة عن مرحلة ولادة دولة المدينة وسيرها بخط متوازٍ مع نموها وتقدمها، نشتغل على ذياك الدور الفاعل المباشر للمسرح عبر علاقته بالحياة ومنجزات تلك الجسور.. فلنتابع قراءتنا الجمالية المضمونية ونستنطق الأداء التنويري، هذه المرة في إطلالة تخص المدارس والمذاهب الدرامية المسرحية ومعاني أساليب الاشتغال الفكري وانعكاساته.. لماذا يطمسون المسرح ويصادرونه؟ لماذا يستغلونه مشوَّهاً؟ ما خلفية الفكر السياسي في مطاردة إبداع جماليات الدراما ومدارسها وتوجهات أساليب اشتغالها؟؟؟ تلك بعض ما سنمهد له اليوم ونتابعه بإطلالات متتالية بمشاركتكنّ ومشاركتكم في الحوار.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \  نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 5: مدارس الدراما ومذاهب العصر وأساليب الاشتغال الفكرية

...

الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.

وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا

  متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

...

مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

كلُّ شيءٍ يخضع لفلسفة النظام العام سواء منه السياسي ومنطقه أم التشكيلة الاقتصا اجتماعية والمنظومة القيمية فيها.. لكن كيف تتبدى مظاهر توجيه أيّ مفردة قيمية؟ هنا كيف نرصد مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية فيها؟ 

إنّ من واجب كل متخصص أن يضع أسئلة الحقل الذي يعمل فيه؛ كما يلزم أن يضع مقترحات الإجابة والمعالجة لتتضافر مع الرؤى والمعالجات الأخرى كيما يجري رسم الاستراتيجيات ووسائل تفعيل الأدوار العملية التي تحقق الاستجابة لمطالب الواقع في ذاك الميدان.. هذه محاولة هي إطلالة تمثل حلقة من سلسلة تعالج قضايا غشكالية التعليم في العراق، لعلها تجد بتفاعلاتكم ما يستكمل مشروع تبني وتتقدم في نهج الاشتغال والتغيير باتجاه إزالة المعضلات الكأداء التي تناسلت بظروف نظام الهدم والتخريب.. وبانتظار ذلك سنتابع الاشتغال والمعالجة مع توجيه كبير التقدير لكل ما يرد

متابعة قراءة مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

...