جرائم ضد الإنسانية في مسلسل القتل اليومي بحق ميادين التظاهر: موقف دولي حازم وحاسم منتظر فوريا وعاجلا. تحت هذا العنوان كتب رئيس المرصد السومري السومري نداءً جديدا غب مجزرة ثالثة من مسلسل جرائم ضد الإنسانية المرتكبة بحق شبيبة الثورة العراقية السلمية باسم المرصد ووجه النداء إلى مجلس الأمن والمنظمات المعنية بخاصة منها الحركة الحقوقية لتغادر التعامل الحذر الكلاسي البطيء وتدخل منطقة التفاعل بجهد (إنقاذ) لشعب وقع تحت براثن وحشية همجية وكوارث جهنمية أفاضت أنهارا من الدماء لا مجال للتراخي والتلكؤ والحلول القائمة على بيانات فاترة الصوت والفعل بل لابد من قرار ملزم يؤتي أؤكله فورا بظروف الفظاعات المرتكبة
موجز النداء \ البيان: مجزرة السنك والخلاني الجديدة توكيد على الطابع الفاشي وعلى تقاسم أدوار الجريمة بين أركان سلطة ساقطة الشرعية حتى أعلى مسؤول فيها.. لا مجال اليوم لقبول تمرير أية قوة تحت جنح التبرير والادعاء وزعم أن طرفا كان حماية وآخر كان مجرما ملثما بل هما كلاهما مجرمَيْن يريدان تمرير أحدهما لإفشال الثورة في المدى الاستراتيجي عبر دخول حصان طروادة الذي سبق أن اختبرته الوقائع يوم ولج ساحة التحرير وسحب البساط من انتفاضة 2015! لا تأمنوا لأي طرف من أطراف النظام مهما كانت الوقائع ضبابية وغير واضحة فالواح أنهم يدخرون ألاعيب في جعبتهم للاختراق وإدارة جريمة كسر العظم من داخل الثورة! غير أن شبيبتنا والوعي الجمعي لشبيبة الثورة قد عبر خط المناورات والأضاليل وبات واضحا دقيقا حازما والجريمة برقبة كل أركان النظام لا براءة لكتلة أو مجموعة لا زرقاء ولا صفراء ومن أدنى حتى أعلى مسؤول والرد سلِّموا السلطة للثورة كليا ونهائيا ولا وجود لجراثيمكم بكل تقسيماتها في البديل الذي ترومه الثورة تلك هي الحقوق والحريات المجتمعة بحق تقرير المصير واختيار النظام بلا مرجعيات ولا وصايات ولا عباءة احتماء باي لون كانت |
مرة أخرى ترتكب السلطة جريمة من جرائم ضد الإنسانية بالتغطية والتستر على مجرمي الميليشيات الفاشية واستهتارها بحيوات شبيبة الثورة، فلقد فسحت المجال واسعاً لخرق أمني خطير بإدخال قوى مدججة بأسلحة نارية متوسطة وخفيفة لينالوا من المعتصمين المرابطين في ثورتهم السلمية وليوجهوا نيران حقدهم ورصاص أسلحتهم الحي إلى صدور عارية وحناجر تهتف بالسلمية وسيلة لتلبية مطالبهم العادلة…
ليلة البارحة انسحبت بعض ما يُسمى قوات أمنية، واجبها حماية الساحات، لتمنح للميليشيات وعناصرها الفاشية فرصة الاختراق بذريعة أن منطقة الخلاني والسنك هي منطقة بـ(حراسة) المتظاهرين المتهمين! بأنهم السبب فيما جرى بالأمس من جريمة قتل مروّعة!!
إن الرد على تلك الادعاءات ببساطة يتمثل في أنّ وجود تلك القوات أما كانت منزوعة السلاح مقابل تسلّح القوى الميليشياوية وهي لا تستطيع ممارسة دورها أمام اندفاع تلك القوى المؤتمرة بأوامر خارجية في جرائم ثأر وانتقام صريحة مفضوحة أو أنها بعيدة بطريقة الوقوف بمنطقة الفرجة لا الفعل أو أنها قوى مخترقة هيكليا بنيويا، ترتكب ما ترتكبه الميليشيات!!!
إن متظاهري الثورة الشعبية السلمية لم يعترضوا على أداء القوى المختصة لمهامها الأمنية ولكنهم احتجوا على ارتكابها جرائم وفظاعات بلا حدود! وعليه فإن التعكز على أن متظاهري الثورة السلمية هم من طرد تلك (القوات) ومنعها من ممارسة مهامها هي ذريعة بمستوى (الهزلية) التي لا يتحدث بها صاحب منطق وعقل..
اللعبة الإجرامية مدروسة ومخطط لها، حيث دفعوا من يسمونهم أنصار المرجعية ليعيثوا في الميدان بأصوات لا تنتمي للشعب المقهور المغلوب على أمره وليعيدوا تشغيل إسطوانة الوله بالمرجعية والدفاع عن قدسيتها! وعن وجودها!! والاحتماء بها!!! ولكن ضد مَن يحتمون بمسمى المرجعية!؟
إذ الثورة السلمية مهمتها استرجاع حقوق الناس الاقصااجتماعية والسياسية ببناء دولة تنتمي للعصر ولمنطق التنمية والاستجابة لحاجات الناس وللعدالة الاجتماعية وليس بين تلك المطالب ما يهدد لا مرجعية ولا رجالها إلا إذا كانت المرجعية ركنا من أركان الفساد الذي يسطو على الدولة وعلى مقدرات الشعب وينتهك كل حقوقهم وحرياتهم حتى حق الحياة الحرة الكريمة!! وهي كما تشير الأحداث كذلك…
إن أركان النظام المطالب بالرحيل بعد أن أسقطت عنه الثورة الشعبية الشرعية، مطالبون جميعا لا بالتبرؤ من الجرائم المرتكبة على مدار الساعة وعلى مدى مسيرة الثورة منذ أكثر من شهرين، وإنما مطالبون بتسليم السلطة إلى مصدرها الذي أعلن سحب ثقته والشرعية عن النظام بقصد إعادة ترتيب أوراق بناء الدولة على أسس صحية صحيحة تتقاطع وتتناقض مع ما أُقيم من دويلة طائفية تنتمي لزمن ولى وانتهى، دويلة هي أداة امتصاص الخيرات بل نهبها حتى آخر قطرة فيها وترك الشعب يتضور ألما وفواجع كارثية مأساوية!
إنّ مشهد الليلة الماضية الذي أطاح بحيوات أكثر من خمسين شهيدا من شبيبة الثورة بعمر الزهور وأصاب أكثر من 150 منهم خلّف نهرا آخر من دمائهم الزكية بما يقطع الشك باليقين في أن ما يُرتكب بحق سلميي الثورة الشعبية هو مجزرة حقيقية من بشاعات وفظاعات الهمجية الوحشية الحاكمة!
وما عاد ممكنا التراجع أو التقف عن مهمة التغيير الشامل، بظل مسلسل تلك الجرائم التي فاقت العشرين ألفا بآلاف مجللة بالسواد والفاجعة بين شهيد وجريح ومصاب بإعاقة أو مؤقتة أو دائمة وإلى جانبهم آلافٌ من المختطفين والمغيبين قسريا والمعتقلين في أقبية سجون سرية أو أماكن احتجاز كثرما تنتهي إلى رمي جثثهم في الطرقات والأزقة بعد تعريضهم لأبشع اشكال التعذيب وممارسة جرائم محظورة بالإطار!!
إن الوثيقة في هذه القضية الإنسانية التي تمس حيوات بنات وأبناء شعب مبتلى بنظام ظلامي مافيوي ميليشياوي بطابعه الفاشي ومن ثم هويته الدموية لم تعد مما قد يطلبه قاض أو سياسي أو منظمات متخصصة للاطلاع على أصل الادعاء باتجاه البحث القضائي المنضبط بقوانين وإنما باتت الوثيقة أبشع من انتظار عقد محكمة كلاسية الأداء إذ ميادين التظاهر السلمي المؤكّد والواضح المعلن بسلميته وانضباطه بعدم حمل حتى عصا أو حجرا يقابلها الرصاص الحي الذي يطلقونه بصورة تتقصد القتل العمد مع سبق إصرار ومن مناطق قريبة فالوثيقة مكتوبة بدماء آلاف الضحايا بما شكّل بوضوح حاسم إقرارا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، جرائم إبادة وجرائم حرب حيث حوَّلوا ميادين التظاهر السلمي إلى ميادين معارك طاحنة تستهدف الصدور العارية في أنكى جريمة يشخصها القانون ويقف بوجهها.
إن متغيرات المواقف [بخاصة الدولية هنا منها] وصدور بيانات رسمية بإدانة جرائم القتل العمد يجب أن تكون بمستوى المسؤولية إذ القضية ليست قضية شجار عابر بين أشخاص يذهب ضحيته (الفرد أو الأفراد) نتيجة غير مقصودة لذاك الشجار! فالقضية واضحة بيِّنة تكمن في أن ميليشيات ((فاشية)) الطابع والهوية والممارسات ترتكب بوضوح وفجاجة مفضوحة جرائم ضد الإنسانية وهي تشكل قاعدة لنظام لا يهدد شعبه حصرا في إطار حدوده بل يهدد المنطقة والعالم عبر ما بات معلوما من هز استقرار المنطقة بتوجيهات الولي السفيه وقادة نظامه العسكريين بكل همجيتهم المعادية للإنسانية وقيمها..
عليه بات واجبا على المنظمة الأممية [الأمم المتحدة] الإصغاء لمنظماتها الحقوقية وما رصدته من جرائم وطابعها وحجمها وما تهدد به وضمنا وبشكل جوهري على مجلس الأمن المعني بإصدار القرارات الملزمة أن يتحمل مسؤوليته بالتدخل لحماية شعب أعزل أمام وحشية جهنمية لجرائم سلطة تغطي على المجريات وخدعت المجتمع الدولي بأضاليل ممثلها يوم تحدثت خلاف الحقائق والمجريات
والقرار الأكثر صوابا ونجاعة لن يكون سوى بالتدخل لحماية الشعب ونقل السلطة إلى ممثليه في ظل تهيئة سليمة لانتخابات شفافة بعد مرحلة انتقالية تحل فيها (كل) الميليشيات بلا استثناء وتُنهي وجود العصابات المافيوية المنظمة وتعيد ترتيب أوراق بناء دولة علمانية ديموقراطية نادى وينادي بها العراقيون منذ 2003 حتى يومنا والثورة الشعبية السلمية أعلنت الأمر بوضوح كافٍ…
إنّ كل ما عدا ذلك سيكون نظيرا لما تمارسه حكومة الطوائف وبلطجيتها القتلة من أدواتهم الميليشياوية المسلحة باسلحة الموت والدمار..
فأوقفوا مسلسل الجرائم قبل أن يكون فضاء الجريمة قد حول البلاد إلى مستنقع من دماء زكية طاهرة تجري أنهارا وبحارا..! وتحول إلى غول يهدد شعوب المنطقة والعالم ودولهما!!!
سيبقى النداء صرخة حق بوجه المجتمع الإنساني ومنظماته الدولية واولها مجلس الأمن حتى يبدأ الحسم الأممي للمعركة المفروضة من قوى الظلام والتخلف المافيوية وبشاعات ما ترتكب من دناءات همجية بلا حدود لفظاعاتها
تلكم نداءاتي التي أؤكدها لا تكرارا بل تجددا مع كل حلقة إجرامية يرتكبونها في مسلسل إجرامهم وهي نداءات باسم الحركة الحقوقية وأولها المرصد السومري الناطق باسم حقوق مهدورة الدم على مذبح عتاة مجرمي العصر، كل الميليشيات ومعها كل قطعات وفرق وتشكيلات ما يسمونها حكومة؛ تتشارك بتوزيع الأدوار في ارتكاب الجريمة ولعل أعلى مسؤول فيهم ليس بريئا من المساهمة الفعلية المباشرة والصورة مفضوحة أمام الشهود بعالمنا كله؛ فالجريمة منقولة ببشاعاتها على الهواء! ألا يكفي!؟
نستصرخ ضمائر الإنسانية ألا تتلكأ وأن ينطلق الموقف حازما صارما حاسما اليوم قبل الغد.
نستصرخكم في المختطفات والمختطفين من نساء وأطفال، من الفئات المجتمعية الهشة
نستصرخكم في السلميين أصحاب الصدور العارية بمجابهة وحشية الرصاص الحي
نستصرخكم في السلميين الجرحى يغادرون الحياة لأنهم لا يجدون وسائل إنقاذ في اللحظة المناسبة
نستصرخكم في المرضى باختلاف معاناتهم وذوي الاحتياجات الخاصة المنتهكين بكل ميادين الحياة
أما القوى الوطنية الديموقراطية فإن تأخير عقد مؤتمر الإنقاذ الوطني وتشكيل هيأتي سلطة الإنقاذ البديلة من سيادية – حكومية وتشريعية فإن تلكؤها سيحيلها إلى محكمة الشعب وموقفه منها فلا مجال للتلكؤ والإهمال و\أو التخاذل في هذه اللحظات.. كونوا على مستوى الحدث فما يجري ثورة شعبية تتطلع للحسم وأنتم حلقة رئيسة من ذلك الحسم المؤمل
وإلى الحركة الحقوقية العراقية والأممية نظموا أنفسكم وقدموا الرصد الأنجع بقصد اتخاذ القرار الأنسب والأكثر سلامة وصوابا
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 48 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
**********************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/