مقتبس: “تستغل السلطة الأعراف والتقاليد مُرتكبةً جرائمها بحق المرأة؛ فتختلق بذلك أقسى أنواع العنف بحقها، لتمنعها عن أداء دورها المتنامي حيث تستعبدها بعد أنْ تشلها كلياً كما تبديه الوقائع والرد لن يكون إلا مجتمعياً تحررياً إنسانيا شاملاً“.
متابعة قراءة المرأة العراقية بين سندان التقاليد الاجتماعية ومطرقة السلطة السياسية؟