تركيا وتوجهاتها الداخلية والخارجية بين أردوغان والديموقراطية
أكتب معالجتي هذه وأنا أقف كما دائما قائلا: هذا رأيي يحتمل يحتمل الصواب والخطأ وهو ينطلق بثبات من منطلق الصداقة والإخاء بين الشعوب كافة ومن منطلق التعايش السلمي سواء بين مكونات الدولة من مختلف الشعوب المتآخية فيها أم بين شعوب الدولة ودول الجوار والعالم.. وتبقى مصلحة الشعب التركي هو من يقررها وما نقترحه عليه يتحدد … تابع قراءة تركيا وتوجهاتها الداخلية والخارجية بين أردوغان والديموقراطية
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه