كلُّ شيءٍ يخضع لفلسفة النظام العام سواء منه السياسي ومنطقه أم التشكيلة الاقتصا اجتماعية والمنظومة القيمية فيها.. لكن كيف تتبدى مظاهر توجيه أيّ مفردة قيمية؟ هنا كيف نرصد مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية فيها؟
إنّ من واجب كل متخصص أن يضع أسئلة الحقل الذي يعمل فيه؛ كما يلزم أن يضع مقترحات الإجابة والمعالجة لتتضافر مع الرؤى والمعالجات الأخرى كيما يجري رسم الاستراتيجيات ووسائل تفعيل الأدوار العملية التي تحقق الاستجابة لمطالب الواقع في ذاك الميدان.. هذه محاولة هي إطلالة تمثل حلقة من سلسلة تعالج قضايا غشكالية التعليم في العراق، لعلها تجد بتفاعلاتكم ما يستكمل مشروع تبني وتتقدم في نهج الاشتغال والتغيير باتجاه إزالة المعضلات الكأداء التي تناسلت بظروف نظام الهدم والتخريب.. وبانتظار ذلك سنتابع الاشتغال والمعالجة مع توجيه كبير التقدير لكل ما يرد
متابعة قراءة مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية