“اتهام الثوار بازدراء الدين! تكفير يتقصد تشويههم لفرض المشاغلة من جهة ولإعادة استغلال الدين لابتزازهم. لكن وعي الثوار الجمعي تجاوز اللعبة وأضاليلها وسيؤكد إنهاء أباطيلها والإتيان بالبديل التنويري البهي.. ما قراءتنا للإعلان الأخير؟ وما مخرجات العبة؟ وكيف نعالجها؟ تلكم بعض أسئلة المقال.”
عبثهم في إطلاق قشمريات تجاوزتها الثورة بوعي وعمق إدراك.. عبثهم في محاولات تتوهم إمكان استعادة ولو قسم من جمهور الثورة نحو اللعبة الطائفية وبين جدرانها تقرأ بعينها نيابة عن الضمائر الحية والعقل الذي أدرك تجاريب الضيم والظلم.. لكن الشعب عرف طريقه وعرف حقيقة التأويلات والترميز للقيد الطائفي ونير الفاشية وقرر ركوب طريق الحرية والانعتاق وكسر ذاك القيد ونزع النير البائس المستغِل للعقول .. وإنها ثورة مضيئة ليقرأ الجمع بوضح النهار تلك الرموز ويفضح الجريمة فيما يتمسك ببدائله التي تغير جوهريا كليا نحو قيم الوطنية وحرية الإنسان |
تأسيساً لإشكالية الوضع الراهن فلقد تأكد للجميع أنّ الصراع الدائر هو بين شعب ثائر من أجل الحقوق والحريات حيث مهمة استعادة وطن تلخص المهمة بمجملها وبين فئة مفسدة تحتل المناصب والمسؤوليات قسريا وبالضد من إرادة الشعب، وهنا لابد من تأكيد أن محاولات السلطة الفاسدة لم تنتهِ فهي مازالت قادرة على التحكم ببعض المسارات متشبثة بمواقعها سواء بمزيد تراجعات مادية معنوية أم بمزيد إسفار عن وجهها الفعلي حيث القمع الوحشي السادي بطابعه الفاشي…
إعلان توأمة بين المواعش والدواعش يجمعهما (تكفير) المجتمع لابتزازه والسيطرة عليه ومنع ثورته! كفى فلقد فضح الشعبُ إسلامكم السياسي |
ولعل من أبرز محاولات قوى السلطة المصطرعة هي الأخرى لتصدر المشهد واستغلاله بما يحقق لأي منها أقصى قدر من المغانم تكمن في محاولة إدامة ألاعيبها بالتضليل! وعلى الرغم من إدراكها أنها تراجعت أمام الوعي الشعبي ومدرسة الثورة التي رفعت من مستوى الوعي الجمعي من جهة ومن مستوى التأثير والتغيير إلا أنها تستمر باللعبة على قاعدة عسى ولعل التي تشتغل على بقاياها من قوى مستفيدة ومن حثالات مغيبة الوعي ومشحونة بالأحقاد والمشاغَلة بالصراعات وببعض مغانم مثلما المراهنة على المترددين بين ما تراه صعوبة بالتغيير وتضظنه ممكن الحصول إن جاء (إصلاحياً!)…
تكفيرهم الناس يتضمن ابتزاز الشعب لإعادته لحضائرهم المفسدة فيما تحرر الشعب يتضمن تكريم الإنسان وتلبية حرياته وحقوقه |
أية لعبة تديرها تلك القوى بمختلف أجنحتها؟ وهي بتلك المنطقة المخادعة بأباطيلها وأحابيلها تلتقي وتحشد قواها، إنها (قوة) مفترضة في دفع الصراع من ((ثورة تستهدف التغيير الجوهري للنظام)) إلى صراعات تمكّن قواها (قوى الإسلام السياسي) من فرض منطق الخرافة على أنه منطق التدين وعلى أنه يمثل إيمان الناس وتجسيد معتقدات ليست أكثر من قسيات مفتعلة مصطنعة بقصد إدامة السطو على وعي الإنسان…
وإذ تواصل اللعبة تلك القوى الإسلاموية فإنها تلعب على استغلال الطيبة والبساطة وافيمان الحقيقي لتحرفه غلى منطقتها منطقة أسْر الناس بسطوتها حيث تصّر وجودها على أنه الرمز الذي يمثل التدين وإمامة الناس ومرجعيتهم في طقسياتهم!! لكنها إنما تبتغي السطو على الوعي الجمعي مجددا بحجة التدين (المزعوم!) وهي الأبعد عن (الدين الحقيقي) وعن اعتقاد الناس وإيمانهم السليم…
جاءت الثورةبقيمها السامية التي ترى في قدسية الإنسان تكريما أخلاقيا علمانيا ودينيا سليما له، بخلاف ذلك أتت تأويلات معمميهم مؤخراً! |
التكفير محاولة خرقاء للسطو على الوعي الجمعي الذي انعتق وتحرر فالشعب يدرك صحيح اعتقاده ويرفض تأويلات إسلامهم السياسي وأوهام خرافته |
إن مجرد تكرار مصطلح مرجع ديني ومساواته مع مرجعية الشعب في اتخاذ قرار الحرية هو محور محاولة للإبقاء على المشهد ومنه انتصار مهمة تحرير الدولة من سطوة رجال الزيف والتضليل (الديني) المزعوم وفرض سلطة (ثيوقراطية) بمنع فصل الدين عن الدولة وعن السياسة وإنْ عادوا عبر الشباك لا عبر الباب الذي طُردوا منه…
إن التعكز جارٍ على استدعاء أسماء شخصيات من (التاريخ) فيما الشخصيات القائمة التي تحيا اليوم بيننا، أبت أن تتبع نهج تلك الرموز التاريخية بل أمعنت باللعبة يومَ ارتكبت باسمها وباسم الدين ما لم يكتفِ بنهب الشعب وسرقته بل أوقع أفدح الخسائر البشرية تقتيلا واغتيالا وأوسع تخريبا، إفقارا وتجويعا وإذلالا ..
ها هم تكرارا للعبة التي فضحها الشعب يعيدون موسيقا مشروخة بالقول: إنهم ينادون الناس لصلاة!؟ عن اي صلاة يتحدثون وأية عبادة وهم أنفسهم السوقة، يمارسون أبشع جرائم الفسق والإفساد والتقتيل؟؟ إنهم ارتعبوا من ظهور المرأة العراقية في حركة الاعتصامات والاحتجاجات والثورة؟ إنهم ارتعبوا من إدراك المجتمع ومدرسته ووعي الشعب الجمعي حقيقة قدسية الحرية لا قدسية الزيف المضلل المسمى زورا وبهتانا تدينا على طريقة افسلام السياسي ونهجه المفسد!؟ لهذا راحوا يطبلون للعبة تحرير المرأة من رجل يشاركها موقف التحرر والثورة على تقاليد بالبية عافها مجتمع الحقوق والحريات ونبذها وثار عليها…
بيانات التكفير وتوجيه الاتهامات بذريعة(التدين)و(التقاليد) هي لعبةلتعويض الخسائر والتراجعات
بمقابلها فإن الشعب قد تحرر من دجلهم
التقاليد الدينية ليست تلك التي تهادن أنظمة الفساد؟ وهي ليست التي تلف العقول بحجاب التجميد والتحنيط فتفرض التبعية بعد فرض الشلل على إرادة المرأة لتشل نصف المجتمع!
التقاليد الدينية لم تحجر على المرأة وتضعها عبدة امرئ فاسق يتمتع بملذات فساده ونهبه وسرقته وفسوقه فيما يريد (فرض دعوته) عليها لتلتحق به باسم الصلاة والعبادة!
وبعد أن خسر معركته في اختراق الثورة عبر شبيبتها الواعية وبعد أن طردته قوى الثورة الموحدة ها هو يبغي الاختراق عبر بوابة المرأة عسى أن تلتحق به مستغلا منصة التدين والتقاليد…
الناس تعرف دينها وهي ليست بحاجةلسلطوي يبتزها بتأويلاته للتدين السياسي المضلِّل مما يكرره بعض مجلببين انكشف إجرامهم والثورة إجابتهم |
لكن أيها (السيد)، المرأة قبل الرجل ثارت على تلك التقاليد التي كرّستها ببهتان أباطيلك ومفاهيم ترهات الخرافة ودجلها ومعاني (ثيوقراطية) تفرض (تديناً) بدل دين و\أو اعتقاد صحيح تحمله ولا يمنعها من الثورة على ظالم ينتهك الحقوق والحرمات والحريات كما فعل بمقاتل أوقعها في النجف وغيرها…
نتساءل لنؤكد الحقيقة ونفضح اللعبة: ما الرموز التي تتحدث عنها؟ وهل اتبعت ما وضعه الشعب فيها من قيم يريد صنع إيقونته بينما تبغي اصطناع ترهاتك ومنصات النهب والسلب والإفساد؟
من الذي طعن القيم الوطنية الحقة؟ النجف آخر نموذج لأفاعيلك وليست آخر ماثرة لأبطال تصدوا لك؟
من الذي استبدل الرموز الوطنية الحقة؟ ومن يستغلها تعسفا وتزويرا لمآرب بلا منتهى؟؟
من الذي يتسلم أوامره وتوجيهاته من أجبني أهو الوعي الجمعي الثائر من أجل الحقوق المهضومة والحريات المستلبة أم زعامات كارتونية من ورق تخضع لقاءاني وموجهه خامنئي وغيرهما ممن طمع في الوطن وثرواته وفي إذلال الشعب ومنعه من ممارسة استقلاليته؟
وهل يتحقق السلم المجتمعي بفرض رموزك الطائفية المثيرة للاحتقان والاحتراب ومن ثم لاستغلالها بمآرب مرضية تقسّم الشعب وتستعبده بأضاليل وأباطيل؟ أم بدحر تلك الألاعيب ومخادعاتها كما يفعل الشعب اليوم بثورته؟؟
أليست القدسية هي للحرية في ظلال سلطة تجسد إرادة الشعب الحر المستقل؟ أم أنها لأضحوكة وقشمريات منطق خرافتك ودجلك الذي فرَّغ العقل ليستلبه الإرادة واحتله ليملأه بقيح الفساد كما أدركه الشعب بتجربته اليومية؟؟
إن ازدواج المعايير عند (منظّريك!) ومحاولات استغلال (القدسية) التي تدعيها ورموزها.. ثم تأويلها القدسية وخطابها بالطريقة التي تخضع لمن وضعك وكيلا عنه! ولتضع البسطاء أضاحٍ وقرابين لك ولمن تأتمر له! ثم تشويه الرموز والانحراف بالمشهد. إن كل ذلك ليس إلا متابعة للعبة انتهت ولكنها محاولاتك في عسى ولعل ولكن الشعب أوعى وأسمى وأكثر إدراكا لحقيقتك المشوهة القابعة بمنطقة محاولات الاستعباد والإذلال….
وبالموجز، فأنت تستغل مجددا لعبة قديمة لا تستطيع الفكاك منها، إنها ازدواجية المعايير مع تشويه الرموز ومرادها واستغلال أقوالها وتأويلها بطريقة معوجة منحرفة ثم محاولة الضحك على الذقون بلعبة استغلال القدسية من جهة واستغلال إيمان الناس ومعتقداتها الأمر الذي افترق عنك بعيدا وكثيرا حيث فرق بين الصواب الذي يؤمن به الشعب ويتقدم اليوم بثورته وقيمها السامية والزيف الذي يستند إليه لتضليل أو عبث ومخادعة..
فهل بعد تلك اللعبة المفضوحة حاجة لمزيد قول؟
إن جمهور الثورة من الشبيبة، من النساء ومن جموع الشعب تتمسك بموقفها وبمدرستها ومخرجاتها الفكرية السياسية وترفض ما درجْتَ عليه في ادعاءاتك ولقد باتت استقلالية الموقف وحريته كلمة السر لانتصار الثورة ولا تراجع ولا عودة لمنطقة غادرتها الثورة والثوار رفضا لطابع سوقي سطحي ساذج للعبتك واسيادك…
ومركز الصراع ثورة منتصرة القيم وسلطة فاسدة مندحرة المحاولات وإنْ تسترت بأردية قدسية افتضح زيفها… مركز الصراع هو قضية الإنسان العراقي في حياته ومنع استغلاله والإيقاع به لا باغتيالات ولا بأشكال ابتزاز وبلطجة وارتكاب جريمة التعذيب السادي لسحق إرادته إنها قضية تحقيق حرياته وحقوقه ملخصة باستعادة وطن يعني الكرامة ويعني العيش الحر بأنسنة وجودية كاملة المعالم والمعاني بينما مركز اللعبة التي تتشبثون بها هي تشويه طريقة التفكير بتشويه قيم الإنسان وجعله محاصرا باسوار تدين مزعوم هو دين الإسلام السياسي بكل أضاليله التي تعمدت إلغاء شخصية الإنسان واستباحته أبشع استباحة…
وحتى في أفضل أحوال التأويل والانحراف فأنتم تبحثون عن مشاغلة بقضية قيمية روحية بالعزف على الإيمان والاعتقاد الذي استلبتموه أنتم قبل غيركم، الذي شوّهتموه أنتم قبل غيركم.. أليس هذا هو نقل مقصود لا المشاغلة فقط وإنما استعادة سطوتكم على العقل الجمعي…
إن استصدار بيانات التأييد متعكزين فيها على مسميات مرجعيات عادة ما تلحقون وصف الرشيدة إنما جاء بمنطقة مصادرة ما وصلت إليه الثورة والاستدارة بها غلى التراجع لمنطقة تخضع لكم مباشرة بعد أن خوت مؤسسات دجلكم وأحزابكم وميليشياتكم…
ولطالما أدرك بالتجربة ثوار اليوم أنه كلما عدتم بالناس لتلك المنطقة عادت ألاعيب الإجرام وعدم الاكتفاء بالابتزاز…
سلطة نهجها وحشية دموية سادية مع شعبها مازوخية مع أعدائها لا يمكن إلا أن تزاح جوهريا كليا ليحل السلام منهجا بديلا يبني الوطن والانسان |
تلكم هي رموز الثوار تقابل رموزكم البالية وذلكم تفسير الثوار وقراءتهم مقابل تأويلاتكم وتلاعبكم المخادع..
وفيصلنا في الخواتيم حيث الانتصار لإرادة شعب حر وشعب لن يتراجع عن صنع سعادته في العمل لا التبطل وفي الغنى الذي يمتلكه في قدرات إنتاج الثروة لا في وضعها بين أيادٍ مستغلة ناهبة مفسدة…
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 58 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(60): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(59): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
******************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/