يلهب الأرهابيون لظى نيرانهم عالياً بمساهمة أكيدة من الطائفيين وفساد مال سياسي يتاجر برقاب الناس. ومع كل خطوة يتقدم أبناء الشعب نحو تطبيع فضاءات وجودهم لإطلاق عجلة البناء يقف الطائفيون ومعهم عصا بلطجة الإرهاب وفساد المال السياسي بوجه خطى التقدم ومحاولات التنمية. لكن بالمقابل فإنَّ فعل قوى السلام والحرية والتنوير يبقى مكيناً قوياً ومؤثراً ومن هنا فإننا متأكدون من أنَّ تضافر الجهود وتقوية الشكيمة صامدة وشدّ الحيل والارتقاء بعزيمتنا هو ما يجعلنا نبتسم ونعلن انفتاح الأنفس على فضاءات الانتصار لنزاهة الأنفس ونظافة الضمائر وصدقها ولروعة وجودنا معاً وسوياً بمسيرة تلبية أسس بناء السلام …
متابعة قراءة لهيب المعارك وسمفونيات البطولة واستعادة السلم الأهلي