أياً كانت التحديات والظروف فإن شعوب الأمة الكوردية تحتفل اليوم بعيدها لأنه يبقى رمز الانعتاق والتحرر ومواصلة مشوار الكفاح من أجل القيم السامية المشروعة في تقرير المصير وفي خيارات التعايش والسلام مع شعوب المنطقة على أساس من المساواة والعدالة
لشعوب الأمة الكوردية بمختلف أرجاء كوردستان أروع الأماني والتهاني بنوروز السلام والحرية، ولتنطلق الاحتفالات تمسكاً بالأهداف المشروعة