لحظة من فضلكم؛ ساندوا حملتنا وهي حملتكم من قبل ومن بعد، لنشر قيم التسامح سلوكاً يؤنسن وجودنا ويعيد التوازن إليه، سواء بالإعجاب أم التعليق والتداخل وتنضيج ما فيه من نداء و\أو بإعادة نشر النداء.. شكرا لسمو تفاعلكم وروعته.. كلنا مسؤول عن التصدي لقيم العنف والاحتراب ومحاولات إفساد وجودنا.. والرد والمعالجة والحل يأتي بنشر حملة التمسك بقيم التسامح والتمدن والتنوير..
هذه بعض مقولات التسامح التي لا تعني بمضمونها التخلي عن حق ولا قبول اعتداء أو إقرار جريمة أو خضوع لعدوان ولكن التسامح يعني قوة الإرادة عند من يمارسه ولكنه يختار صنع بيئة السلام والتعايش والاعتراف بالآخر مثلما الدفاع عن حقوقه.. إننا هنا نطلق حملة لا بجمع التواقيع بل بنشر ما في النداء من تلك المقولات التي تذكرنا بقيمنا السلوكية الأنجع في حيواتنا الفردية الشخصية وفي تبنينا الفكر السياسي المجتمعي تجاه الآخر من أتباع الديانات والمذاهب والمنتمين إلى قوميات وأعراق متنوعة الصول..
إننا نتعايش ونتفاعل إنسانيا وكل له رؤيته وخطابه ووسائله ولا وجود لمطلقات صواب أو خطأ ولهذا ينبغي أن نمضي معا وسويا وأن نختار أنجع السبل في تلك التفاعلات…
لنتذكر أحيانا لا تحتدم الخلافات أو الاختلافات بسبب تدخل من طرف ثالث بل أحيانا تأتي بسبب سوء فهم أو التباس أو تأويل أو قراءة الآخر من منطلقات معايير تتكرس في دواخلنا بسبب من تأثير السلبي الذي يتفشى في حيواتنا وينقرأ الآخر بطريقة سلبية مؤوَّلة بغير مقاصده فتنشأ تلك الدواعي لاحترابات لا أساس لها سوى في أوهام بعضنا.. فلنعد النظر ونتأنى ونتحكم بتفسيراتنا بسلامة وما أروع أن نؤسن وجودنا ونضخ الإيجاب
هنا مفردات مقولات تتحدث عن التسامح فلسفة وسلوكا عسى يفيد التذكير بها في نشر قيم إيجابية جميعنا يحملها بأسس سلامتها ويبقى أن نعزز ممارستها مجددا لتكبح جماح الانفعالات وما يثار من خلافات.. ولكم أن تضيفوا فهي منطلق حملة سنواصلها معا وسويا
هذه عناوين في خطاب يعزز تفاعلنا إيجابا فلنطلع ونتمعن عسى نجد فيها ما يفيد ولنعمل على إضافة ما نراه أكثر تفعيلا لجهدنا بصنع بيئة تعايشنا
لحظة من فضلكم
ما أحوجنا لتتمسك بقيم التسامح وممارستها في مجمل علاقاتنا الفردية والجمعية
شكراً لكل تفاعل بإعجاب ومشاركة وتعليق..
شكري وامتناني لمروركم العطر ولمساهمتكم في النشر فهذه قضية تشملنا جميعا وتنعينا معا وسويا
لحظة من فضلكم
كي نحيا بهدوء وسكينة وفي بيئة تؤنسن وجودنا جميعاً ولا تشغلنا بصراعات لا أساس سليم لها فلنؤمن بفلسفة التسامح وقيمه ولنمارسها في تفاصيل يومنا العاد.. شكرا لنشر هذه المقولة في التسامح وكل الامتنان والتقدير لتفاعلكم الإنساني الحكيم المميز
لحظة من فضلكم
كلٌ منّا يريد صياغة حكمة التسامح بما يراه أكثر دقة وتعبيراً.. ضعوا ما ترونه من صياغة لكن الأهم أن نمارس تلك الحكمة ونحيلها إلى واقع وسلوك يومي في وجودنا وفي تفاعلنا مع الآخر أفراداً وجماعات
لحظة من فضلكم
ساندوا حملتنا لنشر قيم التسامح سلوكاً يؤنسن وجودنا ويعيد التوازن إليه، سواء بالإعجاب أم التعليق والتداخل و\أو بنشره .. شكرا لسمو تفاعلكم وروعته.. كلنا مسؤول عن التصدي لقيم العنف والاحتراب وإفساد وجودنا بنشر حملة التمسك بقيم التسامح والتمدن والتنوير..
لحظة من فضلكم
فلنبحث عن كل الصياغات واحتمالاتها بما يلبي إعادة الثقة بيننا أفرادا وجماعاتٍ؛ حيث نزيح كل عقبة أو عثرة أو مثلبة في مسيرتنا واتزانها ونمحو أجواء الخلافات والتعادي ونعزز بيئة التسامح كونها البيئة الأسمى لوجودنا ولأنسنة هذا الوجود
شكري وامتناني لمروركم العطر ولمساهمتكم في النشر فهذه قضية تشملنا جميعا وتنعينا معا وسويا
لحظة من فضلكم
اجتماع رأيين وطاقتين وقدرتين يسهِّل مسيرة التقدم والتنمية والعيش الأفضل.. فلنكن معا وسويا ضد ما يجابهنا من عقبات ومن مثالب أيضا لا نحولها إلى خلافات تعيقنا وتضعفنا بل إلى مجرد إشكالية نعالجها معا وسويا
شكري وامتناني لمروركم العطر ولمساهمتكم في النشر فهذه قضية تشملنا جميعا وتنعينا معا وسويا
لحظة من فضلك أنتِ أو أنتَ كلاكما بل كل منا مسؤول أن يبني بيئة سليمة يحيا وسطها وهذا لا يأتي بمنطق المغالية ولا بافتراض الآخر عدوا أو خصما يلزم دحره والانتصار عليه في كل شاردة وواردة في تفاصيل اليوم العادي.. غن من السليم أن نمدح في الآخر ما يقدم من جديد وأن نساهم بتقويم ما نراه غير دقيق أو غير صحيح وأن نحيا بإيجابية وبروح بناء لا هدام تفاعلي لا تقاطعي محترب.. ننبه ونحذر بما يفيد الآخر لا نتسقَّط له الأخطاء أو نصنّعها بتأويل مقاصده .. كم ينبغي أن نبحث عما يقوينا بتفاعلنا وتآخينا وتسامحنا فليس منا من لا يخطئ وليكن ذلك سلوكا في حيواتنا الشخصية وعلاقاتنا وسياسة في وجودنا الجمعي بمختلف انتماءاتنا القومية الدينية المذهبية الفكرية .. لحظة من فضلكم هي مجرد مفردة مقترحة لتعزيز الاتجاه الإيجابي فهلا تفهمنا المقاصد وساهمنا في نشر الحملة