يحاورون ويناورون حتى وسط محللين ليسوا من السلطة، ومازال عند بعضنا من يقف على الرصيف وبمنطقة يسميها الحياد! أو يسميها الموضوعية! كلا؛ ينبغي لنا أن نكون نغمة وسط هدير الشعب وسمفونية الثورة والتغيير أما لماذا؟ فهاكم الأسباب لمن مازال يبحث عنها ويريد قراءة علمية وليتفحص ويتمحص ويدرس فبالحوار المنتمي للضمير والموقف الإنساني نصل معا للأنضج والأنجع.. فإلى أمام مع حركة التغيير وإنهاء (نظام الطائفية الكليبتوقراطي)..
من أجل أن نجد إجابات موضوعية علمية وقرار سياسي لقوى التنوير يتفاعل ويلتحكم مع الانتفاضة العراقية ويمضي بها خطوات جديدة إلى الانتصار هذه محاولة بهذا الاتجاه.. وهي محاولة تتحدث مع الميدان مع الناس مع موقف مبدئي شجاع ونهائي يحسم مسلسل التضحيات الجسام وينهيها حيث تتطلع الجماهير للخلاص من جراحاتها الفاغرة فلنكن معا وسويا
مقتبس: “المرجل العراقي وصل حد الانفجار، والهدف اليوم من الحراك: إيجاد إجابة واضحة حاسمة لأسئلة التغيير، ما يتطلب تفعيل دور قوى التنوير والانعتاق من محاولات تكريس النظام الفاشي الميليشياوي بسطوة أضاليل التجيير”.
في منطق الفعل المنتمي للحظات الغليان والانفجار الشعبي العارم، لا مجال للسجالات التنظيرية المحضة. كما ينبغي توكيد حقيقة أنّ مَن يحسم الفعل، هو قدرات ذاتية موضوعية للحراك وتناسب القوى ميدانيا. وهذا طبعاً، يتأتى مِن درجة وعي الجموع المنضوية في الحراك ووضوح الهدف ودقة المنهج والآليات. ومن يحقق ذلك بالمنتهى هو وجود قيادة قادرة على ضبط الخطى واتجاه مسارها بصورة دقيقة بسلامة المنحى والأثر. هنا بالتحديد سيكون الحديث عن قوى التنوير تنظيميا كون بعد تنظيمها وطابعه يظل بحاجة إلى مراجعته وضبطه على وفق مقتضيات اللحظة التاريخية…
إنّ نظام الحكم لم يكن يوماً منذ 2003، قد أخذ سياقات بناء دولة علمانية ديموقراطية على الرغم من ظهور خجول لعبارات في الدستور ظلت مجرد عبارات بصياغة سياسية لا برؤية قانونية معروفة معياريا فاختلطت عندها تلك العبارات توفيقياً بين المتضادات المتناقضة فشق من قوانين الدولة الحديثة المعاصرة وآخر مما يجترّ سمات نظم ما قبل الدولة حي وُلِدت مؤسسات شكلها ينتمي للدولة وجوهرها ينتمي لنقيضها، تحديداً جرى تحويل السلطات الثلاث إلى أدوات تتحكم بها زعامات واجهات تُسمى أحزاباً فيما الحكم الفعلي الميداني لقادة ميليشيات مرجعياتها خلف الحدود فضلا عن كون تلك المرجعيات ذات مآرب وأطماع تعبر عن شكل جد متخلف لاحتلال البلاد واستعباد اهلها…
إن بعض الفاعلين السياسيين بخاصة هنا في المشهد الديموقراطي، وقعوا أسرى فهم مغلوط بدءاً من هوية الدستور المنقوص المشوّه بخلفية أنه كتبه السياسي لا القانوني وهاهم يتابعون ترداد عبارة الاحتكام للدستور! ومروراً بطابع الحكم ومنظومة قيمه حيث أخطر عملية تزوير لإرادة الشعب وتكريس لقيم الفساد والإفساد وليس انتهاءً بمخرجات مجمل العملية السياسية المرتبكة المتضخمة بكل التشوهات حيث سطوة إرادة عصابات مافيوية بلصوصيتها ومجموعات مسلحة وميليشيات ببلطجتها وسطوتها العنفية الدموية بكل البشاعات والفظاعات التي حولت النظام إلى (نظام فاشي ميليشياوي) بالتمام والكمال! لا مجال فيه للحريات وفرص الدفاع عن الحقوق المنهوبة!!
هل عليّ هنا أن اشير إلى أبرز ثلاث محاولات تمّ قمعها بالحديد والنار في 25 شباط فبراير و31تموز يوليو 2015 وأخيرا المشهد الماثل أمام الأعين لانتفاضة الأول من أكتوبر 2019!؟
وتفصيلاً: هل عليّ التذكير بمسلسل الاعتداءات الهمجية ضد مؤسسات الثقافة والمنتديات الاجتماعية وعلى المثقفين والمبدعات والمبدعين!؟ وهل عليّ التذكير بفتاوى التحريم وحظر الأنشطة التنويرية بكل أنواعها وخطاباتها، من موسيقا وغناء ومسرح وسينما وشعر وقصة!؟.وهل عليّ التذكير بجرائم الاختطاف والاغتصاب والتقتيل والاغتيالات لكل تنويرية وتنويري بلا حساب ولا مقاضاة إلا وانتهت بقيدها ضد مجهول!؟ هل عليّ التذكير بتخريب التعليم وتحويله إلى منصة لنشر الخرافة ودجل الأضاليل المسماة تديناً؟ هل عليّ التذكير بتخريب الصحة ومؤسساتها وبتلويث البيئة بصورة فجة صارخة!؟ هل عليّ التذكير بحرمان العراقيين من اشكال الاتصالات الحديثة بصورة متسترة ونشر بدائل خطيرة بألاعيبها؟ هل علي التذكير بأتعطيل مجمل الصناعة كلياً وبتبوير الأرض وجعلها أرضا يبابا وتجريف ما تبقى من بساتين وغابات ومنح دول دولتي المنبع لحجب الأنهر وأمواهها عن الأرض العطشى المآنة!؟ هل عليّ التذكير بسرطنة وديان الأنهر المجففة بدفع النفايات إليها ودفن نفايات مجتلبة من الخارج في الأرض العراقية مع عدم إزالة كل ما لوث هواء الوطن والناس حتى ارتفاع قياسي تجاوز نسب الخطر المميت ولا نقول الممرض فقط!؟ وهل علي التذكير بأن البطالة بهذا صارت بنسبة لا تحتملها دورة اقتصادية في بلاد!؟ وبأن الفقر المدقع بات سببا مكينا مهولا لاستعباد الناس ووضعهم بأقفاص التدجين والابتزاز!؟
ذلك هو النظام ايها المعنيون بتغييره والاستجابة لإرادة الشعب ومطالبه: فهل ثوبه يكفيه الترقيع!؟ وهل أية رقعة تستخدمونها، ستكون كافية لسد ثغرة تبتلع مزيد ضحايا من أبناء الوطن!؟
لقد تقدم الشعب الذي وعى ويعي أسباب جراحاته الفاغرة على قواه المنظَّمة فرفع شعار تغيير نظام الطائفية الكليبتوقراطي وهو حين يلخصه بعبارة ((الشعب يريد إسقاط النظام)) لا يجافي أعلى منطق علمي في الخيار وفي سلامة القرار.. ومع ذلك مازالت بعض تلك القوى المنظّمة تتمترس خلف وهم أن هذا الشعار مخصوص بإسقاط (طاغية) بعينه بالاسم بخلاف كل الخبرة الإنسانية ومعاجم الخطاب السياسي…
في ضوء تلك الحقائق فإن شرعية النظام العراقي القائم على ركنيه: الطائفي والكليبتوقراطي قد سقطت نهائيا منذ تم تكريسه سلطة نهائية تتحكم بها عناصر ميليشياوية بمنطق الخرافة واضاليل خطابها.. وعليه فإن التظاهرات القائمة لم تعد مجرد مظاهرات مطلبية محدودة بتلبية حق أو آخر ولكنها باتت انتفاضة استرداد السلطة وهي صاحبة شرعية شعبية على وفق القاعدة القانونية التي تتحدث عن السمو الدستوري وحصره بمرجعية الشعب وصوته…
والمطلوب الآن استكمالا لنضال شعبي عتيد يكمن في منع انهيار الانتفاضة الثالثة بضربات العنف المسلح القمعي الميليشياوي يتجه إلى التنويري.. وإنما مطلب الاجتماع وما يخرج عنه من قرار بقصد الاستجابة المباشرة للشعب ليس موجها إلى مسؤولين حكوميين ممن يخضع لعناترة الغدارة ورصاصها بل هو موجه إلى قوى التنوير والديموقراطية كي تلبي قرار الشعب في التغيير وتضعه قيد حساباتها في برنامج تتحد فيه وعليه..
إن إعلان الجبهة الشعبية للتنوير والتحرير هو الأمر الوحيد المنتظر من تلك القوى في ضوء انتفاضة يتحدد هدفها في إنجاز حق تقرير المصير بإرادة الشعب.. وما خلاه سيظل مجرد لعب في ملعب النظام الذي يريد الشعب سحب البساط منه واستعادة الشرعية بسمو صوت الشعب دستوريا للشروع بالتأسيس لعملية سياسية ديموقراطية تبني دولة حديثة علمانية واضحة المعالم والخطى والمسار بلا خلطات عطار الدجالين وأضاليله…
وما ينبغي على القوى التقدمية الديموقراطية يتجسد في الآتي من الإجراءات العاجلة:
- ولوج حركة الاحتجاج والتظاهر وتقدم الصفوف فذلك هو المكان الطبيعي لهم.
- رفع شعارات الشعب في إسقاط نظام الطائفية المافيوي فهو شعارهم الأنجع.
- الدفع لاستقالة بل إقالة حكومة سقطت الشرعية عنها فعليا وكليا نهائيا.
- الاستعداد لتسلم السلطة بمرحلة انتقالية وقوانينها باعتماد جيش وطني وقوات مسلحة لا مكان فيه للميليشيا وبلطجية العصابات المافيوية.
- إعلان دستوري يحدد بدقة قانونية مستقلة هوية البديل دولة علمانية ديموقراطية تحقق العدالة الاجتماعية.
- وإعلان سياسي لميثاق عمل وطني ديموقراطي محدد بسقف زمني مناسب يمثل مخرجا لوجود الصوت الشعبي ودوره التنظيمي الذي يعد لإطلاق مشروع دمقرطة المؤسسة الرسمية.
- عقد الاتصالات الرسمية مع القيادات الدولية والمنظمات الأممية بشأن خطة إنقاذ.
خلا ذلك لا مجال للتحدث عن دولة عراقية تخدم الشعب وتستجيب لمطالبه وكل ما عدا ذلك ليس سوى لعبا بمنطقة سطوة النظام الفاشي الميليشياوي وما يسمح به ولا يسمح..
إن أسئلة التغيير والبحث عن بديل تطرح نفسها على حركة التنوير بدقة تفرضها منظومة قيم العصر وآليات الحياة فيه كونها آليات تنتمي لمرجعية وحيدة حصرية هي مرجعية الشعب وسمو صوته دستوريا وكل النداءات العفوية والمقصودة التي تنادي بحماية (زعيم) أو (رجل دين مجلبب معمم) لن تكون سوى انزلاق إلى دوامة الماضي واجترار أشكال جديدة مظهريا ولكنها ماضوية مقيتة جوهريا..!
فهل بقي من كلمة سوى التوجه إلى الفعل والاستجابة لعشرات القرابين الضحايا ومئات المصابين الذين دخلوا منقة الآلاف مع اختطلف واعتقال مفتوح بالجملة والعشوائية تجاه أبناء الشعب!!!؟
-
أبرز المعجبينKhairia Al-Mansour الكاتب ا.د. تيسير الآلوسي من زاويته نوافذ واطلالات تنويرية يكتب .. حركة التنوير وأسئلة التغيير؟ ..
Tayseer A. Al-Alousi حسن متعب عبد الحفيظ محبوب Adham Ibraheem Husham Kamil Abdilhemid Mohemmed Mohameed Elmatani Mohanad Sabah علاء الأديب كريم شنشل الشاعر أمين الميسري حيدر مزهر يعقوب -
أبرز المعجبينعبد الحفيظ محبوب رائع جدا دكتور تيسير اصبح الحراك يمر بمرحلة ناضجة بعدما مل الشباب من الإلهاء بدا يرفض كل أشكال الحكم الفاشلة تحت يافطات وشعارات احزاب طائفية لم يستفد منها سوى من يحكم وترك الشعب العراقي يقتات الفتات وكل ثروات العراق تذهب مباشرة لتلك الطوائف فيما ترك العراق بلا بنية تحتية ولا بنية إنتاجية وأصبح فريسة لايران وتركيا والارهاب فانكشفت الشعارات الزائفة وأصبحت عارية سلم قلمك دكتور تيسير التنويري وبالطبع الشباب المنتفض بحاجة الى اقلام التنويريين لتوجيه مساره
-
أبرز المعجبينTayseer A. Al-Alousi احترامي وتقديري صديقي البهي، وأتفق تماما مع ما تفضلت به فلقد دقت نواقيس التغيير ولم يعد من فرصة للجزئيات والترقيعات.. ها هي شبيبة الوطن تثور بأعلى صوت وعندما ستلتحق حركة التضامن سيكون الهدف قيد الحصول وتسليم السلطة للشعب من أجل استعادة حركة البناء والتنمية وتعميد طريق السلام والتقدم.. دمت بهيا
-
-
أبرز المعجبينDr-Samir Alshamiri عندما نقرأ للبروفيسور/تيسير الآلوسي نشعر بسكينة روحية ورقي عقلي.
مقالة البروفيسور/الآلوسي الموسومة ب” حركة التنوير وأسئلة التغيير “، تنهض بالعقل وترشد الاحتجاجات والانفجار الشعبي في العراق، وذلك(لمنع انهيار الانتفاضة الثالثة بضربات العنف المسلح القمعي المليشاوي )، والتمسك بشعار( الشعب يريد اسقاط النظام )، الفئوي الطائفي .
لا نملك غير التقدير الكبير للبروفيسور/تيسير الآلوسي ولقلمه التنويري النابض بالصدق والحق وحب العراق الشامخ الخالي من داء العصبوية الطائفية ودجاجلة الفساد والفوضى المتمترسين بشعارات عصبوية دينية كاذبة قاتلة للوطن والروح الوطنية العراقية .-
أبرز المعجبينTayseer A. Al-Alousi انحناءة تقدير لكم صديقي ابن الحضارة والعالم الجليل شهادة أعتز بها وكلماتي إنما هي مفردة وسط هدير الشعب الذي ستواصل ويستمر حتى تحقيق الهدف السامي المنشود.. النصر لشعبينا على عنف الميليشيات وبشاعات السلاح وليعد السلام لأوطاننا أوطان سلام وبناء
-
-
أبرز المعجبينAdham Ibraheem بالرغم من ان الاعلام الغربي قد تجاهل الثورة والتضحيات الجسام لهذا الشعب الصابر البطل فان الثورة مستمرة .
مسالة مهمة ركزت عليها دكتور تيسير وهي اننا يجب ان لانترك فراغا يملؤه اسلاميون جدد او بوجه اخر . يجب التهيؤ منذ الان لمنع الاسلام السياسي باي وجه ان يطل برأسه القبيح مرة اخرى . تحياتي لك ولكل الاقلام الواعية .-
أبرز المعجبينTayseer A. Al-Alousi دمت أيها لاالبهيلا وواجبنا الثابت أن نتابع ليتم سماع هدير الشعب وليكون التضامن أشمل وأعلى صوتا وقوة وتأثيرا
-
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 36 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07): بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06): معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05): حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03): الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
**********************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/