في خيمة طريق الشعب بمهرجان اللومانيتيه الأممي، احتضان متنوع الأنشطة الإنسانية الحية للعراقيين
هذه كلمة أو معالجة استوحيتها من متابعة توافرت عبر النقل الإعلامي الحي للفعاليات وهو الجهد الإعلامي المميز في هذا العام حيث جاء نوعيا بما يوحي بضرورة تجديد توظيفه بطريقة ممنهجة في المرة التالية بما يوصل الفعالية إلى مئات آلاف المتلهفين لأنشطة الثقافة التنويرية. وإذا كان ينقص المعالجة المشاهدة العيانية الميدانية فإن بديلها عديد من المعالجات المتحصلة ممن عاش الحدث مباشرة وعبر حوارات معه فتجمعت المؤشرات العجلى التي نضعها تثمينا للجهود وتكريما للجنود المجهولين من رفاق الحزب الشيوعي العراقي وأصدقائهم أولا ومن جميع حملة مشاعل التنوير من المدنيين الديموقراطيين ممن تبنى كل التفاصيل والمهام التي أعطت هذا المنجز التضامني مع شعبنا وقواه الحية ومع ثقافة تنويرية تتطلع لتحقيق التقدم والعدالة الاجتماعية والسلام والحرية واستشراف الديموقراطية في بلادنا بدولة مدنية تكنس ما تراكم من قاذورات مثلث الوباء والجريمة: الطائفية، الفساد والإرهاب
متابعة قراءة عندما يعلو الصوت العراقي مهجرياً فإنه يجسد الوطن ويستعيد قضاياه