مقتبس: “مجدداً يرتكبون فظاعة إجرامية لتسويق أضاليلهم والأمر هنا أيضاً ليس مجرد تهويشات تشويهية ولكنه محاولة تقع في إطار استراتيجتهم وتمترسهم خلف هويتهم بكل بشاعاتها، لاصطناع منصة لإعادة إنتاج نظامهم ساقط الشرعية.. لكن هل ستسمح الثورة لهم بتجديد ألاعيبهم وتمريرها!؟ أم ستكنس جديد ألاعيبهم كما سابقات أضاليلهم ؟“.
أكدنا بمعالجات سابقة مجمل محاور أو أدوات نظام الطائفية المافيوية الفاشي ومنها توظيف العنف قمعاً واستعباداً لأوسع قطاع! ثم أكدنا احتمالات ما يرتكب النظام وأجنحته وتسلسل جرائمه ودواعيها. وها هو النظام الذي بدا بوضوح الأكثر عريا وانكشافا لأبناء الشعب؛ ينتقل لآخر أوراقه في محاولة لاستعادة فرص إنتاج وجوده وتسيِّده على السلطة وكرسيها!
إذ أنَّ الشعب تظاهر لمطلب (التغيير) أي إحداث (ثورة) مجتمعية، تعيد بناء النظام بصورة تستجيب للحقوق والحريات بعيداً عن استجدائها. وبوعي جمعي وثبات على استمرار الثورة حتى انتصارها أكدت شبيبة الثورة إدراكها الحقيقة وتحديداً منها إشكالية طرح مبدأ (تغيير النظام) بإسقاطه تلك التي يرد عليها حتى بعض المنتمين لقوى الثورة بأنها غير جائزة لأن (إسقاط النظام) يعني عندهم عودة إلى الدكتاتورية! فترد قوى الثورة أن إسقاط النظام فلسفة تقرأها العلوم السياسية على أنها إنهاء نظام استغلالي استعبادي فاشي بجوهره الظلامي (الطائفي المافيوي) والإتيان بنظام (ديموقراطي تنويري) بجوهره العلماني الأنجع بنيوياً هيكلياً.. ومن ثم فإن اختلاق بعبع عودة الماضي الدكتاتوري هو افتعال ساذج لا يدرك المصطلح السياسي ومعانيه أو أنه يقع بمنزلقات التشويه والقوى المضادة التي همها الرئيس ردع اية فرصة لانعتاق العقل الشعبي الوطني باختلاق تلك العقبات والعراقيل كجزئية من التشويهات!
إن الوعي الجمعي صافٍ اليوم واضح الاستراتيج إذ لا عودة عن إنجاز مهمة ثورة تغيير كلي شامل بإنهاء نظام وولادة نظام جديد بديل…
ولقد أدركت السلطة ساقطة الشرعية ما توصل إليه الوعي الجمعي الذي يرفض التراجع فاتجهت إلى استخدام آخر أوراقها المؤجلة.. وبينما تتجه السلطة لتلك الأوراق الأخيرة فإن بعض من لا يزال محسوبا على الحركة الشعبية الوطنية ما زال يلعب في منطقة لم تعد موجودة في ميدان المعركة بين قوى الثورة وقوى النظام ساقط الشرعية…
وهي قضية، سنعود إليها في الوقت المناسب لفضح أطرافها وإنهاء وجودهم من ميادين الحراك العلماني الديموقراطي اي من ميادين التنوير إذ لا مجال للتشوش والتشويش في ميدان ثورة تقدمت على القوى السياسة التي كان يُفترض أن تتقدم الصفوف في جميع الظروف!!
أما الورقة الأخيرة التي يمتلكها النظام والسلطة الظلامية الهمجية بمنطقها وآلياة وجودها (الفاشية) هي ورقة ارتكاب جرائم في منطقة الاعتصام السلمي للثورة وقواها وإلقاء تبعاتها على الثوار السلميين، وحتى إن لم ينجحوا في تحميل المسؤولية للسلميين فإنهم يُلحقون الأذى المباشر بسلمية الميدان وسلامته وأمنه!
فأولاً: هناك حال من الترويع والترهيب بحجم الفظاعات ونوعية البشاعة الإجرامية؛ من قبيل التمثيل بالجثة…
وثانياً: حرف الأضواء الإعلامية عن مطلب الثورة إلى ادعاء مطاردة (القتلة) وحصر الموضوع بسيناريو الجريمة التي مرروها باستغلال استنكار أممي دولي وشعبي لهول الجريمة وطابها الهمجي الوحشي.
وثالثاً: تصوير السلطة وكأنها الحامية بعد أن افتضحت تغطياتها وتستراتها على الجريمة والمجرم (من ميليشيا وعناصر في بنية مؤسسات الدولة) المنتهكة طولا وعرضاً..
ورابعاً: توهمها أن ميادين الثورة ستطلب وجود قواتها المخترقة ومعها بلطجية الإرهاب الميليشياوي، لتنتقل إلى مرحلة تالية من تلك المنصة المتوهم اختلاقها إلى حصر دائرة ميادين الثورة بمناطق يمكن للسلطة تحييد الأوضاع أو تجميدها ومنع ضغطها عليها!!
وخامساً: جر بعض العناصر السلمية لمنطقة العنف المضاد ومن ثم عسكرة الثورة بجمع مفردات اللعبة بين إرسال متظاهرين موالاة يحملون الأسلحة البيضاء والغدارات وتوفير فرص اندساس عناصر الشغب ومعهم أدوات وخطط إثارة العنف والاشتباكات..
وسادساً: تصفية النشطاء من الفتيات والشبان وتحديدا منهن ومنهم قادة ميدان الاحتجاج والثورة والتوهم بإمكان القضاء على كتلة الثورة الأكثر صلابة وصلادة..
وسابعاً: التسويق لجناح أو أكثر من أجنحة النظام والتصوير بأنهم يحمون الثوار فيما يتبادلون أدوار توجيه اللعبة الإجرامية وترتيبات تنفيذ سيناريوهات الجرائم..
وثامناً: إيجاد الوقت الكافي الذي يعولون به على ملل أو تعب الشبيبة وهو وهم بلا أدنى شك، وإن لم ينجحوا بإنهاك الثورة فتوفير وقت لألاعيب يرتكبونها ويخططون لها..
تاسعاً: البحث في الوقت المناسب لترتيبات مشروع إنتاج السلطة مجددا بقانون انتخابي مفصل شكليا على ما يتظاهر بالاستجابة للنطالب ولكنه جوهريا إذ يتم بإشرافهم يخدم عبثهم وإعادة إنتاج أدوات تأتمر لهم…
إننا بهذا لا نقرأ جريمة القتل والتمثيل بالجثة على أنها تهويشات بلطجة أو مجرد تشويه للثورة والثوار ولكننا نقرأها على أنها الورقة الأخيرة للنظام ساقط الشرعية في إطار استرتيجيته الكارثية واضاليله..
والرد على تلك الأمور يكمن في:
تمسك بسلمية حراك الثورة الشعبية. وبرفض وجود أي من رجال الدين وما يسمونه مرجعيات ممن ليسوا سوى تمكين لأدوات النظام وإعادة إنتاجه بمرافقة العنف وجرائم التصفية الأبشع إنسانيا وعليه فإن تمسك الثورة بوجودها الميداني وضح دماء جديدة فيها والتمترس بخندق مستقل لا يقبل الوسطية المميعة للقضية والفاسحة بواباتها لاختراق الثورة المضادة..
كما يكمن الرد في تنقية قوى الثورة بهدوء من تلك العناصر التي تستعرض فذلكات تنظيرها بشأن التمسك بـ(النظام) والاكتفاء بـ(إصلاحه) أو ادعاء (تغيير) جوهري مرافقا لتمسكها بالنظام !! فلقد حان وقت لا خضوع قوى السلطة لإرادة الشعب حسب بل لانسحاب كل تلك العناصر المشوشة ممن ينتمي لقوى التنوير ولكنها بقيت تمد أيديها وجسور الصلات مع هذا الجناح أو ذاك من قوى الإسلام السياسي اي من قوى السلطة الطائفية المافيوية اللصوصية بطابعها الفاشي الذي فضحته الثورة…
وبالعودة إلى قضيتي العنف والسلام نؤكد على أن إدارة المعركة ميدانيا بين قوى السلام والتنوير وقوى العنف الإرهابية لن يتم إلا بإيجاد مخرجات سليمة تمنع عسكرة الثورة وتعالج أية ثغرة (قد) يوجدونها باختلاق وافتعال…
ولعل منصة التثقيف اليومي في الميادين يجب أن تنصب على اسئلة المجابهة وضمنا رفض أن تأتي الإجابة بما يمس منطق العقل العلمي الوطني بخاصة من تنويري مشوش بسبب خلفيته الحزبية الأيديولوجية أو نقص عمق الفكر السياسي والتنظير بالاستناد إلى الظرف الذي أفشى التسطيح في المعالجة التي تنسى علم الاجتماع السياسي وعلم النفس السياسي ومجمل العلوم الداعمة لنظرية تنتمي ليومنا لا لكلاسيات أكل الدهر عليها وشرب…
إن الوعي الجمعي وثباته الفكري السياسي يجب ألا يخشى فيتراجع أو يتردد فيفسح مجالا لثغرة او أخرى ولكن يجب حسم الأمور من دون خوف من وقوع بخطأ التشدد او النهلستية العدمية بل ليتأكد الجميع أن الموقف الصلب هو سر الانتصار وتقريبه وأن أي تهاون أو تردد أو ميوعة وما قد يسمونه وسطية سيكون سببا في كارثية بعيدة المدى من نمط سقوط بغداد بايدي المغول أو السلاجقة والانكشارية وغيرها كما في البويهية الصفوية… فلقد أفرز ذلك قرونا من العبودية والتخلف وهم يريدون اليوم بوضوح بلعبة لم تعد تنطلي حتى على الأمي لأنه يحيا حياة يدرك فيها من ينهبه ويستغله ويصادر حياته بعد مصادرة كرامته…
ألا فلنقرأ ونتعض ولنقرأ وننشر ثقافة التنوير البديل الذي ينقذنا ولا بديل منقذ غير التنوير النابع من بساتين الثورة ميادينها الحرة التي لم ولن تخضع لإرادة عابثة أو جريمة مرسومة السيناريو كما جريمتي السنك والوثبة…
الثورة السلمية ليست بحاجة حتى لإعلان براءة من الجرائم فهي من جاء لإنهاء الجريمة وبشاعاتها بإزاحة المجرمين عن كرسي سلطة نخروها وأفسدوها ولم يبق منها مما يلبي للشعب مطلبا ولو كان مجرد فتات بقايا نفايات المفسدين اللصوص المجرمين!!
فهل قرأنا الدرس؟
ثقتي وطيدة بشبيبة الثورة ووعيها الجمعي ولكنني مازلت جد قلق من بعض عناصر وسط قوانا التنويرية ومن خطر تسطيحها وتشويهها خطى المسيرة لمجرد إصرار على ركوب رأس في قراءة معنى التعددية ومعنى التعايش مع الآخر والفرق بين قوى فوقية مريضة كارثية بمخاطر التعامل وبين استهداف الوصول إلى القواعد الشعبية ومجمل البنى التحتية المجتمعية..
وتحية لتفالاعتكن وتفاعلاتكم
تنضيجا وتوضيحا لخطانا معا وسويا ونحن نكتب رسالة الثورة والثوار مشاركين الدماء الطاهرة الزكية التي تخط أساس بل جوهر الثورة ووسائلها وأهدافها..
-
أبرز المعجبينKhairia Al-Mansour الكاتب أ.د . تيسيرالالوسي من زاويته نوافذ واطلالات تنويرية يكتب … استهداف إجرامي استراتيجي لا مجرد تهويشات تشويهية ..
Tayseer A. Al-Alousi حسن متعب Adham Ibraheem Abderahman Jaafer Elkenani رائد الهاشمي Husham Kamil ابوعلي ابوتنك المطيري
ساهر البربوتي Nabeel Alrubaiy -
أبرز المعجبينAdham Ibraheem ان الوضع دقيق والاطراف المعادية لن تتنازل بسهولة عن ااسلطة والمال . ولذلك تحاول خلط الاوراق ويتباكون على عنصر من عبيدهم ويتناسون مئات الشهداء والجرحى والمخطوفين
وان الوضع يتطلب مزيد من التصعيد واعلان العصيان المدني في كل انحاء العراق . وعلى العموم فان المسيرة ااثورية تجري والسلطة في طريقها للسقوط . سلم قلمك دكتور وانت تساند ثورة العصر في نقائها ووطنيتها . تحياتي
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 49 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(53): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(52): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(51): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(50): سيوضع هنا بوقت لاحق
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
**********************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/