تكريم مبدعينا العراقيين من الكتاب والأدباء والشعراء والفنانين والنقاد

ألواح بابلية

مؤسسة سومر للعلوم والآداب والفنون

 

سعت جهات ثقافية عراقية عديدة من أجل احتضان الإبداع العراقي والمبدع في مسيرته من أجل تقديم الأفضل والأجمل.. وفي إطار عملية التكريم كان لا بد من العمل في إطار توكيد معنى التكريم في حياة المبدع نفسه وإعطائه دفقا جديدا لتفعيل جهده ودعمه فعليا... وبعامة توجد حتى اللحظة محاولات أولية بالخصوص..
وبانتظار أن يجري إقرار جائزة رسمية وطنية وبمستوى تكريم يتسع لآفاق أبعد فإن [مؤسسة سومر للعلوم والآداب والفنون]تحاول برعاية أدبية معنوية من كل من البرلمان الثقافي العراقي في المهجر ورابطة الكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا أن تنهض بدور مناسب في إعلان قائمة من المكرمين على وفق تميز جهودهم وأهميتهالتكون خطوة دافعة أخرى في مجال التكريم والتفعيل والتنشيط من جهة وفي مجال تقويم الأعمال الإبداعية وتقديمها لجمهور التلقي والدراسة الأكاديمية والثقافية المتخصصة بطريقة مناسبة...
ونحن هنا ندرس عمليا طرائق الحصول على دعم يحرك أجواء المؤسسة... منتظرين تفاعل المؤسسات الثقافية بالخصوص والجهات المعنية بعد مراجعة لوائح المؤسسة وآليات عمله..

ولكي نضع خطوة عملية فقد جرت دراسة حالة بعينها واستحقاقها التكريم إلأى جانب عدد من الحالات الأخرى وجرى إعلان تكريم حالة من العمل الثقافي المندمج بحيوات العراقيين وشريحة مهمة منهم حيث الأمية والفشل في الاستجابة لحاجات مهمة فيما ترتقي الحالة لمواجهة ميداتنية مشرفة تستحق الدعم الأدبي المعنوي على أقل تقدير وهو منح شهادة بوسام الثقافة العراقية...

إعلان عن:-
1. منح وسام الثقافة العراقية
شهادة تكريمية
تقديرا للجهود المميزة التي نهض بها الكاتب محمد رشيد عبدالمجيد في المجالات الثقافية والأدبية وفي مجال تفعيل أنشطة ثقافة الأطفال الأيتام في العراق ورعاية حقوقهم وعمله الدائب على تكريس مبادئ حقوق الإنسان بخاصة منها ما ورد في الاتفاقيات الدولية بشأن حقوق الطفل، ونظرا لنبل المهام والحجم النوعي لأشكال المعاناة التي تعرض لها في مسيرته التنويرية المشرّفة؛ فقد أقرت لجنة التكريم في[مؤسسة سومر للعلوم والآداب والفنون] وبرعاية البرلمان الثقافي العراقي في المهجر ورابطة الكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا، منحه هذه الشهادة التي تمثل تكريما اعتباريا بـِحمل [وسام الثقافة العراقية].