مرة أخرى ومجددا تعلن دول جوار عن نيتها التعاطي مع دخول العراقيين إلى أراضيها بالتأشيرة المؤقتة فضلا عن جملة إجراءات تقييدية أخرى بشأن وجود العراقي وطبيعة عيشه على أراضيها. ومرة أخرى تكون الأفضليات لصالح أصحاب الأموال واستثنائهم من بعض تلك القرارات. وإذا كان من الطبيعي أنْ تتخذ أية دولة القرارات التي تراها لمصلحة الشعب والوطن فإنَّه من الصحيح أيضا أن تجد تلك القرارات فرصتها للمراجعة والتفاعل بقرارات بعينها من طرف الحكومة العراقية تعمل على النهوض بمسؤوليتها تجاه العراقيين المهجَّرين من بيوتهم أو من الوطن..
متابعة قراءة العراقيون في دول الجوار: مرة أخرى تحت جنازير الآلة الجهنمية وطواحين البشر المأساوية؟!!!