المعلم بين انتمائه لأجنحة الطائفية ونشره أمراضها وبين أداء مهامه التعليمية النبيلة السامية
هذه مفردة في حملة تنتظر مساهماتكم بالتداخل والتعليق وبدعم نشر هذه المقولات التي تتبنى التعليم الحديث ومناهجه التي تتبنى التنوير الفكري الفلسفي والقيم الإنسانية المتفتحة رافضة تسرب أمراض التخلف عبر قنواته فشكرا لكل التفاعلات وجهود المؤازرة
إعداد المعلم قضية جد حيوية في توفير خط الدفاع الأول عن غرس قيم العقل العلمي ومنطق التفكير لا التكلس والجمود.. كما أن ضبط آليات عمله بقوانين التعليم يبقى سورا لحماية الطلبة من دجل ما يحاول بعضهم تمريره عبر هذه القناة وأدائها بين التمسك بالصواب والسلامة وبين تقديم مآرب مرضية في عمله.. وعسانا نستطيع تبني الخط الأنجع والأفضل في وجود المعلم رسولا للقيم الإنسانية الأسمى وأداة فاعلة لغرس آليات التفكير وتوظيف العقل المبدع.