في ظل التهاب الأوضاع شرق الأوسطية الجارية؛ ما أوضاع المجموعات القومية والدينية المضطهدة اليوم؟ كيف يجري التعامل مع المواطنين المتحدرين من تلك القوميات و\أو من أتباع تلك الديانات والمذاهب؟ ما معنى الانتماء القومي لما يسمونه تهميشا ومصادرة (الأقليات!)؟ وماذا يعني أن يكون المواطن من أتباع مذاهب أو ديانات أخرى غير المسلمة التي تشكل أغلبية عددية مضطهدة هي الأخرى من ظلاميين يدعون تمثيلهم؟؟؟ هل يوجد حل يكمن في الغيتوات أو في الهجرة القسرية أو في اصطناع التخندقات؟؟؟ من أجل ذلك وغيره تنعقد ندوة في إشكالية المجموعات القومية والدينية المضطهدة وقراءة اتجاهات صنع شرق أوسط جديد يقوم على علمنة الدولة وديموقراطية المنهج أو السلبية ومن ثم السقوط بفخ الشوفينية وفاشية النهج يشارك في الندوة الدكتور تيسير الآلوسي والأستاذ نهاد القاضي والكاتب وسام جوهر فيما يدرها الأستاذ جوزيف حبيبي
متابعة قراءة ندوة في إشكالية المجموعات القومية والدينية المضطهدة وأفق شرق أوسط جديد؟