زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ إعادة إحياء الكرنفالات المسرحية لا تقف عند تخوم الربط بين دوريهما شعبياً جماهيرياً بل تحدد اتجاه السلطة تنويريةً أو ظلامية في ضوء التفعيل أو التعتيم. فهلا تمعّنا في المقصد والأهمية..؟”.

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

...

الديموقراطية بين ادعاء تمثيل المكونات وبين خيار صائب لها؟

مقتبس من المعالجة:”نظام الطائفية الكليبتوقراطي يزعم ديموقراطيته بلعبة انتخابية مفضوحة التزوير والتعتيم على كوارث استبداده، أما الرد فليس مد اليد لأي من قواه ولكنه توحيد قوى التنوير لبناء دولة العدالة والديموقراطية الحقة”.

متابعة قراءة الديموقراطية بين ادعاء تمثيل المكونات وبين خيار صائب لها؟

...

هل يَصحُّ إِلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزمُ بها قوى النظامِ الثّيوقراطيّةِ المُفسِدة؟

هل يصح إلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزم بها قوى النظام الثيوقراطيٍّة المُفسِدة؟

مقتبس من المعالجة: “يفصّل من خرب الدولة ووضعها على حافة الانهيار القوانينَ، ليُلْزِموا الشعبَ بها، بوقت لا يلتزم أيٌّ منهم بها. أليس هذا بيعة تكرس وجودهم ولا تفضي لا لتغيير ولا لإصلاح؟ أليس من حق الشعب بعد ذلك رفضها لتغيير الحال؟“.

متابعة قراءة هل يَصحُّ إِلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزمُ بها قوى النظامِ الثّيوقراطيّةِ المُفسِدة؟

...

بعضٌ من آخر تداخلاتي مع موضوعات منشورة في الصدى نت وحوار بموضوعات متنوعة

بعضٌ من آخر تداخلاتي مع موضوعات منشورة في الصدى نت لأقلام وشخصيات بهية أقترح تفضلكم بالاطلاع

بجميع التفاعلات كان الحوار قد تم استقباله بما يؤكد روعة الكاتبات والكتاب وتوجههم للوصول إلى أفضل مخرجات الحوار واستعدادهم للتفاعل مع الرأي المختلف ما يفرض التنويه توكيدا لرائع اشتغالاتهم وواسع الصدور ومتفتح الذهنية والعمق المنهجي لمنطق الحوار

كبير التحايا أجددها كما أحيي الصدى نت مؤسسة للتنوير والعزيزة الدكتورة خيرية المنصور على مثابرتها وجهودها المميزة

أضع روابط المقالات مع تداخلاتي المتواضعة بأمل تعزيز الحوارات وتوسيعها

متابعة قراءة بعضٌ من آخر تداخلاتي مع موضوعات منشورة في الصدى نت وحوار بموضوعات متنوعة

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

هذا الموضوع تتم معالجته بقراءة تجمع بين المعجم الاصطلاحي وتوغلاته في ميداني الواقع وتمظهراته بنصوص جمالية مسرحية بكل ما فيها من تجديد من جهة ومن تجسيد للعصر وقيمه وللبنى أو التشكيلات المجتمعية بكلية وجودها.. وهنا تسجيل لحوار الحدث ووقائعه وطريقة معالجته جمالياً بما يمثل من فكر فلسفي بعينه.. هل استطاعت معالجتي اقترح محاورها النظرية والعملية هنا؟ ذلك ما تتطلع إليه ليس عبر ادعاء كمال بشيء بقدر ما تتطلع إليه من استكمال عبر الحوار الذي يأخذ تطبيقات المعالجة لا مسرحيا فحسب ولكن بكل اتجاهات توظيف قراءتي المتواضعة التي يدين بعض ما يرد فيها محاولات أسر مجتمعاتنا في اجترار عفن الماضي لا الاستفادة من تجاريبه .. أترك لكنّ ولكم إطلالة هي ومضات الضوء التي تعمّق الاسترشاد بصحيح المعالجات ونلتقي مجدداً بإطلالات جديدة أخرى

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

...

المرجعيات وشروطها المخادعة على المتظاهرين واحتجاجهم!!؟

غضبٌ مسيطرٌ عليه مسموح به لخضوعه لسلطة المفسدين وغضب غير مسيطر عليه ممنوع لأنه يوقف المفسدين عند حدودهم

احتجاجاتٌ غاضبةٌ يمررونها لأنها ((مفصلة)) على مقاس يتحدد بتفريغ الاحتقان فقط لا غير فبعدها كلٌّ يعود إلى بيته ينتظر صدقة قد تأتي وفي الغالب لا تأتي

نتحدث في هذا، عن مرجعياتٍ تتستر على المفسدين ونظامهم ولا نمسّ بهذا  ولا نقصد به أيَّ مؤمن بعقيدة وتعاليمها ولا بمرجعياته الصادقة الأمينة على حدود الدين ونصوصه وشرائعه بعيدا عن الدجل السياسي

إذن، كلامنا هذا وما يقترح ويعالج، حصري في السياسة ولا يمس صحيح ما يراه الناس في أمور اعتقادهم

متابعة قراءة المرجعيات وشروطها المخادعة على المتظاهرين واحتجاجهم!!؟

...

هل من سبب لنمنح المفسدين فرصة أخرى!؟

بمجابهة قوة الانتفاضة الشعبية بجماهيريتها الحاشدة، لا تجد قوى الطائفية سوى مزيد إمعان بدجلها وتخرصاتها حيث ضخ الادعاءات والمزاعم بأنها ستقدم هذه المرة على إصلاح ما أفسدته بجرائمها وبفساد سطوتها على كرسي السلطة! وليس هناك من سيصدق ذلك من أبناء الشعب بعد أن اكتووا بلدغات تلك القوى مرارا.. ولكن  كالعادة تظهر (مرجعيات الدين السياسي) لتطلق فتاواها تمييعا للغليان وتخديرا لأصوات الاحتجاج وتغطية للدجل واضاليله وهي عادة ما تظهر بقوة عندما تُحاصر قوى الإسلام السياسي بينما لا يسمع لها الشعب صوتاً عندما يكتوي بنيران التقتيل ونكبات الاستبداد والاستعباد.. الأخطر اليوم أن تنبري (بعض) قوى تنويرية بخطاب مد الجسور مع هذا الجناح أو ذاك من خماسي الطائفيين الحاكم لتزيد بتمرير أباطيل وأضاليل بستار من المخادعة وتزكية من طرفها.. فما الموقف بهذي الحال؟؟؟؟

 

متابعة قراءة هل من سبب لنمنح المفسدين فرصة أخرى!؟

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى

المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى كجزء من دعمه الثابت للحراك السلمي في كل العراق.. وتلبية لمهمة نقل الأوضاع المتدهورة لأبعد الحدود بوقت تسوق فضائيات الطائفية الظلامية لاستتباب الأمور وعدم وجود اية مشكلة! ونحن نطالب بندائنا هذا لمزيد نشر وفضح للجرائم المرتكبة بحق أهلنا في الوطن متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى

...

مطالب العراقيات والعراقيين في الانعتاق من  نظام الطائفية الكليبتوقراطي وما أعادهم إليه من عصر العبودية

العراق يعود لعصر العبودية بسبب النظام الطائفي الكليبتوقراطي والعراقيات والعراقيون وأطفالهم يئنون تحت مظاهر الاستعباد وإذلال الكرامة وانتزاع السخرة بالقوة والإكراه.. إن ملايين العراقيات والعراقيين وأطفالهم باتوا يخضعون للتشغيل القسري بلا مقابل ومنهم من يشتغل لسداد ديون الآباء المتوفين أو الذين تم اغتيالهم وتصفيتهم فضلا عن اشكال الاتجار بالأعضاء والجنس وجيش الدجالين يثصدر فتاوى الشرعنة والتقنين والشعب لم يسكت بل انتفض مرارا ما يتطلب إسناد انتفاضاته والتحاور معه لا مع حكومة تمرر تلك الجرائم بوضح نهار العالم وما يراه.. بيان المرصد السومري بالخصوص في أدناه

متابعة قراءة مطالب العراقيات والعراقيين في الانعتاق من  نظام الطائفية الكليبتوقراطي وما أعادهم إليه من عصر العبودية

...

الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

ومضة “تحاولُ قوى الطائفية بإشاعاتِها، استعجال إنهاء الانتفاضة والتخلص منها؛ لكنَّها تظلُّ مرعوبةً لإدراكها أنَّ المعارك الكبرى للشعوب، تتخذُ مستوياتٍ مختلفةً متنوعةً؛ بقصد إدامةِ الزخم حتى لحظةَ الحسم. وهنا يعلو يقين انتصار الشعب.”

متابعة قراءة الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

...