المقتبس: “للشعب هوية الانعتاق من الاستغلال يعبر عنه خطاب التنوير يقابله أقلية متحكمة بالحديد والنار خطابها كثير جعجعة وادعاءات فارغة تحاول إحياء مشاغلاتها بإسقاطات قدسية زائفة أو انتماء مضلل لكن بلا جدوى فلقد انتصر الشعب لخطابه وكفى”
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 64
اندحار خطاب طغاة الطائفية وانتصار خطاب الشعب وثواره خطابان، الخطاب الأول هو خطاب الأغلبية الشعبية الذي صنعته آلامهم وفواجع ما وقع عليهم من استغلال والآخر خطاب أقلية صنعتها قوى الاستغلال من منتفعينباحثين عن بيع الصوت والضمير مقابل لقمة ملوثة بدماء لا يريدون الإقرار بوجودها وبهذا علا صوت الأغلبية وخطابها منتصرا للحق والحقيقة واندحر خطاب الأقلية المريضة بلوثة الاستغلال وهمجيته.. فكيف نقرأ الخطابين؟ وكيف نتحقق من المسار ونتائجه؟ من المؤكد أن الواقع هو ما يجيب حاسماً الموقف فلنتابع القراءة هنا بأصواتكنّ وأصواتكم وتلك هي إجابتنا |
يهذي الطائفيون وقادة سلطتهم الفاشلة بأمور كثيرة بلا حساب على مل يتلفظون من كلمات يطلقونها بلا اتجاه محدد أو غاية بها ما يفيد ويبني..! فمنهم من يهدد مدينة الفقراء والمهمّشين بأنهم إن واصلوا التمرد على سلطانه فسيخرجهم من بركات سلطته وسطوته وعباءة تسميته؛ ولهم وللسامعين أن يتخيلوا مقاصد ذااك المجنون بهذيان تهديداته!
يبيح آخر لنفسه أن ينشغل بسجاله مع ثالث من فريق الطائفية الحاكمة المتسلطة بمناقشة من يكون رئيساً لمجلس وزرائهم باتفاق يقتسمون فيه كعكة الحكم ومناصب الحكومة فيها بما يعني إهمال ثورة الشعب وتضحياتها بعشرات آلاف خيرة بناتها وأبنائها طوال ستة اشهر من الثورة وغضب الثوار!
ولا يعني تلك الحفنة من اللصوص وعتاة المجرمين مممن يتحكم برقاب الناس ببلطجة ميليشياوية مسلحة دموية النهج والأداء، لا يعنيه أن يستطلع نتائج الوباء الجائحة والتهلكة التي تودي بالفقراء إليها ولا ضحايا السيول والفيضانات التي باتت تدمر هياكل آيلة للسقوط بمجرد وصول الدفعات الأولى لغضب الأمطار غير المحسوبة دع عنكم ما ستنقله من أوبئة وأمراض…
أما فريق آخر من أولئك السوقة ورعونة أفكارهم فيريد عدا عن انشغاله مشاغلة الناس بقذائف كاتيوشا صواريخه وقاذفاته في اصطراعه مع طرف آخر يتوهم بإخراجه إمكان فرض سطوته المطلقة على الشعب العراقي الذي قاتل بصدور عارية أعتى أسلحة الهمجية ووحشيتها بلا خشية منها ومن موتها زؤوام يحل بالأبرياء المطالبين بحق الأنسنة وكرامتها!
خطاب الثورة الشعبية مازال هو هو وإن اختلف حجم الحراك الشعبي لظروف أزمة أكبر من أحجام قوى الرعونة المازوخية الأداء وأطول من قامتهم وأعلى منها.. فالخطاب يصر على ترك من يحمي خيام الاعتصام رمزاً بهيا للثورة ولمطلب التنوير لأجل تحقيق التغيير كليا شاملا..
فالثورة أرادت شخصية من خارج تلك البؤرة الوبائية الفاسدة المتسلطة زورا وبهتانا وهي لم تأمر السوقة بالتداول بشأن كيف يوفقون ببين مآربهم وغايات نهمهم وإنما أمرت بشخصية من الشعب تلبي ما وضعه من مسار للتغيير يتمثل في:
- الشخصية من خارج سلطة الفساد المافيوية الفاشية ومن لب الشعب وأحراره وعقله العلمي وحركة التنوير والتقدم فيه.
- تنهض الشخصية بمهمة وحيدة تتمثل في التهيئة لانتخابات حرة ديموقراطية محمية تماما وبإشراف قوى الشعب وأنصاره ومؤازريه أممياً.
- ولتحقيق السلامة يجب حل الميليشيات وحصر السلطة بيد ممثلي الشعب وقواته مسلحة بعثيدة عسكرية وطنية تحترم الحقوق والحريات وتكبح اية فرصة لظهور قوى الخراب والدمار الميليشياوي من جديد..
- استكمال شروط القانون الذي ينبع من منطق الحقوق والحريات وإرادة الشعب الحرة وإشراف وطني آهل مستقل بمفوضية مختصة خبيرة.
- معالجة أولويات الوضع الراهن من إنقاذ الشعب من أزمتيه الوباء المتفشي واسس مكافحته ووباء الانهيار الاقتصا اجتماعي والسياسي..
ولعل مثل هذي الانشغالات تقع بضفة نقيضة هي على الضد بالتمام والكمال مما ينشغل به السلطويون من تعكز على حكاية (الإجماع }الشيعي!{) وهو ما لا يخبرنا بإجماع بين مصطرعين على اقتسام ما يدركون أنه جريمة لصوصية ونهب وسرقة سوقية المعاني وليس له اية علاقة بالشيعة من العراقيين المؤمنين بمذهب وطقوسه.. إنهم ينشغلون بوسائل إدامة سلطة ثار الشعب عليها وانتهى كليا من أي شكل للتعامل مع ممثلي تلك السلطة الفاسدة بالمطلق…
ما يتحدث عنه الشعب وينشغل به هو مجبهة وباء عالمي الانتشار يساعد على تفشيه وسطهم مقدار الخراب والدمار والانهيار بمؤسسات السلطة ساقطة الشرعية ومنتهية الصلاحية والأمر هنا هو مزيد تكاتف شعبي من تبرعات أو بناء مستشفيات أو تقديم تضحيات هي الأخرى جسيمة ثقيلة بغرض إنقاذ ما يمكن إنقاذه..
القائم الذي يفرض نفسه قسريا وبالإكراه هو مزيد تدريب للميليشيات الإرهابية الحاكمة مرة إيهاما باطلا بتسمية نفسها ووصفها بالشعبي والشعب منها براء بعد أن أكد موقفه الحاسم والنهائي بثورته ضدها وضد نظامها وبأخرى في ادعائها حرمة التعرض لها بزعم أنها الممثل الحصري (لله!) على الأرض وبإسقاط قدسية مزيفة على عمامة الرياء وجلباب الزيف والادعاء…
وفي كلتا الحالتين ولَّت أباطيلهم وأضاليلهم وانتهى منها الشعب منذ أن طرد آخر معمم مجلبب حاول ركوب الموجة واختراق الثورة كما فعل من قبل لكنه هذه المرة ولى هاربا مذعورا من قصاص الشعب والجناهير الثائرة..
لقد سقط الغطاء الذي التحفوه تسترا وتقية كاذبة لا بالتدين وبإسلامهم السياسي ولا بادعاء تمثل الشعب.. لقد سقط ذلك مرة وإلى الأبد بمجرد إعلان صوت الشعب بملايينه من غربه حتى شرقه ومن شماله حتى جنوبه.. صارخا مطالبا بدولة علمانية ديموقراطية لا وجود لقوى الإسلام السياسي وأباطيلها باي شكل كان…
لا تستطيع قوى السلطة التخلي عن هويتها إلا إذا أعلنت تحت ضغط الشعب ونضاله السلمي إعادة ما أسمته غنيمة إلى أصحابه أي إلى الشعب ولهذا السبب فهي متمترسة ما استطاعت خلف اغتصاب السلطة وخطاب الاغتصاب القائم على تحويل الوطن والشعب إلى غنيمة يتقاسمونها وليس أكثر من أوضاع الشعب وإفقاره وإشاعة البطالة وسطه بل بيعه مجانا لحظة يأمر أسيادهم وهذا فعل مازوخي استمرؤوه مذ أول لحظة للمجيء بهم…
ليس أكثر علامة على هويتهم من استمرار خطاب المافيوية ولجوئهم إلى فاشية الأداء بميليشيات وكتائب الموت التي يشكلونها ولا يديرون خططها…
بين الغنيمة واقتسامها بالمحاصصة الطائفية والإيغال بنهبها بحد السيف وحرائق الرصاصة الغادرة وغيلة الغدارة وأسلحة الصيد المحرَّمة وبين الوطن الحر والشعب السيد ليس من لقاء ولا من هدنة فلكل هوية وخطاب بخصائص نقيضة للآخر…
الوطن الحر والشعب السعيد ليس شعاراً يحققه سيد العمامة والعباءة المزيفة ولكنه يتحقق بتضحيات بناته وأبنائه وفعلهما الأبي عالي القامة والكرامة فلقد انتصر الشعب وخطابه وانتهى زمن الخديعة والغيلة والغدر لقوى مازالت تستنزف آخر محاولات سطوتها بارتكاب مزيد عنف سادي مع شعب الكفاح والثورة وممارسة مازوخيتها مع من باتت أجيرة نائبة بالوكالة عنهم وعن أجنداتهم..
لنتأكد من خطابي الشعب وأعدائه، فذلك يساعد على الوضوح في زمن الشوشرة والتعمية والتضبيب ويقوي وسائل الخلاص في الحراك من أجل تقريب الحسم الذي تقتضيه ثورة الشعب.. إن التعرف إلى (رأس الشليلة) كما يقول العراقيون يجعلنا نقرأ ما تبقى من ألاعيب وهي ليس اكثر من حالات اجترار مفضوحة لذات الآليات السوقية الزائفة ومع استخدام الشعب لبصيرته لا بصره المجرد بات الوضوح عالي المكان والمكانة وقوي الأثر في التقدم نحو الحسم..
فلنتابع مهام التثقيف بخطاب الثورة والاستعداد لمرحلة التغيير حيث إطلاق مهام إعادة إعمار الإنسان وبيئته وبناء عالمه والتقدم بخطى التنمية وتمكين السلام طريقا لعهد جديد يُشاد به بيت الناس عامراً وطناً منعتقا وشعبا يحظى بالعيش الحر الكريم السعيد..
هلا استعدنا عشرات ومئات الأمثلة لخطابي الشعب وثورته في ضفة وأعدائهما في الضفة النقيضة الضد؟ إن ذلكم خير أسلحة قوى السلام والحرية والتقدم بديلا عن المندحرين من قوى التخلف والظلام ومنطق الخرافة من أتباع الإسلام السياسي الطائفي وجرائم ألاعيبه أباطيل ضلال لن يقرها كريم وجود لحياته..
التعليقات
٢
٢
٢
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 64 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(69): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(68): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(67): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(66): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(65): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
******************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/