في 7 تشرين الثاني نوفمبر سيكون الاحتفال بإيقاد الشموع
اخترت لكم الاحتفال بعيد ديوالي لأهمية المعنى الذي نتشارك فيه
في 7 تشرين الثاني نوفمبر سيكون الاحتفال بإيقاد الشموع
اخترت لكم الاحتفال بعيد ديوالي لأهمية المعنى الذي نتشارك فيه
...
جرى في إطار تشكيل الكابينة الحكومية في بغداد إعادة آليات النظام ومنظومته القيمية البائسة.. والأنكى تجسد في فرض عنصر ميليشياوي على رأس وزارة (الثقافة) وقد أصدر الأدباء والكتاب والفنانون في الوطن بيانات رافضة ومحددة للبديل فكانوا بوجه المدفع! وهنا مجموع مثقفينا في المهجر ومنظماتهم تعلن كل التضامن مع إرادة الأدباء والكتّاب والفنانين العراقيين رفضاً لمقدمات لا تعني سوى تعطيل المؤسسة الرسمية للثقافة وقمع عناصرها وتكبيلهم بمنطق الخرافة وظلاميات تشوه المسار الحداثي بثقافة العصر.. بين اياديكنّ واياديكم بيان بهذا الشان سيوضع بعد وصول توقيعاتكم في حملات التمدن
متابعة قراءة بيان منظمات الثقافة في المهجر بشأن المكلَّف بوزارة الثقافة
...
في الظرف العراقي المعقد تتابع منظمات حقوق الإنسان اشتغالاتها في ظل ضغوط ومصاعب بلا منتهى ولا حدود.. ومع تشكيل وجه آخر لنظام الطائفية الكليبتوقراطي ببغداد أو كابينة أخرى تخدم أجندة القوى المافيوية الميليشياوية، تتفاقم الأوضاع وتصيب ماكنة لا الإهمال الحكومي بل ماكنة العنف الميليشياوي وفلسفته الطائفية مزيداً من المواطنات والمواطنين. وبعضهم ممن يفلت طالبا اللجوء يجابه سياسات دولية جديدة فضلا عن مخاطر طريق التهريب وطابعه الوحشي.. اليوم بهذا الظرف ينعقد مؤتمر أبرز منظمة حقوقية في المهجر هي منظمة أومريك وهذه بعض تحايا موجهة باسم منظمات حقوقية أخرى إلى المؤتمر العاشر لأومريك المنعقد في يوم 27 أكتوبر بهامبورغ في ألمانيا متضمنة تسجيل كلمة الحق المدافعة عن العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر
متابعة قراءة تحايا إلى المؤتمر العاشر لأومريك ينعقد في يوم 27 أكتوبر بهامبورغ في ألمانيا
...
أنْ ينبري (تنويري) دفاعا عن الكابينة التي تمثل نظام الطائفية لا يمكن للفقراء المكتوين بعذابات ذاك النظام أن يقبلوه أو يفسروه إلا كونه (صلافة) أو اشتطاطا وإصراراً على خيار مسار مارثي بالارتماء في أحضان نظام ينتهك كل القوانين والحرمات ويعيد إنتاج أدوات تشبثه بالحكم وإن بتنويعات في مخرجاته من قبيل تشكيل (حكومة!) بأية وجوه كانت شرطه فيها خضوعها لفلكه وقوانينه وفلسفته الطائفية الكليبتوقراطية بمعنى إدامة هويته المافيوية وهراوته الميليشياوية.. في ضوء ذلك كتبتُ هذه الكلمة تلخيصاً وتجسيداً لصرخات المعذبين: كفى عبثاً ومن يريد تغيير جلده وينضم لجوقة الكربتوقراط فليذهب فللوطن شعبٌ يحميه وللناس مشاعل تضيء دروبهم وتقودهم إلى حيث الانتصار الآتي حتما
متابعة قراءة في ضوء صلافة تبرير مخرجات إقرار (حكومة!) في العراق
...
ومضة أو موجز في المعالجة: إنّ نظاماً تركّز فلسفته على تكريس القيم الاستهلاكية والتنافس الأناني بين أفراده بظلال الاقتصاد الريعي المافيوي المنهج، لا ينتج أفراداً إلا بمنطق التخلف وقيمه المرضية.. ومن ثمّ فإن مثل تلك الجموع السادرة في أوضاع التجهيل، ستبقى أكثر خضوعا للظلامي وألاعيبه، من التنويري الذي يمنحها قدرات وعي الحقيقة وطاقة الفعل التحرري.. لهذا السبب تشيع اشكال الإيمان بالخرافة ودجلها وتُحاصر وسائل الدفاع عن الحقوق والحريات، بسبب انفضاض الناس المجَّهلة المخدوعة عمَّن يدافع عنها، لتلهث وراء من يخدعها اضطرارا أو تضليلا.. فهلا تنبهنا لنقطة الانطلاق الكامنة في تنوير الناس تجاه الفخاخ المصطنعة ومنها التدين المزيف المتخفي بجلابيب وأعمة، لا تملك أكثر من الادعاء والمزاعم والإيهام؟ عسانا نقلب الموازين فيتعرف الفقراء إلى طريق خلاصهم، تحررهم، بوعي الدين والقيم صحيحةً صائبة وبأن صحيح الدين والقيم ليست ادعاءات الخرافة التي تضعهم بخانة الخنوع للمضللين المستغلين الذين يتاجرون بكل شيء حتى بوجودهم هم الفقراء أنفسهم…
متابعة قراءة كيف يؤدي التنوير لتفعيل قدرات الدفاع عن الحقوق؟
...
مقتبس من المعالجة: ” إنَّ ثلاثي (الرحم، البيت، المدرسة) إنما هي مواضع التكوين التأسيسية للإنسان. من دون سلامتها جميعاً سيكون التشوّه والنقص والانحراف عن تكوين الإنسان السليم وهنا بيت قصيد هذي المعالجة حيث المدرسة رحم بناء عقل الإنسان وأدوات اشتغاله وهويته. “
...
الحقوق بين المدافعين عنها ومستلبيها
مقتبس من المعالجة: “يمتلك حماة الحقوق إرادة الانتصار ولكن عدم تكافؤ موازين الصراع تمنح سلطات الطائفية والفساد فرص إدامة مصادرتها وإضعاف قدرات استعادتها.. ما يتطلب الثبات ومتابعة الكفاح لوقف نزيف مزيد منها.”.
...
كيف يمكن للتنويري المحاصر المقموع أن ينتصر في معركة الانعتاق والتحرر لبناء منظومته تحديدا عبر العملية التعليمية بوصفها منطقة استنزراع واستنبات النموذج الذي يبني ويؤسس للتقدم والتنمية؟ وما هي ألاعيب الظلامي لتخريب العملية التعليمية وتحويلها لمنصة أخرى من منصاته لتشكيل العقل السلبي الخانع لمنظومة قيمه الهدمية التخريبية؟ ما الفيصل باتجاه عالم تنويري في ظل هيمنة مطلقة لمنطق الخرافة والتخلف وبلطجة فظاعات عنفه التصفوي؟؟ تلكم محاولة باتجاه الإجابة بإطار متخصص بالجهد التعليمي في ضوء قيم التنوير وتطلعاتها، الأمر الذي يتطلع للتفاعلات البهية
...
شعوبنا الحرة تنتفض على ميليشيات قوى الظلام ومن وراءها؟ أتحدث هنا عن شعوب الشرق الأوسط المبتلاة بكل ألوان القهر وإفشاء الخرافة والتجهيل والتخلف بالتضليل مرة وبالعنف الدموي الأبشع مرات أخرى
وهنا نرصد ما يقف وراء الصراع من “دول راعية لبعبع الميليشيات ومفاسدها وجرائمها ولكن بمقابل شعوب واعية لما يحاك، فتجدد الانتفاض لكرامتها وحقوقها ومصائرها؛ وما بينهما من بعض صامتين سلبيين تجاه معركة الانعتاق والتحرر أو ممن تمّ تحييدهم ينبغي التوجه لتفعيل أدوارهم بمعركة الحياة الحرة الكريمة.. فـ ما العمل للحسم؟ وبم نبدأ؟“.
متابعة قراءة شعوبنا الحرة تنتفض على ميليشيات قوى الظلام ومن وراءها؟
...
في هذه المعالجة المفتتح لموضوعة المعلم ودوره واشتغالاته وظروفها من الإعداد إلى التوظيف نضع ملامح محاور المعالجة الأشمل التالية التي نعد أنها ستندرج في سياق كتيب عن التعليم بمفاصله المتنوعة.. لكن مكان المعلم ومكانته إشكالية مستحقة ووضعناها بهذا التسلسل استثمارا لليوم العالمي للتدريسي وكشفا لبعض ما يطوف حول المعلم نفسه من تفاصيل قضايا لا نستثني منها الخلل أو المرض الذي قد يتسلل وسط نظام كليبتوقراطي فيطيح ببعض المحسوبين على التعليم وقدسيته الحقيقية لا المزيفة فنجد بعضهم يصير بسوق البورصة وآخر تطيح به أوهام الخرافة ودجلها وهم نفر قليل معالجتنا تريد أن تبحث في مجابهة المرض كي لا يصير وباءً… أتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم
متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة (03): التعليم وآفاق متغيراته \ إطلالة(03): التنوير يقتضي اهتماماً بالمعلم وإعداده وحمايته
...