أية عذابات عاششها المعتقلون السياسيون من اصحاب الرأي في ظل انعدام الديموقراطية أو في ظل عنف النُظُم السياسية ضد خصومها عندما يكون الخصوم أناس من الشعب يحملون همومه ويدافعون عن حقوقه وحرياته!؟ هذه صورة مشهدية يجسدها الأستاذ عبدالخالق زنكنة كما عانى منها ووقع تحت عنفها الهمجي الأهوج.. في ذكرى مرور (50) عاماً على إعتقال المناضل عبد الخالق زنكنة في قصر النهاية في 14/نيسان/1971م.. من أجل ألا تستمر ظاهرة الاعتقالات السياسية القائمة على تعذيب المختلفين بالرأي وحجب الحقوق والحريات بدل فضاء الديموقراطية ننشرها دعما للديموقراطية ورفضا لما يجري اليوم ببشاعة وهول إجرام بلا منتهى بخاصة بوجود السجون السرية وفظاعات التعذيب شكرا لتداخلات الجميع
****************************************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
سجِّل صداقتك ومتابعتك الصفحةتوكيداً لموقف نبيل في تبني أنسنة وجودنا وإعلاء صوت حركة التنوير والتغيير