بمناسبة ارتكاب جرائم اغتيال وتعذيب جديدة، خلف أقبية السجون السرية ومعتقلات الميليشيات [المشرعنة المقدسة منها والوقحة]، فكلها سواء في إكراه الناس على الخضوع لمقاتلها وفرض إرهاب ما قبل الدولة، [بتركيبة حكم دويلة طائفية تأتمر بحصان طروادة جديد لعواصم إسلام سياسي بكل زيفه وإجرامه وبكل أشكال تستره عند التراجع والضغط الشعبي].. فلنحسم المعركة بثورة شعبية تستوعب دروس انتفاضات الشعب وثوراته جميعا قبل مزيد دماء من بناته وأبنائه على يد المجرمين وإرهابهم.. ولنتفكر ونتدبر في الرد ببناء ((جبهة الكونفدرالية الشعبية لحركة التنوير والتغيير))
لا حاجة هنا للتذكير بأن القانون ومؤسساته الدستورية مسؤول مسؤولية تامة ومطلقة عن أية ملاحقة قانونية الأمر الذي إن جرى بالطريقة التي جرت فهو بحد ذاته جريمة بينما الصائب الوحيد أن تشمل سلطة القانون كل مناحي الحياة وأن يكون من ذلك إنهاء الانفلات المبرر بشرعنة هذه القوى المسلحة أو قدسية تلك فيما تحتمي القوى المسماة وقحة بمنطق الانفلات القائم وشرعنته!!فهل بعد ذلك يمكن التفكر بوجود دولة تحترم الحقوق والحريات وتمارس السلطة باسم شرعية يُفترض أنها تمثل الشعب!!؟ |
تصريح باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان
18.09.2022
https://www.ahewar.org/news/s.news.asp?nid=4407773
للاطلاع على بيانات المرصد السومري لحقوق الإنسان في أخبار التمدن
***************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
سجِّل صداقتك ومتابعتك الصفحة توكيداً لموقف نبيل في تبني أنسنةوجودنا وإعلاء صوت حركة التنوير والتغيير