ظواهر مجتمعية سلبية تنتشر كالنار في الهشيم وبائياً بلا من يتصدى لها
هذه بعض محاولات لقرع نواقيس التنبيه على ظواهر مجتمعية عامة لكنها باتت تؤثر في أدائنا الفردي وعلاقاتنا الشخصية والجمعية.. فهلا لاحظناها بانتباه ووعي.. وتفاعلنا مع النواقيس التي تقرع اليوم قبل أن يكون ما يُقرع لا نسمعه لمغادرتنا وجودنا وحينها : لات ساعة مندم!؟ فلنكن نحن أنفسنا من يتصدى وفي جوهر واقعنا لا مناص من عملنا جميعا والنأي بأنفسنا عن مستنقع ما يُفسد علاقاتنا وصحة أدائنا
متابعة قراءة استسهال ظواهر سلبية في حيواتنا يهدم سلامة العلاقات الإنسانية ويشوهها، الغيبة نموذجاً