نداء من أجل تكاتف الجهود الوطنية والأممية لتلبية مطالب الحملة
نضع بين أياديكم بيانا مهما للحملة التضامنية الذي اصدرته اللجنة العليا للأسبوع الوطني لدعم النازحين والتصدي للإرهاب وجرائمه بمناسبة الذكرى السنوية لاستباحة الموصل وأهلها..
ندعو جميع الجهات الوطنية والحقوقية العراقية لتفعيل مضامينه وخطى تلبية المهام الكبرى المقترحة فيه لحل مشكلات النازحين وإنهاء جرائم الإرهاب كافة سواء في الموصل أم الأنبار أم مجموع أرض الوطن والعراقيين المبتلين بجرائم ثالوث الطائفية الفساد والإرهاب. ونرجب باتصالات أجهزة الإعلام كافة وتفعيل أدوارها..
تأتي مبادرة هيأة الدفاع عن أتباع الديانات لتسجل فعلا وطني الأبعاد حقوقي الجوهر وقد تبنى
المنتدى العراقي لحركة حقوق الإنسان الوجه الحقوقي بكامل تفاصيله في هذه الحملة الوطنية الأممية
والتيار الديموقراطي العراقي وكل القوى والشخصيات المعنية بمهمة وطنية نبيلة للتصدي للإرهاب وجرائمه بخطاب إنساني شامل
واثقين من انضمام كل من تعنيه حرية الوطن وتحقيق الاستقرار والسلم الأهلي بالوجه السياسي الأشمل للموضوع ومن تعنيه حقوق الإنسان وتحديدا هنا النازحين ومجموع المكونات التي تتعرض لحرب إبادة بالوجه الحقوقي الأشمل للحملة
تحايا للجميع نساء ورجالا شيبا وشبيبة شاكرين مساهماتكم بنشر نداء الحملة وبيانها الأول على أوسع نطاق والمشاركة بالفعاليات التي ستجري على مدى أسبوع من 10-17 يونيو حزيران2015
عن
لجنة إعلام الأسبوع الوطني للحملة الوطنية من أجل النازحين والتصدي للإرهاب
**************************************************
نص البيان
******
الأسبوع الوطني لإحياء الذكرى السنوية الأولى لاجتياح الموصل ونازحيها
تحت شعار
من أجل الوحدة والتضامن لتخليص العراق من عصابات داعش والمتعاونين معها
في العاشر من حزيران/يونيو 2015 تحل الذكرى السنوية الأولى لكارثة اجتياح مدينة الموصل من قبل عصابات داعش المتوحشة، ومن ثم التوسع إلى أغلب أقضية ونواحي وقرى وأرياف محافظة نينوى، واستباحة سكان المحافظة، وسبي الآلاف من سكانها، واغتصاب المئات من نسائها، وتدمير تراثها الحضاري والذاكرة العراقية، وممارسة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي ضد السكان المسيحيين والإيزيديين والشبك والتركمان وغيرهم، ونزوح مئات الألوف من سكانها إلى محافظتي أربيل ودهوك، ومن ثم إلى محافظات السليمانية وكركوك وكربلاء والبصرة وبغداد، إضافة إلى عشرات الألوف التي هاجرت إلى خارج العراق. ولم يلق هذا الاجتياح الدموي من قبل عصابات داعش المجرمة أي مقاومة فعلية بسبب تخاذل وانسحاب قيادات الوحدات العسكرية العراقية من الموصل، وكذلك انسحاب بعض قيادات وقوات الپيشمرگة في سنجار وزمار أمام الاجتياح، إضافة إلى اجتياح قضاء تلعفر وسهل نينوى. ولم تكن هذه الانسحابات بسبب الجبن، بل بسبب سيادة الصراعات والفساد ونظام المحاصصة الطائفية وانهيار مؤسسات الدولة هناك. كما نفذت مذابح مرعبة بما فيها تلك التي طالت طلبة القوات الجوية في معسكر تدريب سپايكر، والكثير من المذابح الأخرى ضد عشائر وسكان الأنبار وصلاح الدين والموصل.
ولم تكتفي هذه العصابات المسلحة بغزو محافظة نينوى فحسب، بل امتدت لتعزز مواقعها السابقة في الحويجة وكركوك وصلاح الدين والأنبار، (وبخاصة الفلوجة) وديالى. إلا إن القوات المسلحة العراقية وقوات الپيشمرگة والمتطوعين تمكنت من استعادة بعض المناطق، إلا إن هذه العصابات عادت واجتاحت مدينة الرمادي، وقتلت المئات من سكانها، ومن أبناء العشائر التي قاومت هذه العصابات المجرمة، أو رفضت التعاون معها. وفي هذه المرة أيضاً انسحبت القوات الأمنية العراقية، ولم تقف بوجه هذه القوى الإجرامية الغازية. وقد تسنى لهذه العصابات الحصول على كميات هائلة من السلاح في كل من الموصل والرمادي، لتستخدمه ضد القوات المسلحة والسكان في المناطق التي اجتاحتها.
لم يكن في مقدور هذه العصابات أن تغزو وتجتاح هذه المناطق من العراق، والتي تقدر اليوم بثلث مساحة العراق، وتمارس الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي والسبي والاغتصاب والنهب وتدمير التراث الحضاري بمحافظة نينوى، لو لم تكن الصراعات السياسية بين الأحزاب والقوى الحاكمة، واعتماد المحاصصة الطائفية، والتهميش والإقصاء، والفساد، وغياب الوحدة الوطنية، والابتعاد عن الوعي بأهمية المصالحة الوطنية، واحترام مبدأ المواطنة الحرة والمتساوية.
إننا في الذكرى الأليمة والحزينة ليوم اجتياح مدينة الموصل الحدباء، وما تلاها من اجتياحات، نعلن عن تضامننا الثابت مع سكان المناطق التي اجتاحتها هذه العصابات، ومع النازحين من أبناء وبنات وطننا الحبيب، وشجبنا وإدانتنا الشديدة لعصابات الغزو والسبي والاغتصاب والنهب والسلب، ونطالب كل القوى العراقية السليمة الارتقاء إلى مستوى الأحداث، وإلى تأمين الوحدة والتضامن، وتحقيق المصالحة الوطنية وفق أسس عقلانية، وإعادة الاعتبار لمبدأ المواطنة العراقية لأبناء جميع القوميات وأتباع الديانات والمذاهب المتعايشة منذ قرون في العراق. إذ لا يمكن الانتصار على أعداء الشعب من دون تحقيق وحدة الشعب وقواته المسلحة.
إننا إذ نقدر تضحيات القوات المسلحة و الپيشمرگة وجميع تشكيلات المتطوعين نرى بأن حرباً مظفرة ضد داعش تشترط اعتمادها على أسس وطنية ، بعيدا عن الاتجاهات العصبوية والطائفية الضيقة، ونبذ التجاوزات والخروقات التي تقوم بها عناصر ومجموعات مسلحة تسيء إلى التضحيات الكبيرة التي يقدمها عشرات آلاف المتطوعين في القتال ضد داعش. كما يستوجب أن تخوض جميع التشكيلات والجماعات القتال تحت مظلة وقيادة وإشراف القوات المسلحة. ولا نشك بأن هزيمة داعش مرهونة إلى حد كبيرة بالإدارة السليمة للحرب من النواحي السياسية والعسكرية والإعلامية والنفسية وتحقيق القيادة الموحدة للعمليات العسكرية.
كما نطالب بهذه المناسبة الأليمة الرأي العام العالمي، والمجتمع الدولي، بالتضامن مع الشعب العراقي، ودعم قواته المسلحة في النضال لطرد الغزاة من أرض العراق، وتطهيرها من دنس عصابات ما يسمى بـ “الدولة الإسلامية” المجرمة.
إننا إذ ندرك حجم الكارثة التي حلت ببلادنا بهذه الاجتياحات والاستباحات الواسعة، فإن الخطر الداهم حالياً يهدد العراق كله، وعندها سيتعرض الجميع دون استثناء إلى مخاطر القتل الجماعي والتدمير الكارثي لتراث وحضارة وادي الرافدين. إننا أمام خيار واحد لا غير، خيار تحقيق وحدة الشعب والجيش، ورفع المعنويات، لضمان الانتصار على الأعداء، إنها ساعة الحقيقة التي تتطلب من الجميع إدراك المخاطر التي تواجه العراق، والتي لم يمر بمثلها من قبل.
وإدراكاً منا، نحن المشاركين بهذه الحملة كافة، بثقل المهمة والمسؤولية، نعلن عن تنظيم أسبوع كامل، يبدأ من اليوم العاشر من حزيران يونيو 2015، حيث تمر الذكرى السنوية لاجتياح الموصل، حتى نهاية يوم السادس عشر منه، وأن نقوم بالأعمال والفعاليات المشتركة التالية:
- دعوة كل القوى السياسية العراقية الواعية، من العرب والكُرد، وبقية القوميات وأتباع الديانات والمذاهب والاتجاهات الفكرية والسياسية، إلى التضامن، وعقد مؤتمر وطني لمواجهة الحالة الخطرة، والاتفاق على برنامج لمقاومة عصابات داعش الإجرامية وقوى الإرهاب، ووقف اجتياحها وتطهير الأرض منها.
- تقديم مذكرات إلى البرلمانات العالمية، وسفارات الدول العربية، والدول ذات الأكثرية المسلمة، والأمم المتحدة، ولجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في جنيف، والبرلمان الأوروبي وسفارات الدول الكبرى.
- تقديم مذكرات تعبر عن المطالب الشعبية، وآليات الحل، إلى الرئاسات الثلاث في العراق، ومجلسي الوزراء والنواب العراقي والكردستاني ومجلس القضاء الأعلى.
- مطالبة مجلس النواب العراقي والمجتمع الدولي، باعتبار ما حصل في سهل نينوى وسنجار والرمادي في العراق عمليات إبادة جماعية وتطهير عرقي وثقافي.
- القيام بوقفة تضامنية في يوم 10/06/2015 في جميع أنحاء العالم حيثما أمكن وفي العراق.
- إقامة الندوات والمحاضرات، وكتابة المقالات، وأية فعاليات أخرى ممكنة قبل الوقفة، لتحشيد الجاليات والشعب، وكذلك بعدها.
- المطالبة بتعزيز النضال الوطني، ووحدة الشعب وقواته المسلحة، والتعاون والتنسيق مع قوات الپيشمرگة والمتطوعين، وتأمين السلاح اللازم للجميع، من أجل تطهير أرض العراق من دنس عصابات داعش المجرمة.
- الدعوة الملحة لمساعدة النازحين في العودة إلى المناطق التي تخلصت من وجود هذه العصابات، وتقديم المساعدة والدعم الغذائي والصحي لهم، ورعاية المختطفات العائدات والأطفال، وتوفير مستلزمات إعادة تأهيلهم.
- السعي لإقناع النازحين في البقاء في العراق، وعدم الهجرة إلى خارج الوطن، لرفض ومقاومة مشروع “تطهير” العراق من مكوناته القومية والدينية والمذهبية.
- فضح الجرائم التي ارتكبتها داعش في العراق، ليس بقتل الأطفال والنساء والرجال الآمنين والنهب والسلب فحسب، بل وبتدمير التراث الحضاري للبشرية جمعاء في محافظة نينوى ودور العبادة أينما وصلت. ومن هنا تنطلق دعوتنا أيضاً للعمل من أجل التعاون لاستعادة ما سرق من آثار العراق الفريدة.
إننا إذ نتفق جميعاً على هذه المهمات المشتركة في حملتنا الوطنية الأسبوعية القادمة، فإن هذا لا يمنع بعض منظمات المجتمع المدني والحقوقي المشاركة، أن تطرح في فعالياتها مهمات أخرى، تشعر بضرورتها دفاعاً عن مصالحها.
إننا بهذا النداء نتوجه إلى جميع منظمات المجتمع المدني والقوى والأحزاب السياسية العراقية والشخصيات الوطنية التي تلتقي مع كل أو جزء من هذه المهمات، لتعلن معنا تضامنها، وتمارس الفعاليات التي تراها مناسبة، لإنقاذ العراق من المخاطر المتعاظمة التي يتعرض لها الآن.
اللجنة العليا للحملة الوطنية لتحرير الموصل وبقية المناطق المحتلة.
27/05/2014
المشاركون في الحملة
اللجنة العليا للحملة الوطنية لتحرير الموصل وبقية مناطق العراق المحتلة
الدكتور كاظم حبيب — منسق اللجنة العليا، شخصية وطنية وأكاديمية
الأستاذ عبد الخالق زنگنة — شخصية وطنية، المنسق العام للمنتدى العراقي لحركة حقوق الإنسان
الأستاذ رائد فهمي — شخصية وطنية، المنسق العام للمكتب التنفيذي للتيار الديمقراطي العراقي
الأستاذة شروق العبايجي — شخصية وطنية، نائبة في البرلمان العراقي عن التحالف المدني الديمقراطي
الأستاذ نرمين عثمان — شخصية وطنية عراقية، وزيرة سابقة، السليمانية / كردستان – العراق
البروفيسور الدكتور تيسير الآلوسي — شخصية وطنية وأكاديمية، عن المنتدى العراقي والتيار الديمقراطي
الأستاذة ڤيان الدخيل — شخصية وطنية، نائبة في البرلمان العراقي
الأستاذ جوزيف صليوة — شخصية وطنية، نائب في البرلمان العراقي عن قائمة الوركاء
القاضي زهير كاظم عبود — شخصية وطنية وحقوقية / السويد
الأستاذة شميران مروكل — رئيسة قائمة الوركاء / العراق
الأستاذ ضياء الشكرجي — شخصية وطنية، نائب سابق / ألمانيا
الأستاذ كامل مدحت نصيف — شخصية وطينة وعضو سكرتارية المجلس العراقي للسلم والتضامن
الأستاذ فوزي البريسم — شخصية وطنية وعضو سكرتارية المكتب التنفيذي للتيار الديمقراطي العراقي
الأستاذ حاتم كريم السعدي — رئيس الجمعية العراقية لحقوق الإنسان/ العراق
الأستاذ الدكتور عامر حسن فياض — شخصية وطنية، عن التيار الديمقراطي العراقي – المكتب التنفيذي / بغداد
الأستاذ جاسم المطير — شخصية وطنية، عن التيار الديمقراطي وهيئة الدفاع عن أتباع الديانات / هولندا
الأستاذ محمد السلامي — شخصية وطنية، عن المنتدى العراقي لحركة حقوق الإنسان
الأستاذ نبيل ياسين — شخصية وطنية، كاتب وشاعر / لندن/ بريطانيا
الأستاذ جاسم الحلفي — شخصية وطنية / العراق
الپروفيسور الدكتور زياد طارق سعيد — شخصية وطنية وقومية مستقلة / ألمانيا
الأستاذ نهاد القاضي — شخصية وطنية، عن المنتدى العراقي والتيار الديمقراطي
اللجنة لتحضيرية والتنفيذية للحملة الوطنية والعالمية ميدانياً
الأستاذ نهاد القاضي — منسق اللجنة التحضيرية والتنفيذية
الدكتور غالب العاني — شخصية وطنية، أمين عام منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق / ألمانيا
الأستاذ علاء مهدي — شخصية وطنية، عن التيار الديمقراطي وهيئة الدفاع عن أتباع الديانات / أستراليا
الدكتورة كاترين ميخائيل — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات في العراق / الولايات المتحدة
الأستاذ كامل زومايا — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والتيار الديمقراطي / ألمانيا
الدكتور فارس سامي— شخصية وطنية، وعضو قائمة كتلة الوركاء
الأستاذ آزاد هرمز — شخصية وطنية، وعضو قائمة كتلة الوركاء
الأستاذ حسو هورمي — شخصية وطنية، عن المنتدى العراقي لحركة حقوق الإنسان/ هولندا
الدكتور ناجح العبيدي — شخصية وطنية، عضو لجنة تنسيق التيار الديمقراطي/ ألمانيا
الأستاذ مازن لطيف — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات / بغداد / العراق
الأستاذ وليم خمو وردة — شخصية وطنية، رئيس منظمة حمورابي لحقوق الإنسان، وعضو تنسيقية الداخل للمنتدى
العراقي لحقوق الإنسان
الدكتور حسن حلبوص — شخصية وطنية عراقية، عضو منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان العراقية / ألمانيا وعضو
المنتدى العراقي لحقوق الإنسان كولون / ألمانيا
الدكتور خالد الحيدر — شخصية وطنية، عن التيار الديمقراطي العراقي والمنتدى العراقي / كندا
الأستاذة ماجدة الجبوري — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والتيار الديمقراطي / كندا
الأستاذ ديندار شيخاني — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات في العراق / السويد
الدكتور هلال البندر — شخصية وطنية عن التيار الديمقراطي العراقي / هولندا
الأستاذ فهمي كاكائي — شخصية وطنية وناشط في حقوق المكونات / السويد
الشيخ غيث التميمي — شخصية وطنية و رئيس المركز العراقي لإدارة التنوع ورئيس المجلس العراقي لحوار الاديان / العراق
الأستاذة راهبة الخميسي — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والتيار الديمقراطي / السويد
الدكتور سعدي السعدي —- شخصية وطنية، المنسق العام للتيار الديمقراطي العراق / السويد
الأستاذ نبيل تومي — شخصية وطنية، لجنة متابعة تنسيقيات التيار الديمقراطي / السويد
الأستاذة نوال يوسف — شخصية وطنية، لجنة متابعة تنسيقيات التيار الديمقراطي / كندا
الأستاذ هاشم مطر — شخصية وطنية، لجنة متابعة تنسيقيات التيار الديمقراطي / الدنمارك
الأستاذة انتفاضة مريوش — شخصية وطنية، عن المنتدى العراقي والتيار الديمقراطي / هولندا
الأستاذ دانا جلال — شخصية وطنية وإعلامية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات / إقليم كُردستان
الأستاذ نور نجدت — شخصية وطنية، عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات / إقليم كُردستان
الأستاذ توفيق التميمي — شخصية وطنية وإعلامية في بغداد / العراق
الأستاذ ياسين النصير — شخصية وطنية، كاتب وناقد / بغداد / العراق
الدكتور عباس فياض — شخصية وطنية، عن المنتدى ورئيس جمعية حقوق الإنسان العراقية / بريطانيا
الأستاذ عبد الرزاق الحكيم — شخصية وطنية، عن التيار الديمقراطي وجمعية البيت العراقي / هولندا
الدكتور عقيل الناصري — شخصية وطنية، لجنة متابعة تنسيقيات التيار وهيئة الدفاع عن أتباع الديانات / السويد
الدكتور حسام رشيد — شخصية وطنية، رئيس لجنة تنسيق التيار الديمقراطي في محافظة نينوى وفي المخيمات / العراق
الأستاذ صباح كنجي — شخصية وطنية، عضو الأمانة العامة لمنظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق / ألمانيا
الأستاذ عارف الماضي — شخصية وطنية / محافظة النجف / العراق
الدكتور ميرزا دناي — شخصية وطنية، من محافظة أربيل
الأستاذة إيمان بكداش — شخصية وطنية، من لجنة كندا
الأستاذ محمد رشيد — شخصية وطنية، عن مجموعة منظمات في محافظة ميسان / العراق
الأستاذ باسم محمود — شخصية وطنية وناشط في مجال حقوق الإنسان مع مجموعة من شخصيات وطنية عديدة/
محافظة البصرة / العراق
الأستاذ علي حسين عبود — شخصية وطنية رئيس منظمة حقوق الإنسان في النجف وعضو المنتدى العراقي لحقوق
الإنسان في العراق
الأستاذ جمال جعفر محمد — شخصية وطنية، رئيس رابطة مدربي حقوق الإنسان وعضو المنتدى العراقي لحقوق الإنسان
الأستاذ مهدي عزيز العيسى — شخصية وطنية، رئيس جمعية، المتقاعدين في العراق، وعضو المنتدى العراقي لحقوق الإنسان
الأستاذ ميسر الاداني — شخصية وطنية محافظة دهوك ناشط في مساعدة النازحين
الاستاذة ثناء البصام شخصية وطنية محافظة دهوك وناشكة في منظمات حقوق المكونات
الأستاذ فلاح ره شوك شخصية وطنية محافظة دهوك
الأستاذ كاوة عبدو ختاري شخصية وطنية محافظة دهوك
الأستاذ حسام عبد الله — شخصية وطنية محافظة اربيل
الأستاذ جميل الساري— شخصية وطنية، محافظة واسط/ الكوت
تأمل اللجنة العليا قيام اللجان التحضيرية التنفيذية بالتوسع الميداني في كسب المزيد من المنظمات والقوى والشخصيات التي تساهم في هذه الفعاليات الوطنية في أسبوع إحياء الذكرى السنوية المؤلمة لاجتياح الموصل ومناطق أخرى بالعراق.
اللجنة العليا للحملة الوطنية لتحرير الموصل وبقية مناطق العراق المحتلة