تتصاعد قرقعة تهديدات أسلحة وأدوات إيرانية تستغل الميدان العراقي ضد دول عربية منها السعودية وبخلاف التوجه الشعبي نحوعمقه الإقليمي الداعم.. وكذلك التوجه الرسمي في محاولاته بناء علاقات مستقرة وتعاون لصنع التقدم المنشود واحتضان حركة تنموية شاملة؛ نجد أن أذرع ملالي طهران باتت تتمدد باتجاهات تنفذ مآرب تلك القيادة بهويتها الإرهابية التي استهدفت دوما الأمن والسلم في المنطقة والعالم… وفي ضوء بعض ما ورد من تغطيات للوضع المستجد بآخر أشهر وأنباء وتداعيات لما يُشار إليه هنا، نخطّ مقترح هذه المعالجة كشفاً لمجريات خطيرة، لا يمكننا التوقف عند فهمها على أنها مجرد تهديد من تلك الجهة وهي المعروفة بإجرامها وعدم انصياعها لقانون وعسى التفاعلات تنضّج وتضع تقويما وتصويبا بما يساعد للوصول للأنجع والأفضل في فهم الوضع برمته بصورة صحية صحيحة.. فلنقرأ وننضج المعالجة بالتقويم والتصويب بما يضع البديل
متابعة قراءة من يقف وراء تشويه علاقات العراق مع بيئته الإقليمية؟ ولماذا؟