المرصد السومري يدين تكرار الاعتداءات على المتظاهرين

ارتكبت قوات حكومية وأخرى ميليشياوية  عدوانا سافراً بفتح النار والرصاص الحي على المتظاهرين في مدينة النجف واوقعت أفدح الإصابات بين المحتجين السلميين حيث ارتقى شهيد فيما كان الجرحى والمصابون بالعشرات  وكل الذي جرى أنهم اضطروا للتظاهر بخلفية تمييع المطالب من جهة واستغلال الجائحة الوبائية لطعن المسالمين وابتزازهم فضلا عن محاولة الطمطمة على محاكمة قتلة الأبرياء المسالمين.. نناشد الحركة الحقوقية الأممية للتدخل ووقف المجازر والانتهاكات وعدم الانجرار للمساواة بين السلطة الدموية الفاشية وبين المسالمين الأبرياء المطالبين بالعدالة وحياة حرة كريمة

متابعة قراءة المرصد السومري يدين تكرار الاعتداءات على المتظاهرين

...

إدانة جرائم الاختطاف والاغتصاب والمطالبة بتدخل أممي لوقفها

تتواصل الانتهاكات الحقوقية وأشكال الدعم اللوجستي (التركي) لها بالاستناد إلى ذرائع رفضها المجتمع الدولي ومع ذلك فإن استيلاد المجموعات الإرهابية المسلحة بات ظاهرة واداة خطيرة لتلك الانتهاكات الفظة وللبشاعات التي ترتكبها بحق سكان المنطقة إلى حد مجابهة ظاهرة الابتزاز التي تستهدف التغيير الديموغرافي على أن ذاك الابتزاز وصل مستوى جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب ولعل ظاهرة الاختطاف بخاصة للنسوة والفتيات واغتصابهن مع تعذيب سادي بشع باتت أعلى بفظاعاتها ما يتطلب موقفا من الضامنين الروسي والأمريكي كل في إطار الميدان المعني وأيضا معهما المجتمع الدولي والاتحاد الأوروبي نأمل موقفا حقوقيا عالي الصوت قويّه كي نتصدى للجريمة التي طاولت الأبرياء المدنيين العزّل

متابعة قراءة إدانة جرائم الاختطاف والاغتصاب والمطالبة بتدخل أممي لوقفها

...

ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

هذه الومضة تسعى لتأكيد ما يجري دفنه خلف وعود هي مجرد ألفاظ وأقوال لا فعل فيها سوى التخدير لمرحلة فيما ترتكب حقيقة جرائم تتراكم فوق ما قبلها لتشكل وجود الفساد جريمة كبرى تحتمي بالعنف الميليشياوي الفاشي .. لكن كيف السبيل إلى التحرر والانعتاق من دون تحويل الوعود من أقوال غلى أفعال؟ إنه بإدامة تقدم إرادة الشعب وشارعه السياسي يوقف دجل التقولات ووعودها المزيفة العابثة فهلا تنبهنا؟؟؟

متابعة قراءة ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

...

ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

كثرما نكتب بقضايا الفساد في التعليم وفي بناء صرح اشتغال العقل العلمي العراقي ولكننا نجابه محاولات اختراق تنتهك قوانينه وضوابطه وهذه الومضة باصلها هي تعليق بقصد الشد من أزر معالجة كشفت جريمة إفساد دانها القضاء ولكننا بحاجة لأن نتابع الاشتغال بشأنها بصورة دقيقة سليمة.. وهنا نداء للادعاء العام كي يتفاعل بشان كشف ما بين يديه من قضايا بقصد المتابعة والحرص على عدم تمرير وسائل تخريبها

متابعة قراءة ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

...

منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

منح العصمة لرؤوس الفساد تجابه نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

مقتبس من المقال: “إنّ (نفيَ وتكفير) كلّ نقد يُوجَّه لـ(قادة الانهيار منذ 2003 حتى يومنا وكأنَّهم المعصوم المقدس) هو خيرُ دليلٍ على تشخيص المجرم وإدانته بجرمِه المشهود”.

متابعة قراءة منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

...

مجددا اعتداءات على المتظاهرين ومطاردتهم وعوائلهم في بيوتهم حيث انتهاك حصانتها

اعتداءات متصلة مكرورة على المتظاهرين واليوم مطاردتهم والضغط عليهم بالاعتداء على عوائلهم في بيوتهم التي يُفترض أن يحميها القانون والدستور لكن استهتار الميليشيات وصل حد ارتكاب الجريمة والعودة لحضور جنازات قتلاها والبكاء عليهم و\أو التنصل من الجريمة بإلقاء تبعاتها على كواهل (الطرف الثالث) او حتى إلقاء المسؤولية على الأبرياء السلميين من بنات الشعب وابنائه المطالبين بحقوقهم وسط ظروف الجائحة ومخرجاتها المتغولة بحقهم.. ندين جرائم السلطة وميليشياتها ونستنكر عبث إطلاق الوعود بوقت تجري جرائم تستهتر بعقول الناس وتستخف بها ومطلبنا مع شعبنا في حل الميليشيات فورا واسترجاع سلطة القانون وهيبة دولة تنبع من المواطنين ومطالبهم الحقوقية وحرياتهم وكرامتهم

متابعة قراءة مجددا اعتداءات على المتظاهرين ومطاردتهم وعوائلهم في بيوتهم حيث انتهاك حصانتها

...

إدانة الخطاب الشوفيني ومن يقف وراءه في تركيا

تواصل قوى الشوفينية التركية الحض على الكراهية والعداء وتوقع بسبب تصرفاتها الرعناء أفدح الخسائر تصل حد القتل العمد بوحشية استخدام السكاكين في ارتكاب الجريمة! الأمر الذي يندفع مسؤولون يتبعون السيد أردوغان لتبريره بحجج وذرائع واهية فجة وعدائية وفاشية الهوية.. إن ذلكم ينطلق من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية الموجهة ليس لمنع اللغة والموسيقا الكوردية حسب بل لمنع الوجود الكوردي ومحاولة التتريك ومحو الهوية القومية في جريمة إبادة جماعية على وفق القانون الدولي المختص بقراءة الجريمة.. إننا ندين ذلك ونناشد الشعب التركي بالتنبه على ما يجري باسمه مما ترتكبه العسكرتارية التي لا تطعن الهوية الكوردية وحدها بل تطعن إنسانية الهوية التركية بفرض خطاب الكراهية والعداء ومنع الاستقرار والسلم والأهلي .ز من هنا صدر هذا البيان تعبيرا عن إدانتنا وعن مشروع السلام الذي ننشده معا وسويا

متابعة قراءة إدانة الخطاب الشوفيني ومن يقف وراءه في تركيا

...

العقل العلمي بين منظومتي (التعليم تنويراً) و (التلقين إظلاماً وتخلفاً)؟

مقتبس من المقال: “يرفض العقل العلمي نهج التلقين، لأنه يقيد بذهنية الخرافة، ومن هنا نشهد التضاد بين منظومة التعليم التي تُفعل العقل التحليلي والكتاتيبية الملائية التي تمارس غسيل الدماغ لتحشوه بأضاليل الدجل”.

متابعة قراءة العقل العلمي بين منظومتي (التعليم تنويراً) و (التلقين إظلاماً وتخلفاً)؟

...

المجاملة بأصل فحواها نهجاً موضوعياً للإيجاب لا السلب

أن تتبنى ذكر طرف بالخير ولا يكون ذلك على حساب آخر أو الانتقاص منه أو المساس بقرار له وموقف بعينه فإن ذلك يدخل في مجاملة إيجابية بمعنى تكريم وتثمين وتقييم مستحق يكون لمصلحة الجميع غذ لا يقف عند من تذكره بخير بل يتسع ليشمل حتى المختلف في ذكر سمة إيجاب بالخير .. أما وقد يستفز خطاب تكريم لطرف طرفا ثالثا فذلك لا يدخل لخطأ في مجاملتك بمعناها السامي وجوهرها الإيجابي ولكنه بمنطقة أخرى ملتبسسة تظهر إقحاما غير مبرر لموقف يتوهم من يهاجم منطق المديح والمجاملة صلاحه وقد يغفل سهوا وبغير قصد ما قصده من محاولة مناقشة قضية أخرى مختلفة تماما ليس خطأ أن تُناقش بميدانها لا بميدان صائب النهج كما في المجاملة مصطلحا إنسانيا سليما بمحددات معروفة .. ألا  ينبغي التنبه والتفكر والتدبر؟؟؟

متابعة قراءة المجاملة بأصل فحواها نهجاً موضوعياً للإيجاب لا السلب

...

حقوق الإنسان أولاً بشأن خصوصية البيانات (ألكترونياً)

دعما لأمنستي وموقفها بشأن متابعة حركة المصابين بكورونا للتصدي لها، أسجل هذه الأسطر عسى تكون مناسبة في الدفاع عن الحقوق والحريات بذات الوقت الذي نطبق به ما يجعلنا بموقف تضامني جمعي ضد الفيروس.. برجاء ايضا العودة لرابط أمنستي بالخصوص في أسفل معالجتي الموجزة هذه للأهمية

متابعة قراءة حقوق الإنسان أولاً بشأن خصوصية البيانات (ألكترونياً)

...