عبَّر العالم بوعي وإدراك عن موقفه التضامني مع شهداء حرية التعبير بباريس وضد الجريمة الإرهابية التي حاولت النيل من تلك الحرية وتهديد العالم وابتزازه بالعنف الدموي الأبشع وكذلك الأدنى بانحطاط فلسفته العنفية العدوانية المتطرفة. ولقد شخَّصت قوى التنوير هذه الحقيقة في مجمل تفاعلاتها مع الحدث الأبرز لإرهاب المجتمع الإنساني ومدنيته وحضارته المعاصرة.
متابعة قراءة الدفاع عن حرية التعبير دفاع عن الإنسان وقيمه السامية