قراءة في مسرحية الجرافات لا تعرف الحزن

تأليف: قاسم مطرود    إخراج: أحمد الزيدي

موسيقا: علي اشكودر     ديكور: ستار كاووش    تمثيل: هادي الخزاعي ـ أحمد شرجي

قراءة: الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي

اندمج المسرحُ الأول بحياةِ الإنسان المتحضر, فعرض للحياة في سومر وطيبة ومثلهما في أثينا وروما.. وعَكَسَ تحليقَ الفلسفةِ والفكرِ بعيداََ عن الواقع في القرون الوسطى في مسرحيات الأسرار والمعجزات.ه فإذا وصلْنا إلى العصرِ الحديثِ وآلامهِ سمعْنا صرخةَ بطلةِ إبسن واستطلاعات أُوتشِرْك تشيخوف وريبورتاجاته عن أجواء الملل وبشاعات تفاصيل اليوم العادي..

متابعة قراءة قراءة في مسرحية الجرافات لا تعرف الحزن

...

ثقافتنا بين مجموعات الإبداع الإيجابية والشِّللية السلبية

ثقافتنا بين مجموعات الإبداع الإيجابية والشِّللية السلبية المتبحِّر في تاريخنا الإبداعي الثقافي يعرف جيدا كم هي تلك المجموعات والفرق الإبداعية كثيرة ومتنوعة في مساراتها واتجاهاتها وتصوراتها وفيما أنجزته ورسمته على لوحة المشهد الثقافي العراقي المعاصر.. فكانت تلك المجموعات دليل صحة في حاضرنا وعلامة مشرقة تؤسس لمستقبلنا الزاهر.

متابعة قراءة ثقافتنا بين مجموعات الإبداع الإيجابية والشِّللية السلبية

...

استقلالية الخطاب الثقافي والموقف المسؤول

كلمة الثقافة في جريدة البيت العراقي عدد 24بهولندا:

 تتلاحق الأنباء وتتصاعد وتائر أزمة هي في الأصل مستعصية نالت نصيبها من التعقيد وطفح فيها الكيل حتى عيل صبر الصابرين! ومع ذلك فإن هواة الجدل البيزنطي ما زالوا يعزفون على أوتار استقلالية الخطاب الثقافي وأن لا صوت يعلو عليه ولايسبقه وليذهب الساسة إلى ميادينهم بعيدا عن المثقفين!

متابعة قراءة استقلالية الخطاب الثقافي والموقف المسؤول

...

بين الخطابين الثقافي والسياسي

عمود الثقافة في مجلة البلاتفورم

تتكاثف سحب الحرب وتتزايد أسئلتها الاضطرارية في أجواء عراق محاصرٌ شعبه من الداخل والخارج .. فداخل مثخن بجراح أنشبتها منايا الدكتاتورية الدموية الغاشمة وأوصاب حصار دولي طاول الأطفال ومصائرهم والشيوخ وحيواتهم وأصاب الشبيبة في مقتل وعطَّل شؤون الحياة بكل تفاصيلها فخلق كل ما من شأنه عرقلة صنع الحياة وحضارتها .. فكان الشر الذي ابتليَّ به أبناء البلاد جميعا إلا نفر من محيط الطاغية ..

متابعة قراءة بين الخطابين الثقافي والسياسي

...

يوم للمسرح العراقي.. يوم لاحتفالية سنوية تكريمية للمسرح العراقي

في ظروفنا القائمة نجد جملة تعقيدات تجابه مسرحنا العراقي. وهذه ليست حال جديدة في تاريخ مسرحنا. ولطالما كان التخلف وهمجية النظم وسوداوية بعض التقاليد الناجمة عن إفرازات مراحل الجهل وزمنه وأشكال الدكتاتوريات والنظم التي تصادر العقل الإنساني وإبداعه، لطالما كانت سببا في تعطيل مسرحنا ومحاولة اغتياله… إلا أن المسرح كائن حي معطاء بأركانه ومبدعيه ومن هنا فإنه كما العنقاء يعود ويولد من جديد باستمرار وكما شجر السنديانة تتفتح بعد صبر…

متابعة قراءة يوم للمسرح العراقي.. يوم لاحتفالية سنوية تكريمية للمسرح العراقي

...

أطفال العراق وقودا لمحرقة الفاشست الجدد!!!

بالأمس كان الطاغية الشره لمشاهد العنف والدم يمتص حياة العراقي يوما فآخر ودمه قطرة فأخرى.. ولم يستثنِ من أفعاله الهمجية الدراكولية أحدا فطاول بأعماله النساء بنات وأمهات واتجه بدمويته وتصفياته إلى الأطفال. واليوم يعاود المشهد الدموي الحياة اليومية للعراقي مرة أخرى…

متابعة قراءة أطفال العراق وقودا لمحرقة الفاشست الجدد!!!

...

كلمة الثقافة البيت العراقي العدد 23

الصراع بين عالمين وثقافتين ما زالا مستمرين , وفعل قوى الظلام مازال يسطو على بعض المنابر ويمتلك سلطة القرار .. وتستغل قوى الجهل مثل هكذا سلطة من أجل مصادرة الرأي الحر والفكر المتنور ومنع أية إمكانية لتوسع تأثيراته ليصل إلى أوسع جمهور ومن ثَمّ انتهاء ما يدعم قوى الاستغلال والحروب والدمار…

متابعة قراءة كلمة الثقافة البيت العراقي العدد 23

...

كلمة الثقافة في جريدة البيت العراقي العدد 23

الصراع بين عالمين وثقافتين ما زالا مستمرين , وفعل قوى الظلام مازال يسطو على بعض المنابر ويمتلك سلطة القرار .. وتستغل قوى الجهل مثل هكذا سلطة من أجل مصادرة الرأي الحر والفكر المتنور ومنع أية إمكانية لتوسع تأثيراته ليصل إلى أوسع جمهور ومن ثَمّ انتهاء ما يدعم قوى الاستغلال والحروب والدمار…

متابعة قراءة كلمة الثقافة في جريدة البيت العراقي العدد 23

...

موقع ألواح بابلية العدد 17\ السنة الثالثة

صدر العدد الجديد من الجريدة الألكترونية [ألواح بابلية] التابعة  لرابطة بابل للكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا. وقد تضمن العدد في صفحاته المتنوعة عددا من المساهمات لأعضاء الرابطة وأخرى لكتـّاب عراقيين وعرب

متابعة قراءة موقع ألواح بابلية العدد 17\ السنة الثالثة

...

بصدد المؤسسة الإعلامية العراقية الجديدة

منذ سنة اختفت من المشهد الإعلامي العراقي اليومي طبول ظلت تقرع طويلا في أذن المواطن حتى مزّقت حواجز الأمان فيها واخترقتها مزعجة إياه بطريقتها القسرية المفروضة عليه إكراها.. وبانتهاء السلطان الذي طبلت وزمّرت له انتهت تلك الماكنة الرخيصة وغادرت الميدان  إلى غير رجعة..

متابعة قراءة بصدد المؤسسة الإعلامية العراقية الجديدة

...