في ظل نضالات الشعب وضغوط كفاحه من أجل انعتاقه وتحرره من قوتين ظلاميتين هما الإرهاب الداعشي وقوى الطائفية تم فتح جبهات كنس الدواعش الإرهابيين الأمر الذي يتضمن ميدانا آخر للصراع مع قوى الطائفية التي تريد تجيير المعارك لمصلحتها فيما يريد الشعب تطهير الأرض وتحرير الإنسان المستعبد الذي تم تسليمه لتلك الشراذم الهمجية.. أما في العاصمة ومدن الوطن الأخرى فيواصل الشعب حراكه من أجل الانتصار لبناء الدولة بأسس التمدن وكنس عناصر الفساد التي تواصل التمترس خلف تخندقاتها الطائفية المفضوحة.. وبين جبهات قوى الطائفية والحكومة التي تهيمن عليها وبين جبهات معارك الشعب وتطلعاته لابد من فرز الموقف واستكشافه تحاول هذي المعالجة وضع شواهد وأمثلة لتلك التوضيحات متطلعة لمشاركاتكم وتفاعلاتكم التنويرية المدافعة عن العراقيين بلا مواربة أو ادعاء كما تفعل قوى الطائفية والفساد بمحاولات التجيير والتضليل.. وكل الشكر لقراءتكم وتفاعلكم
متابعة قراءة الحكومة في بغداد وجبهات معاركها وبدائل الشعب وحراكه