لا تراجع في الثورة بل حلقات نضال متصلة
مقتبس: “تسوّق قوى السلطة المافيوية الفاشية لتراجع في حراك الشعب وزخمه وهي تبيت ذلك محاولةً الإيهام به لاغتنامه في الانقضاض على الثورة لكن الحقيقة تؤكد ألا تراجع يجري بل تقدم نحو الحسم والانتصار للثورة”.
تعلن قوى المافيا الفاشية عن تراجع حركة الاحتجاج وزخمها.. وهي تفعل ذلك في محاولة للمخادعة والتضليل في محاولتها مهاجمة الثورة للاستيلاء عليها وإنهائها! لكن الحقيقة تؤكد أنه لا يوجد تراجع مستمر، كما تزعم وسائل إعلام السلطة، ولكن بدلاً من ذلك، نجد تقدماً نحو الحسم وانتصار الثورة. Fascist Mafia Forces announces that the protest movement’s declined and momentum has decreased.. They are doing so in an attempt to delude and deceit in an attempt to seize it in attacking and ending the revolution! But the truth confirms that, there is no continuous retreat, as the authority’s media claims, but instead that, we find progress toward decisiveness and the victory of the revolution. Translated by: Tayseer Al Alousi |
تسوّق قوى السلطة المافيوية الفاشية لتراجع في حراك الشعب وزخمه وهي تفعل ذلك بمحاولةً للإيهام بتلك الفكرة واغتنامها في الانقضاض على الثورة. لكن الحقيقة تؤكد ألا تراجع يجري بل تقدم نحو الحسم والانتصار للثورة”. De fascistische Maffia-machtskrachten verspreidt een misleidend idee, die zegt: er is een afname van de volksbeweging en zijn momentum. Ze doen dit in een poging te misleiden. Ook om het te grijpen en een aanval uit te voeren tegen de revolutie, maar de waarheid bevestigt dat de volksbeweging niet afneemt, maar eerder evolueert naar besluitvaardigheid en overwinning voor de revolutie. Vertaald door: Tayseer Al Alousi |
استنفدت قوى الظلام المتحكمة بالسلطة بأضاليلها ومحاولات قمع الشعب، استنفدت أغلب محاولاتها سواء تلك التي افتعلت الأباطيل إيهاما وتصنيعا لذرائع الاعتداء القمعية أم تلك التي تهاجم بوحشيتها السادية، من دون اختلاق ما يبرر إجرامها… وفي هذا الاتجاه فالسلطة ساقطة الشرعية منتهية الصلاحية؛ تتابع أوهامها في كبح الثورة وزخمها سواء بتلاعبات واختلاقات بائسة أم بمضاعفة عنفها وإفراطها بارتكاب الجرائم من مختلف أنواعها ومستوياتها…
ومن بين آخر ما باتت تسوّق له قوى السلطة الساقطة هو أَلَّا وجود لثورةٍ وإنَّما هناك (زمر) احتجاجية (محدودة!)؛ مهملة بهذا ملايين بنات وأبناء الشعب يملؤون الميادين… وبهذا تدفع بخطابٍ موازٍ إلى آخر تستغله وبضخ الشوشرة وفوضى تعدد الخطابات؛ الأمر الذي (قد) تتمكن كما تتوهم فيه، [قد تتمكن] من تمرير خطابها الرئيس القائم على عدم وجود ثورة ولا انتفاضة وإنما كما تتخيل متوخمةً هي مجموعات [احتجاجية] ضيقة! فإنْ حاجج الناس في هذا، فإنها تعترف على مضض ولكنها تتجه لتسوّق لتراجع تلك الملايين وانفضاضها من حول الثورة والثوار سواء عن يقين أم غيره…
وهي [أي قوى السلطة] تلح في تطبيق اكذب ثم اكذب حتى يصدقك (ناس) ولو قسم منهم فتدفع بهم إلى منطقتك، منطقة المتحكمين بالسلطة وخطابها..! ومن هنا بتنا نسمع في الأيام الأخيرة، بما يمعن في تسويق وهم (تراجع) الثورة وانفضاض المواطنين المغلوبين على أمرهم عنها وتفرق الفقراء وعزوفهم عن حقوقهم!!
وفي كلِّ معارك الدنيا بين الظالم والمظلوم، كانت الأغلبية مع نفسها ولم يداخلها يوماً ولو توهما للوقوف ضد نفسها وضد مصالحها ومطالبها. وإنْ تبدى ذلك بأشكال وتنوعات بلا منتهى. وفي كل المعارك وصراعاتها لم تُقرأ الأمور على أنها لحظة عابرة؛ فتلك المعارك هي الحرب بمعناها الأشمل بمعنى أنها تُقرأ كونها صراع أزمة وجودية.. فهناك لحظة انكماش ولحظات احتشاد.. وهناك أمواج عاتية وأخرى منحدرة.. وهي بجميع الأحوال تموجات تناور على وفق طابع كل معركة في الحرب الكلية الشاملة.
وحتى عندما تندحر سلطة الفاشية القمعية لا يخالج عاقل أنها ستعاود متابعة معاركها بمسمى الثورة المضادة بمحاولة إنْ لم تستهدف عودة نظم الاستغلال والاستعباد فعلى أقل تقدير عرقلة مسيرة الثورة وخطاها للبناء والتقدم إذ هي بالأساس وبنيويا قوى تخريب وهدم.
وعليه فإننا اليوم إذ نسمع صرخات السلطة المافيوية الفاشية وهي تملأ فضائياتها ومواقع التواصل بوساطة جيوشها الألكترونية منادية مسوِّقةً لخزعبلات تراجع الثورة فإنها تتبع مخططات معقدة عديدة منها تفعيل بؤرها وعناصرها النائمة المندسة لتطلق تصريحات التراجع على أنها أصوات من وسط الثورة!!
والحقيقة التي لا محيد عنها، هي أننا وسط ضجيج فوضى صرخات تجابهنا من الأعداء ومنهم من يصطف معنا، مع الثورة، إيهاما وتضليلا إنما يراد من جهة فرض تلك الأصوات المرضية وإيجاد ما يخلق تأثيراً يرغبونه في تسويق فكرة هي وهْم وهي طبل فارغ قد يقرع بقوة لكنه بلا صدى، لماذا؟ لأنه يُطلق في فراغات تخص تلك القوى..
أما قوى الثورة الحقيقية، فهي قوى تدرك أنها المعبرة وجوديا عما يتعرض له الإنسان من انتهاكات ومن جرائم لسحقه وابتزاز لاستعباده! إن قوةً تمثل بنيويا وجودا شعبيا عاش كل تلك المظالم لا يمكنه بعد كل تلك التضحيات أن (يتراجع)، إدراكا منه أنَّ (التراجع) لا يعني سوى التسليم للأنكى والأبشع من جرائم السحق والاستعباد…
إذن ماذا يمكِّن قوى السلطة الفاشية من دفع تلك الأوهام بتراجع الثورة؟ إنه سؤال مشروع لأن العقل الوطني الجمعي لا يعتمد إلا رصد الظواهر موضوعيا وقراءتها علميا وعليه فهو يرى أن قوى الهزيمة من سلطة المافيا والميليشيا الفاشية تتحين لحظات تصور فيها اختفاء الجموع المليونية عن أنظار عدسات كاميراتها كي تبث أوهامها وتخرصاتها وما عولت عليه من أمور تقبل التسويق التضليلي…
وبعضنا ربما يخشى ذلك بوجود تجاريب تجسد تلك الحال! لكنها تغفل هنا حقيقةً: أنَّ فرقا كبيرا بين التظاهرات المطلبية والهبات الجماهيرية الاحتجاجية وبين الانتفاضة الشعبية التي تحققت في الأشهر الأخيرة حتى تحولت إلى ثورة بوجود تطور نوعي بات لا يتردد في إعلان الاستراتيجيات ومن يقودها بمنطق العقل العلمي ودقة اشتغالاته…
ويُغفل بعضهم وسط معمان المعارك والتباس قراءته تصدع قوى الظلام والتخلف الحاكمة وما يعنيه لجوؤها إلى العنف المفرط بوصفه من آخر أوراقهم، قبيل الهزيمة النهائية والحسم. وبين الوجود الشعبي الجماهيري الذي يطل علينا بتتابعٍ ووضوح في كل حين تفرضه معارك الصراع القائم وبين محاصرة زعامات الحرب ميل مهم ومؤثر لكفة الميزان لصالح الشعب..
أما التراجع المسوَّق له من تلك القوى فلا يعني سوى الانحسار الكلي وعدم دخول أية قوة شعبية لميادين الثورة! وهو ما تنفيه أفعال جموع مليونية لا يخلو منها المشهد يوميا أو بين يوم وآخر كما نرى ونلمس..
والتراجع يعني انفضاض وتفكك واصطراعات جانبية بخلاف الحقيقة التي تقول: إن قوى الثورة أصبحت اليوم أكثر حيوية في الفعل وفي الانسجام مع الفعاليات القائمة ومع الخطط المستقبلية المنظورة وغير المنظورة..
والتراجع يعني سيادة خطاب السلطة واسترخائها لسطوتها فيما الحقيقة خلاف ذلك. إنها تتخبط بين جرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة وحتى جرائم الحرب في قلق مستمر من تقدم قوى الثورة واقترابها من الحسم أكثر..
وهكذا يمكننا الجزم بالقول: إن الثورة لم تتراجع سوى في أوهام السلطة المهزومة وما تحاول حبكه من أباطيل وأضاليل والثورة في حال تقدم إلى أمام واقتراب من منطقة الحسم للصراع استراتيجيا بفرض بديلها…
من هنا علينا، أن نبحث في الانتقال النوعي من مرحلة الميادين وفرض الإرادة الشعبية فيها إلى منطقة تسلُّم السلطة مع إدامة التمسك بالميادين بوصف ذلك الاحتياطي الأقوى الضامن لإدامة الانتصار…
إنَّ قناعة مطلقة تامة للشعب قد انتهت إلى ضرورة تفكيك مافيات النصب والنهب والسلب وبناء البديل المؤسسي البديل مثلما توافرت بقوة مهمة حل الميليشيات وبناء بديلها الوطني المؤسسي ممثلا بالجيش الوطني والمؤسسات المعنية بعقيدة عسكرية وطنية لا تقر سلطة فوق سلطة الدولة الحرة المستقلة التي تخدم الشعب لا زعماء الحرب المافيويين…
بهذا فنحن، بكل قوى الشعب الثائرة لا نملك خيار مناورة (قد) تدفعنا لتراجع طويل الأمد أو مؤقت لأن ذلك لا يُفضي إلا إلى أنهار من دم! وإلى استعباد لا تُحمد عقباه سيدوم لقرون من الإذلال والسحق الهمجي الوحشي!
والخيار الوحيد المتبقي هو خيار التقدم نحو منطقة تماس كلية مطلقة هي منطقة الحسم والانتهاء من حلقة التمترس بالميادين إلى حلقة فعل تسلّم رأس السلطة ووضعها بيد الشعب عبر سلسلة إجراءات وبرامج الثورة لا أعدائها.
إن حل البرلمان وحكومته وإعداد قانون الانتخابات لمجلسي النواب والاتحاد بإشراف مفوضية تنتمي للشعب وبدعم أممي لا يتجاوز الهوية الوطنية قضية ليست معقدة بوقت لا تستطيع اية قوة تنظيم انتخابات جديدة من غير الشعب ومشاركته الفعلية ولهذا فإن إيجاد مخرج لتلبية هذا التوجه ما عادت إشكالية صعبة معقدة ولكنها باتت قاب قوسين او أدنى..
ويا لرخص من يسوق لتراجع فإن كان من تراجع فإن عليهم الاتعراف اليوم قبل الغد بأن من تراجع هو سلطة الفاشية التي تستشري عنفا رعبا وهلعا من لحظة مغادرتها الأخيرة للسلطة واستعادة الوطن الحر وبناء أسس التنمية والتقدم والحياة الحرة الكريمة لشعب سعيد..
ولا تراجع للثورة لا اليوم ولا غداً بل تقدم إلى أمام، حيث منطقة الحسم وتسليم السلطة لثوى الثورة الشعبية بلا تردد أو تلكؤ..
النص بترجمة بدور العبيدي باللغة الأنجليزية
The Article in English language translated by: Bedor Alobaidi
-
أبرز المعجبينAdham Ibraheem ماتفضلت به صحيح جدا ولاتراجع للثورة رغم بطش السلطات الفاشية . ودخل الطلاب وهم الحلقة المثقفة لتعزيز زخم الانتفاضة الجماهيرية . شكرا للدكتور تيسير وهو يبرز نقاط مهمة في مسيرة ثورة تشرين وهي تتقدم الى امام حتى الاستقلال الناجز .
-
أبرز المعجبينTayseer A. Al-Alousi أشكر إطلالتك المهمة وأؤكد معك على أنه موضوعيا بدخول الثورة منطقتها المتقدمة الحالية لم يعد من احتمال لها في التراجع إلا في أوهام النظام أو محاولاته المتهالكة في آخر ما يمكنه التضليل به! ولكن الواقع يؤكد أن الثورة تنتصر أو تنتصر ولا محال. دمت بهيا
-
-
أبرز المعجبينKhairia Al-Mansour الكاتب ا.د. تيسير الآلوسي من زاويته نوافذ واطلالات تنويرية يكتب .. لا تراجع في الثورة بل حلقات نضال متصلة ..
Tayseer A. Al-Alousi Adham Ibraheem AtHiR HaDdAd Husham Kamil رائد الهاشمي تركي حمود Abderahman Jaafer Elkenani ساهر البربوتي Nabeel Alrubaiy Ealph Ma Eanas Mohammed رفل عقيل السعدي Hana Baktash Kahtan AlsaeediBedor Alobaidi يستحق النشر والترجمة الى الانكليزية كذلك سأقوم بذلك اليوم ان شاء الله. تحياتي للكاتب د.تيسير الألوسي والى اسرة الصدى لانها منبراً لكل ماهو مهم ومواكب للحدث وخصوصاً تغطيتها من خلال الكتاب الكبار للحدث الابرز والاهم الا وهو ثورة تشرين المباركة. بوركت الجهود والى مزيد من التقدم لكم جميعاً.-
أبرز المعجبينTayseer A. Al-Alousi تحياتي وتقديري لك وموقفك النبيل الذي يلتقط ما يراه صائبا لبساهم بفعله المؤثر الكبير في الوصول إلى جمهور جديد؛ مؤكِداً ما وصلته الثورة من مراحل متقدمة بمسيرة التنوير والتغيير جوهريا كليا والوقوف بوجه سلطة (مافيوية فاشية) بات واجبا لاستعادة الوطن إزاحتها من على رقاب الناس فاستعادة الوطن وتلبية كرامة الناس تتأتى من استعادة الحقوق والحريات ومعا وسويا نمضي بالاتجاه التنويري البهي شكرا
أيضا للترجمة ودمتِ بهية
-
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 59 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(63): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(62): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(61): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(60): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
******************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/