مقتبس من المعالجة: “منذ 2003 وحتى يومنا، شهد سوق المطبوع العراقي ضغطاً مركباً على التنويري منه وانهمار دعمٍ على كتيبات الدجل والتضليل؛ فماذا نقرأ في تلك الظاهرة!؟”.
لكل شعب نخبته وعقله العلمي المنتج لخطاباته الثقافية ومنجزه ومنصاته الإعلامية والصحفية؛ وبقدر تعلق الأمر بالمطبوع الورقي من الصحافة بينما كانت في ثلاثينات القرن الماضي حوالي الـ150 صحيفة طبعاً زالت مع المتغيرات الراديكالية العاصفة لا نجد بعد 2003 سوى ما قد يصل (رقماً) الـ200 وهي في الغالب احتجبت لضغوط (مالية) المظهر بعد أن سرَّحت ما ينيف على الـ600 صحفي…!
وإذا كانت بعض مطابع تدور بطباعة صحف محلية، فإنها معدودة ومحدودة بسقف النسخ المطبوعة منها حد أنّ كثيراً منها لا يتجاوز الـ500 نسخة لا غير! وإن ارتقت إحداها فقد تصل ما فوق الألفي نسخة بدعم مخصوص.. وأغلب إن لم نقل كل الصحف محكومة بإرادة حزبية وخطاب يعبر عن السائد من الخطاب التضليلي…
أما الكتاب بالمدرسي يطبعونه في دول الجوار وبات يخضع لمعايير ومقاييس لا علاقة لها بأولويات المتعلم وما ينبغي أن يصله بقدر ما لها علاقة بتلبية مصالح مطابع وأصحابها وتمرير صفقات! دع عنك التحدث عن بعض ما يحتاجه الطلبة من مقررات وأمور منهجية بعينها في الجامعات والمعاهد.
لكن الأنكى في القضية وهي لبة الموضوع الفسحة الصغيرة المحاصرة ممثلة في المتنبي ببغداد أو رديفاته في المحافظات منافذ الطبع والتوزيع تكون أسوأ من الحصار مطاردة بقيود تسمح لغربال النظام (الطائفي \ الظلامي – الكليبتوقراطي \ المفسد) أن يمرر نشر كتب الأدعية والخرافات والشعوذة بمسمى (كتب دينية) أو كتب المذهب والوصايا والمواعظ والفتاوى من مجترات قرون الظلام على حساب طباعة كتيب بسيط يعدونه تنويرياً!؟
إنّ ما يسمونه حرية بالإشارة إلى الفوضى الضاربة مرَّر (خردة) يسمونها (إبداعات) وهي أصداء الانهيار المجتمعي العام.. فلا محرر لدور النشر والمطابع آلة تدور للإنتاج بلا تعيين اتجاه بخاصة أنها مدفوعة الأجر من الكتّاب أنفسهم طبعا بتسمية كاتب لكل من دبج ألفاظا جنب بعضها وامتلك بضع دولارات للدفع مقابل الطبع…
دع ظواهر أخرى من قبيل النسخ وما يحارب حقوقاً تنصف الكاتب الحقيقي وملكيته الفكرية وتحميها.. إلى جانب وضع صور على النت وما شابه من توزيع مجاني لتلك الكتيبات الظلامية وخرافاتها ودجل ترهاتها.. بجانب منافشة الكتاب الداخل للبلاد من خارجها وهو الكتاب المحمل بتقنيات وبمراجعات وتدقيق من تلك التي لا نقصد منها الرقيب الفكري الأخلاقي بالمعنى الأعم والأشمل للمصطلح..
وسريعا أمرّ إلى قضية التوزيع ومنافذه، لكي أؤكد أن المشهد هنا يحظى برعاية (سامية) من المال السياسي ونتانة فساده ليجسد أسوأ ما انحدرت إليه الأوضاع من التردي والتراجع..
إن الكتاب و\أو الجريدة أو الدورية المسموح لها بالعيش والطباعة أولا ثم التوزيع ثانيا يجب أن تكون محمية من بلطجية وحزب (سياسي) عفواً أقصد مافيا جماعة تتستر بالعمل السياسي لتمرير جرائم فساد وجرائم من كل لون مما ترصده القوانين المحلية والدولية…
إن المطبعة تدرك أن هذا العنوان أو ذاك مما يجيزه رجال العامة والجلباب ممن يتحكم بالمشهد كما أن الجمهور يُقبِلُ على ما يسد حاجته في الحوار البيني وفي القضايا المفروضة عليه من انشغال بقال أي شخص مختلق من مجاهل التاريخ بمجرد أن يسقطون عليه قدسية انتماء لبيت أو مقترب منه.. وانظر في اليوتيوب وما يمتلئ به من قيء الفتاوى النابية الغريبة في قضايا حتى إن صح وجودها بعصرنا فهي مما يقيد العقل بنير زمن غابر انصرم وانتهى!! وتلك ينزلونها في كتيبات قد تباع مجانا بل هي في الغالب كذلك مما يُشاع بين الناس يشاغلهم بعض دجالين…
المكتبة قد تجد بها كتبا من خير المنجز العقلي ولكنها تتعمد طرق عرض بائسة تخفي الصحف والمجلات التنويرية مثلما تحجب الكتب التنويرية وهي بين الفينة والأخرى تغتال شخصية تنويرية مبدعة منتجة أو تمارس البلطجة باختطاف واغتصاب حق وانتهاك حقيقة وفرض العنتكة العنفية لبلطجة الناس وغبعاد من يمكن غبعاده عن توزيع الكتاب التنويري أو الإقبال على ذاك الكتاب والسؤال عنه…
إذن، هي واحدة من أخطر الجرائم تلك التي يبلطجون بها الكتاب، المجلة والجريدة بوصفها مطبوعات محلية وحرمان البلاد من المطبعة من جهة ومن فرص تسويق “بيعي من جهة أخرى وفرص الاختيار لجمهور الكتاب بالتشويش عليهم وبتضليلهم وبوضع إغراءات المال السياسي الفاسد المنهوب منهم أصلا؛ كل ذلك هو محاولة تلبيد الأجواء بغيوم التخلف وفرض ظلامه وما يجري بفضاء الظلمة…
لقد كان ويبقى تقليد القراءة ونسبة المقروء في شعب معيار حقيقي جدي لثقافة الشعب ووعيه وإدراكه مجريات تفاصيل يومه واستراتيجية مسيرته لكن ذلك مما تستمر دوامة الشوشرة عليه عراقياً..
أين طبعت وزارة التربية والتعليم كتاب المدرسة العراقية؟ لماذا؟ اين المطابع العراقية التي كانت تدور؟ ما فرص المطابع الموجودة من الاشتغال؟ من يراقب منتجها وكيف؟ وما محددات اشتغال المطبعة؟ وكم منها جرى تعطيله بمختلف الأشكال؟ من يطبع نماذج الوثائق الورقية للوزارات؟ وما يهمنا ما مخرجات مطابعها من كتب ودوريات؟
والآن، كيف يجري لا رعاية الناشر وتشهيل فرص حركته محليا وإقليمياً ولكن كم هي أحمال بل عراقيل جدية كأداء للناشرين في محاولات الانتشار وتسويق منجزهم؟ ما دور النشر التي مازالت تشتغل في دول المنطقة ومعارض الكتاب الدولية؟ كم هي أحجام المباع وكيف عولجت المرتجعات من الصحف والدوريات بعد أن باتت تُرمى في مهملات إعدامها مدفوعة لسوق يريد بل يتعمد إخماد فرص القراءة؟؟؟
في كرنفالات أنا أقرأ: كم يؤم تلك الكرنفالات؟ لماذا؟ وكم يمد يده للتنويري مما فيها؟؟ وما حدود اتساعها وطنياً؟ من يُعنى بالقراءة؟ ومن يعنيه إيصال كتاب تنويري لإنسان؟ المخيمات وضرورة إدخال ملايين لإدامة فرص صلتهم بالقراءة بصفوف أنا أقرأ وهل حقا تتوافر ظروف ليقرأ ايٌّ منهم؟ وأطفال الشوراع وملايين المهجَّرين والنازحين وتاركي الدراسة والمتسربين من مدارسهم ومن المضطرين لإعالة طفولتهم أقصد بالضبط طفل يعيل نفسه وأطفالا أصغر منه ولا عجب؟؟ كيف يقرأ؟
وحتى عند ما يسمى طبقة تقرأ من تدريسي وموظف ومثقف، كيف يصل الكتاب المطبوع؟ وكيف يصله الكتاب نفسه؟
إن فرقاً متخصصة اليوم في أجهزة أو أذرع ما يسمونها أحزابا سياسية طائفية حاكمة هي تلك التي تطارد المطابع ومخرجاتها وهي التي تطارد الكتاب والجريدة مثلما تطارد المتلقي الباحث عنها، وهي تنهض بمهمة التخريب بصورة ممنهجة تتعارض ومنطق القراءة وصواب آلياته وتكاملها. وغير تلك الفرق أشير إلى ظاهرة الشللية وطابع العلاقات في موضوع الطبع والتوزيع، تاركاً التفاصيل لمعنيين أرجو تفعيل أصواتهم. كما أشير إلى منافذ المكتبات سواء التي تم حرقها بالمستوى الوطني أم التي جرى نهبها أو إتلافها بإزهاق أرواح أصحابها أو إداراتها العامة…
أما فرق التخريب التي أشرتُ إليها في أعلاه، فتقوم تلك الأذرع بالبلطجة بصورة تنهض بما قمات به أجهزة قمعية سابقة لكن الطريقة اليوم صارت أكثر انحداراً وجلافة وتوحشا وهمجية، أو لنقل أكثر ظلامية في كل التفاصيل والأسس..
دع عنك قوانين المجتمع بعامة وما يحكمها والدولة وما فككها والحكومة وما حرفها وشوّهها.. وكل الادعاءات والتزويقات يمكنك أن ترى لها تمظهرات هنا وهناك ولكنها ليست من الوقاع في شيء إلا بنسبة لا تُذكر إذ ماذا يعني مثلا واحد بعد عدد من الأصفار خلف فاصلة بالمائة؟؟؟ والتبرير جاهز عند التصدي والكشف الانشغال بدل القدس وأهميتها للعبة وعبث نظام فيلق القدس ومن يخنع له هناك تسويق معروف للحرب على الإرهاب!
وإذا كان الشعب كل الشعب موافق على محاربة الإرهاب، فلماذا يتم استثناء أشكال الميليشيات والعصابات المنظمة وبلطجية الشوارع وعناصر الأجهزة الخاضعة لقيادات غير قياداتها الحكومية المهنية أليست من منهج الإرهاب وقائمته؟ لماذا تُستثنى من محاربة ويجري فرض تقديسها؟
حسنا لماذا قدسية (ميليشيات) تتطلب الدوس على قدسية (اقرأ) أليست أول كلمة في النص المقدس!؟ أم أن القدسية ليست للحق بل لحماية عباءة المعمم المزيف الذي تحول من حرامي إلى قائد (مقدس) يصول ويجول؟
لا مطبوعات ببلاد القراءة ولا منشورات ببلاد الثقافة ولا توزيع للتنويري في بغداد الحكمة وبصرة ابن الهيثم وأنبار النور والتنوير فكل شيء تختزله العتمة، الظلمة أقصد فكر الظلام والتخلف. أذكر بنسبة القراءة عند العرب بعامة وشعوب المنطقة وما تنشغل به في قراءتها فهي نسب مروعة إذا ما نظرنا إلى أفق المستقبل المباشر والبعيد.
وحتى نلتقي بميادين تضيئها شموس العراق بلا حواجز وعوائق وتشويهات ولا بلطجة أتمنى أن نقرأ النزر اليسير مما ظهر ويظهر على أنه فعل المثقف العراقي يتحدى ىزمنه ويضحي بوجوده من أجل كتاب يظهر .. أليس الدكتور المشذوب بدليل!؟
إنني بهذه القراءة: أريد معالجة ظاهرة عسانا نلتفت إليها ضمن ما نلتفت إليه في مسيرة التنوير بين أدب التنوير وفعل التغيير المنشود وبين عوائقها وعقباتها.. ولا يعنيني اسم شخص (سياسي) أو آخر أو اسم ميليشيا أو أخرى فأفعالهم تفضح ما يرتكبون والشعب حكم سيحسم الموقف معهم، وكل المغررين والمخدوعين والمضللين سيبتعدون عنهم وينصرفون من دون مزيد توقف عند أولئك..
لكن صديقاتي أصدقائي، بخاصة من اصحاب المطابع ودور النشر والتوزيع يجب وضع وثيقة نهائية كاملة تضم قراءة كاملة شاملة للتعرف إلى إحصاءات بالأرقام الدالة عن اشتغال تلك المطابع وحجمه ونسب الإنتاج وخريطة الصعود والهبوط وأسبابها وأنواع المنتج بخاصة ما يشمل منه الآداب والفنون والثقافة بأشمل ما نريد والكتاب العلمي وسد حاجة المؤسسة الرسمية وأولها التعليم ثم معارض الكتاب دوريا واسواق التوزيع ومنافذه وأمنها وأمانها ليس فقط تجاه العنف ولكن تجاه الاشتغال الاقتصادي والتنافس لا محليا فقط…
وبانتظار كلماتكنّ وكلماتكم لكنّ ولكم كبير التحايا
تعليقات
Khairia Al-Mansour الكاتب أ.د. تيسير الآلوسي من زاويته نوافذ واطلالات تنويرية يكتب .. الطباعة والتوزيع وبلطجة المطبوع التنويري ..
Tayseer A. Al-Alousi حسن متعب امجد توفيق عبد الحفيظ محبوب Husham Kamil Adham Ibraheem AtHir HaDdad Muna Shabo Faisal Jassim رائد الهاشمي ابوعلي ابوتنك المطيري Tameem Amjad Tawfiq
زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 02 الروابط في أدناه
للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
موقع الصدى.نت
توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.
مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك
نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام
بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02): هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟
***************************************
نافذة (1) بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نافذة (2) بعنوان: المسرح والحياة
نافذة (3) بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟
سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام
*** ***** ***
إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة
*** ***** ***
إطلالات النافذة (3) وكانت بعنوان: التعليم وآفاق متغيراته
سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
*** ***** ***
إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق العقل العلمي ومنهجه
نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير
يمكنكنّ ويمكنكم الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة في الرابط أعلاه
****************************************************************************
اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته
********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************
تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/
للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/